المصدر - انطلقت اليوم فعاليات النسخة الثالثة من ملتقى فلسطين للرواية العربية الثالث بمشاركة 38 روائيا وكاتبا من فلسطين وعدد من الدول العربية من خلال جلسات بث مباشر عبر الإنترنت عبر الصفحة الرسمية لوزارة الثقافة الفلسطينية .
ويبحث الملتقى عدة موضوعات منها أدب الأسرى" و"فلسطين في السرد العربي" و"السرد الفلسطيني في رواية اللجوء والشتات" و"صور الهوية في الرواية العربية".
وقال عاطف أبو سيف وزير الثقافة الفلسطيني خلال كلمة افتتاحية إن انطلاق ا?عمال ملتقى فلسطين الثالث للرواية العربية يصادف الذكرى الثامنة والا?ربعين لاستشهاد الا?ديب القائد غسان كنفاني، الذي اغتيل في بيروت العام 1972، مؤكدا أن هذا اليوم يعتبر يوما وطنيا للرواية، حيث أقرته الحكومة الفلسطينية العام الماضي.
وأوضح أن وزارة الثقافة رأت أن يكون إطلاق ملتقى فلسطين للرواية العربية، تخليدا لرمز من رموز وعينا الثقافي، وعلم من ا?علام فلسطين النضال والكفاح، وتعزيز منهجية ا?ن الكتابة الواعية والمتيقظة لدورها، هي بوصلة للحرية والاستقلال وبناء الا?نسان المو?سس على قضية الحق في الحرية والحياة والخلاص من كل ا?شكال الظلم والبو?س والطغيان، داعيا الكتاب العرب إلى الاهتمام بالقضية الفلسطينية في الابداع العربي، وإن استمرار حضورها يعتبر استمرارا للتأكيد على الحق وعلى شغف الوجود الأول أمام من يريد أن يمحوها".
من جهته ألقى الروائي يحيى يخلف كلمة المثقفين الفلسطينيين والمشاركين العرب مؤكدا أن الثقافة قوة دافعة لحركة الحياة، داعيا بأن يتضمن البيان الختامي للملتقى إجماع المثقفين والمبدعين على الوقوف مع فلسطين في مواجهة المؤامرة الأمريكية الصهيونية الرامية الى تصفية القضية الفلسطينية، وإدانة الصمت الرسمي ومحاولات التطبيع التي تجري مع الكيان الصهيوني من قبل جهات عربية.
وناقشت أولى جلسات الملتقى (دلالات المكان في الرواية العربية والفلسطينية) وشارك فيها كل من الروائي رشاد أبو شاور والأديب والناقد إبراهيم السعافين والأكاديمي والناقد أبوبكر البوجي والناقد أحمد رفيق عوض، وتتناول الجلسات التي تتواصل حتى السبت المقبل بواقع ندوتين كل يوم موضوعات متنوعة من بينها (أدب الأسرى) و(فلسطين في السرد العربي) و(السرد الفلسطيني في رواية اللجوء والشتات) و(صور الهوية في الرواية العربية)، ( الرواية وأنماط الكتابة الجديدة) و(الرواية كخطاب ثقافي : التحديات والآفاق).
يشار إلى أن النسخة الأولى من ملتقى فلسطين للرواية انطلقت في 2017 ، فيما أقيمت النسخة الثانية العام الماضي .
ويبحث الملتقى عدة موضوعات منها أدب الأسرى" و"فلسطين في السرد العربي" و"السرد الفلسطيني في رواية اللجوء والشتات" و"صور الهوية في الرواية العربية".
وقال عاطف أبو سيف وزير الثقافة الفلسطيني خلال كلمة افتتاحية إن انطلاق ا?عمال ملتقى فلسطين الثالث للرواية العربية يصادف الذكرى الثامنة والا?ربعين لاستشهاد الا?ديب القائد غسان كنفاني، الذي اغتيل في بيروت العام 1972، مؤكدا أن هذا اليوم يعتبر يوما وطنيا للرواية، حيث أقرته الحكومة الفلسطينية العام الماضي.
وأوضح أن وزارة الثقافة رأت أن يكون إطلاق ملتقى فلسطين للرواية العربية، تخليدا لرمز من رموز وعينا الثقافي، وعلم من ا?علام فلسطين النضال والكفاح، وتعزيز منهجية ا?ن الكتابة الواعية والمتيقظة لدورها، هي بوصلة للحرية والاستقلال وبناء الا?نسان المو?سس على قضية الحق في الحرية والحياة والخلاص من كل ا?شكال الظلم والبو?س والطغيان، داعيا الكتاب العرب إلى الاهتمام بالقضية الفلسطينية في الابداع العربي، وإن استمرار حضورها يعتبر استمرارا للتأكيد على الحق وعلى شغف الوجود الأول أمام من يريد أن يمحوها".
من جهته ألقى الروائي يحيى يخلف كلمة المثقفين الفلسطينيين والمشاركين العرب مؤكدا أن الثقافة قوة دافعة لحركة الحياة، داعيا بأن يتضمن البيان الختامي للملتقى إجماع المثقفين والمبدعين على الوقوف مع فلسطين في مواجهة المؤامرة الأمريكية الصهيونية الرامية الى تصفية القضية الفلسطينية، وإدانة الصمت الرسمي ومحاولات التطبيع التي تجري مع الكيان الصهيوني من قبل جهات عربية.
وناقشت أولى جلسات الملتقى (دلالات المكان في الرواية العربية والفلسطينية) وشارك فيها كل من الروائي رشاد أبو شاور والأديب والناقد إبراهيم السعافين والأكاديمي والناقد أبوبكر البوجي والناقد أحمد رفيق عوض، وتتناول الجلسات التي تتواصل حتى السبت المقبل بواقع ندوتين كل يوم موضوعات متنوعة من بينها (أدب الأسرى) و(فلسطين في السرد العربي) و(السرد الفلسطيني في رواية اللجوء والشتات) و(صور الهوية في الرواية العربية)، ( الرواية وأنماط الكتابة الجديدة) و(الرواية كخطاب ثقافي : التحديات والآفاق).
يشار إلى أن النسخة الأولى من ملتقى فلسطين للرواية انطلقت في 2017 ، فيما أقيمت النسخة الثانية العام الماضي .