المصدر - ترأس أمير منطقة الرياض الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز ، اجتماع مجلس المنطقة الأولى في دورته الرابعة لعام 1441هـ، في مكتبه بقصر الحكم.
جاء ذلك بمشاركة نائب أمير منطقة الرياض، نائب رئيس مجلس المنطقة الأمير محمد بن عبد الرحمن بن عبد العزيز، عبر الاتصال المرئي.
واستهل الأمير فيصل الاجتماع بصادق الدعوات على سلامة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود ــ رعاه الله- سائلاً الله -العلي القدير- أن يمن عليه بالشفاء العاجل، وأن يمده بالصحة والعافية ويحفظه من كل مكروه.
كما أثنى على ما قامت به حكومة خادم الحرمين الشريفين من إجراءات استثنائية استجابة لهذه الظروف، سواء على الجانب الصحي أو التدابير الاقتصادية للتخفيف من آثار جائحة كورونا.
بعد ذلك جرى استعراض جدول أعمال الجلسة الذي تضمن محضر اجتماع الدورة السابقة (الثالثة) لعام 1441هـ، وما صدر من توصيات وقرارات حيالها.
وناقش المجلس ما ورد في تقرير لجنة التنمية والمرافق الذي تضمن عددًا من المواضيع التنموية والخدمية، بالإضافة لمتابعة عدد من المشاريع في المنطقة، واعتماد مخططات تهذيبية لبعض المراكز بعد استيفائها المعايير المطلوبة.
كما جرت مناقشة ما ورد بتقرير اللجنة التعليمية المتضمن عددًا من المشاريع التعليمية التي اعتمدت لمواكبة النمو بالمنطقة، واعتمدت مشاريع تعليمية للمراحل الثلاث: (ابتدائي، متوسط، ثانوي)، بهدف زيادة الطاقة الاستيعابية للطلاب والطالبات في عدد من الأحياء الجديدة.
بعد ذلك نوقش ما ورد في لجنة التنمية الاقتصادية وما تضمنه من مواضيع اقتصادية تنموية، واستعرض ما ورد في تقرير اللجنة الصحية الاجتماعية.
وأثنى المجلس على الجهود التي اتخذتها الوزارة في سبيل التخفيف من آثار هذه الجائحة.
كما جرت مناقشة ما ورد في تقرير اللجنة الثقافية الإعلامية وما ورد في تقرير لجنة شؤون الأسرة حيال اعتماد برامج (سفراء تنمية الأسرة)، بالإضافة لمناقشة ما ورد في تقرير اللجنة النسائية للتنمية المجتمعية المتضمن تأييد الاستمرار بالعمل على دعم الأسر في ظل جائحة كورونا والاستمرار بتقديم برنامج التثقيف المالي للمجتمع.
وأوضح أمين عام مجلس منطقة الرياض المكلف عادل بن عبد المحسن الحمدان، أن أمير الرياض رئيس مجلس المنطقة، يولي هذه المنطقة كل ما من شأنه الارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة والعمل على تحقيق جوانب التنمية لخدمة أهالي المنطقة.
جاء ذلك بمشاركة نائب أمير منطقة الرياض، نائب رئيس مجلس المنطقة الأمير محمد بن عبد الرحمن بن عبد العزيز، عبر الاتصال المرئي.
واستهل الأمير فيصل الاجتماع بصادق الدعوات على سلامة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود ــ رعاه الله- سائلاً الله -العلي القدير- أن يمن عليه بالشفاء العاجل، وأن يمده بالصحة والعافية ويحفظه من كل مكروه.
كما أثنى على ما قامت به حكومة خادم الحرمين الشريفين من إجراءات استثنائية استجابة لهذه الظروف، سواء على الجانب الصحي أو التدابير الاقتصادية للتخفيف من آثار جائحة كورونا.
بعد ذلك جرى استعراض جدول أعمال الجلسة الذي تضمن محضر اجتماع الدورة السابقة (الثالثة) لعام 1441هـ، وما صدر من توصيات وقرارات حيالها.
وناقش المجلس ما ورد في تقرير لجنة التنمية والمرافق الذي تضمن عددًا من المواضيع التنموية والخدمية، بالإضافة لمتابعة عدد من المشاريع في المنطقة، واعتماد مخططات تهذيبية لبعض المراكز بعد استيفائها المعايير المطلوبة.
كما جرت مناقشة ما ورد بتقرير اللجنة التعليمية المتضمن عددًا من المشاريع التعليمية التي اعتمدت لمواكبة النمو بالمنطقة، واعتمدت مشاريع تعليمية للمراحل الثلاث: (ابتدائي، متوسط، ثانوي)، بهدف زيادة الطاقة الاستيعابية للطلاب والطالبات في عدد من الأحياء الجديدة.
بعد ذلك نوقش ما ورد في لجنة التنمية الاقتصادية وما تضمنه من مواضيع اقتصادية تنموية، واستعرض ما ورد في تقرير اللجنة الصحية الاجتماعية.
وأثنى المجلس على الجهود التي اتخذتها الوزارة في سبيل التخفيف من آثار هذه الجائحة.
كما جرت مناقشة ما ورد في تقرير اللجنة الثقافية الإعلامية وما ورد في تقرير لجنة شؤون الأسرة حيال اعتماد برامج (سفراء تنمية الأسرة)، بالإضافة لمناقشة ما ورد في تقرير اللجنة النسائية للتنمية المجتمعية المتضمن تأييد الاستمرار بالعمل على دعم الأسر في ظل جائحة كورونا والاستمرار بتقديم برنامج التثقيف المالي للمجتمع.
وأوضح أمين عام مجلس منطقة الرياض المكلف عادل بن عبد المحسن الحمدان، أن أمير الرياض رئيس مجلس المنطقة، يولي هذه المنطقة كل ما من شأنه الارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة والعمل على تحقيق جوانب التنمية لخدمة أهالي المنطقة.