المصدر - عقدت اللجنة الدائمة لإيراد النهر بوزارة الري المصرية ، اليوم السبت، اجتماعها الدوري برئاسة الدكتور محمد عبدالعاطي وزير الموارد المائية والري، لمتابعة الموقف المائي وموقف توفير الاحتياجات المائية لموسم أقصى الاحتياجات، وما تطلبه ذلك من تنفيذ آليات إدارة وتوزيع المياه بحيث تفي بأغراض الاستخدامات المختلفة، والإجراءات المتخذة للتعامل مع الاحتياجات المائية والاستفادة من الموارد المائية المتاحة بالشكل الأمثل حاليًا ومستقبلًا، بما يمنع حدوث أي شكاوى من توفير المياه.
وقالت الوزارة، اليوم السبت، إن اللجنة استعرضت موقف التنبؤ بموسم الفيضان، وأشارت البيانات إلى أن معدلات الأمطار بدأت في التزايد على منابع النيل.
وأضافت الوزارة، أنه تم مناقشة مناسيب محطات القياس الرئيسية على منابع النيل، ومناسيب وتصرفات السد العالي والتي تشير إلى أنها في الحدود الآمنة للوفاء بكافة الاحتياجات.
ولفت الوزارة، إلى مناقشة اللجنة كافة احتمالات الفيضان وآليات إدارته والخطط الموضوعة للتعامل معه، بما يُعظم الاستفادة من الموارد المائية بالشكل الأمثل.
ووجه عبدالعاطي بالمتابعة المستمرة لمناسيب أعالي النيل ومعدلات سقوط الأمطار، مع استمرار عقد اللجنة بصفة مستمرة لمتابعة معدلات الأمطار والمناسيب على منابع نهر النيل، وحالة السدود المختلفة على طول النهر.
وقالت الوزارة، اليوم السبت، إن اللجنة استعرضت موقف التنبؤ بموسم الفيضان، وأشارت البيانات إلى أن معدلات الأمطار بدأت في التزايد على منابع النيل.
وأضافت الوزارة، أنه تم مناقشة مناسيب محطات القياس الرئيسية على منابع النيل، ومناسيب وتصرفات السد العالي والتي تشير إلى أنها في الحدود الآمنة للوفاء بكافة الاحتياجات.
ولفت الوزارة، إلى مناقشة اللجنة كافة احتمالات الفيضان وآليات إدارته والخطط الموضوعة للتعامل معه، بما يُعظم الاستفادة من الموارد المائية بالشكل الأمثل.
ووجه عبدالعاطي بالمتابعة المستمرة لمناسيب أعالي النيل ومعدلات سقوط الأمطار، مع استمرار عقد اللجنة بصفة مستمرة لمتابعة معدلات الأمطار والمناسيب على منابع نهر النيل، وحالة السدود المختلفة على طول النهر.