المصدر - شارك أبناء الجاليات الإسلامية والعربية المقيمة في محافظة جدة أهالي جدة فرحة عيد الفطر المبارك في صورة جسدت روح الأخوة بين الجميع من خلال تبادل التهاني بهذه المناسبة السعيدة والجلوس مع بعض في أماكن الترفيه والجلوس التي اعدتها أمانة جدة في مختلف متنزهات جدة، والكورنيش.
ويستهوي العوائل العربية افتراش الكورنيش أو جلب مستلزمات النزهة إلى المرافق العامة في حين تمثل المدن والملاهي الترفيهية الخيار المفضل للبعض منهم ، كما جذبت ملاهي العيدروس الشعبية بالمنطقة التاريخية بجدة بعبقها التاريخي البعض الآخر من هذه العوائل على الرغم من اجتياح التقنية الملاهي الحديثة في عصرنا الحاضر .
وعمدت بعض أحياء جدة القديمة إلى تزيين شوارعها وتعليق الفوانيس التي تعبر عن أفراح العيد في الماضي ، حيث تقديم الحلوى الشعبية والعيديات على الأطفال ونصب بعض الألعاب القديمة إلى جانب استعراض بعض الفنون والفلكلورات الشعبية التي تعبر عن هوية جدة قديماً والتي تضفى على هذه المناسبة السعيدة الفرح والسرور وتبادل التهاني بين الكبار والصغار .
كما فضل بعض سكان هذه الأحياء التعبير عن فرحتهم بالعيد بممارسة الألعاب القديمة وركوب الخيل والدبابات ولعب الكرة على الشواطئ ، وتناول الوجبات والمأكولات التي يتميز بها عيد الفطر المبارك واستعادة أجمل الذكريات التي تجسدها جدة في مثل هذه الأيام في صورة حية لجمال العيد ومعايشة أفراحه .
من جانبه أوضح مدير عام فرع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني محمد بن عبدالله العمري أن أفراح أهالي محافظة جدة والمقيمين تتواصل في كل يوم من أيام عيد الفطر المبارك ابتهاجاً بحلول عيد الفطر المبارك وسط أجواء مفعمة بالمحبة والألفة والتواصل المنقطع النظير مع مختلف شرائح المجتمع .
وأضاف أن معايشة هذه الأفراح انعكست على الحياة اليومية في جدة منذ أن أعلن عن قدوم العيد حيث عمت الفرحة أرجاء محافظة جدة وارتسمت السعادة على محيا الجميع كباراً وصغاراً ، واكتظت المتنزهات والمدن الترفيهية بأعداد الزوّار من النساء والرجال والأطفال حتى وصلت نسب تشغيلها إلى 100% .
وأشار إلى أن الوحدات السكنية بمحافظة جدة شهدت معدلات تشغيل عالية نتيجة القادمون لجدة من الزوار والسياحة في موسم العيد السعيد، مشيراً حيث تمت الرقابة عليها والتأكد من ضبط الأسعار والخدمات المقدمة من قبل الفرق الميدانية بالهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، كما أن مظاهر العيد تحيي الكثير من التقاليد والعادات الأصيلة التي تميز بها أهالي وجدة ، وتنعش الحركة الاقتصادية في المنطقة .
ويستهوي العوائل العربية افتراش الكورنيش أو جلب مستلزمات النزهة إلى المرافق العامة في حين تمثل المدن والملاهي الترفيهية الخيار المفضل للبعض منهم ، كما جذبت ملاهي العيدروس الشعبية بالمنطقة التاريخية بجدة بعبقها التاريخي البعض الآخر من هذه العوائل على الرغم من اجتياح التقنية الملاهي الحديثة في عصرنا الحاضر .
وعمدت بعض أحياء جدة القديمة إلى تزيين شوارعها وتعليق الفوانيس التي تعبر عن أفراح العيد في الماضي ، حيث تقديم الحلوى الشعبية والعيديات على الأطفال ونصب بعض الألعاب القديمة إلى جانب استعراض بعض الفنون والفلكلورات الشعبية التي تعبر عن هوية جدة قديماً والتي تضفى على هذه المناسبة السعيدة الفرح والسرور وتبادل التهاني بين الكبار والصغار .
كما فضل بعض سكان هذه الأحياء التعبير عن فرحتهم بالعيد بممارسة الألعاب القديمة وركوب الخيل والدبابات ولعب الكرة على الشواطئ ، وتناول الوجبات والمأكولات التي يتميز بها عيد الفطر المبارك واستعادة أجمل الذكريات التي تجسدها جدة في مثل هذه الأيام في صورة حية لجمال العيد ومعايشة أفراحه .
من جانبه أوضح مدير عام فرع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني محمد بن عبدالله العمري أن أفراح أهالي محافظة جدة والمقيمين تتواصل في كل يوم من أيام عيد الفطر المبارك ابتهاجاً بحلول عيد الفطر المبارك وسط أجواء مفعمة بالمحبة والألفة والتواصل المنقطع النظير مع مختلف شرائح المجتمع .
وأضاف أن معايشة هذه الأفراح انعكست على الحياة اليومية في جدة منذ أن أعلن عن قدوم العيد حيث عمت الفرحة أرجاء محافظة جدة وارتسمت السعادة على محيا الجميع كباراً وصغاراً ، واكتظت المتنزهات والمدن الترفيهية بأعداد الزوّار من النساء والرجال والأطفال حتى وصلت نسب تشغيلها إلى 100% .
وأشار إلى أن الوحدات السكنية بمحافظة جدة شهدت معدلات تشغيل عالية نتيجة القادمون لجدة من الزوار والسياحة في موسم العيد السعيد، مشيراً حيث تمت الرقابة عليها والتأكد من ضبط الأسعار والخدمات المقدمة من قبل الفرق الميدانية بالهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، كما أن مظاهر العيد تحيي الكثير من التقاليد والعادات الأصيلة التي تميز بها أهالي وجدة ، وتنعش الحركة الاقتصادية في المنطقة .