المصدر - نظمت السفارة المصرية فى أوكرانيا، بالمشاركة مع غرفة التجارة والصناعة الأوكرانية، اجتماعاً تم عقده عبر تقنية الفيديو كونفرنس تحت عنوان "التجارة المصرية الأوكرانية في زمن التحديات الدولية". وقام بتيسير مداولات الاجتماع كل من د. حسام الدين على، سفير مصر لدى أوكرانيا، وجينادى شيزيكوف، رئيس غرفة التجارة والصناعة الأوكرانية، من مقر الغرفة بالعاصمة كييف.
وشارك في الاجتماع من الجانب المصرى ممثلو جمعيات رجال الأعمال المصرية، وعلى رأسهم محمد يوسف، رئيس جمعية رجال الأعمال المصرية، وجمال العجيزى، ممثلاً للجانب المصرى من مجلس الأعمال المصرى الأوكراني مع سيرجى ماروسنكو عن الجانب الأوكرانى. كما شارك من الجانب الأوكراني تراس كافكا، نائب وزير الإقتصاد - ممثل التجارة الأوكرانى، وعدد من ممثلى شركات الأدوية ومنتجات الألبان وغيرها، فضلاً عن ييفجين كوزيك، رئيس مجلس إدارة تحالف شركات أوكرانية ساعية للمشاركة فى مختلف جهود تطوير صناعة الحديد والصلب المصرية.
وناقش الإجتماع تفاصيل تنامى حجم التبادل التجارى المصرى الأوكراني ليصل إلى 2.6 مليار دولار أمريكى سنوياً خلال عام 2019، لتظل مصر الشريك التجاري الأكبر لأوكرانيا فى أفريقيا والشرق الأوسط. وتطرق الاجتماع كذلك إلى العديد من المبادرات الساعية لاستغلال الفرص المتاحة للتطوير النوعي والكمي للتبادل التجارى الثنائى، مبرزاً ما تمثله الشراكات الصناعية التكاملية المشتركة من مرحلة تالية من التقدم تلعب دوراً هاماً فى مجال نقل التكنولوجيا لتطوير القدرات والإنتاجية الصناعية المصرية وتعزيز التعاون فى المجال التجارى والصناعى بين الدولتين الصديقتين.
وشارك في الاجتماع من الجانب المصرى ممثلو جمعيات رجال الأعمال المصرية، وعلى رأسهم محمد يوسف، رئيس جمعية رجال الأعمال المصرية، وجمال العجيزى، ممثلاً للجانب المصرى من مجلس الأعمال المصرى الأوكراني مع سيرجى ماروسنكو عن الجانب الأوكرانى. كما شارك من الجانب الأوكراني تراس كافكا، نائب وزير الإقتصاد - ممثل التجارة الأوكرانى، وعدد من ممثلى شركات الأدوية ومنتجات الألبان وغيرها، فضلاً عن ييفجين كوزيك، رئيس مجلس إدارة تحالف شركات أوكرانية ساعية للمشاركة فى مختلف جهود تطوير صناعة الحديد والصلب المصرية.
وناقش الإجتماع تفاصيل تنامى حجم التبادل التجارى المصرى الأوكراني ليصل إلى 2.6 مليار دولار أمريكى سنوياً خلال عام 2019، لتظل مصر الشريك التجاري الأكبر لأوكرانيا فى أفريقيا والشرق الأوسط. وتطرق الاجتماع كذلك إلى العديد من المبادرات الساعية لاستغلال الفرص المتاحة للتطوير النوعي والكمي للتبادل التجارى الثنائى، مبرزاً ما تمثله الشراكات الصناعية التكاملية المشتركة من مرحلة تالية من التقدم تلعب دوراً هاماً فى مجال نقل التكنولوجيا لتطوير القدرات والإنتاجية الصناعية المصرية وتعزيز التعاون فى المجال التجارى والصناعى بين الدولتين الصديقتين.