المصدر -
وجه معالي أمين العاصمة المقدسة المهندس محمد بن عبدالله القويحص بالسماح للمطابخ الأهلية في مكة المكرمة بالذبح خلال أيام (13،12،11،10) من شهر ذي الحجة رغبة في التخفيف على المواطنين والمقيمين الراغبين في ذبح أضاحيهم وذلك من خلال توفر عدد من الخيارات المناسبة التي تشرف على تنفيذها الأمانة.
وأوضح "معاليه" أن آلية السماح ستكون بموجب الشروط التي أقرتها وزارة الشؤون البلدية والقروية، وذلك بأن تكون رخصة المطبخ سارية المفعول ويصدر له تصريح ذبح، وأن يتم توفير طبيب بيطري مؤهل للكشف على المذبوحات قبل وبعد الذبح، واستيفاء جميع الاشتراطات الصحية الخاصة بالمطابخ والعاملين بها وفق الضوابط واللوائح الخاصة، وتوفير مكان مناسب يحقق الاشتراطات الصحية لذبح المواشي وسلخها تتوفر به جميع المعدات اللازمة لإتمام عملية الذبح والسلخ ومرتبط بشبكة تصريف للتخلص من المخلفات السائلة، مع الحرص على النظافة الدائمة وتوفير عدد كافي من الآليات والمعدات اللازمة لجمع ونقل المخلفات والنفايات الصلبة والسائلة، وتجميع الأجزاء الصلبة كالعظام والدهون وبقايا الشعر والجلد واللحوم في أوعية خاصة محكمة الغلق والتخلص منها يومياً، وتجميع الدماء بشكل منفصل في مجرى خاص وتصريفها إلى مكان تجميع أو بيارة خاصة للتخلص منها بطريقة مناسبة، وجمع المخلفات والنفايات في أوعية مغطاة محكمة الغلق والتخلص منها يومياً، وتوفير مياه صالحة للاستخدام الآدمي، وأخذ التعهد اللازم على صاحب المطبخ بعدم الذبح حال انتهاء فترة السماح.
وأكّد "معاليه" على ضرورة التزام هذه المطابخ بالاشتراطات والضوابط قبل منحها الترخيص بالذبح، موجهاً بالقيام بجولات رقابية ميدانية للتحقق من حسن الأداء ومجازاة المخالفين وفق الأنظمة والتعليمات، مع تكثيف الرقابة على أسواق الماشية وتوعية المستهلكين بضرورة الذبح بالمسالخ لتجنب الأمراض التي تنقلها اللحوم غير الصالحة للاستهلاك الآدمي وتهيئة البيئة الصحية المناسبة لأهالي مكة المكرمة وزوار بيت الله الحرام.
وأوضح "معاليه" أن آلية السماح ستكون بموجب الشروط التي أقرتها وزارة الشؤون البلدية والقروية، وذلك بأن تكون رخصة المطبخ سارية المفعول ويصدر له تصريح ذبح، وأن يتم توفير طبيب بيطري مؤهل للكشف على المذبوحات قبل وبعد الذبح، واستيفاء جميع الاشتراطات الصحية الخاصة بالمطابخ والعاملين بها وفق الضوابط واللوائح الخاصة، وتوفير مكان مناسب يحقق الاشتراطات الصحية لذبح المواشي وسلخها تتوفر به جميع المعدات اللازمة لإتمام عملية الذبح والسلخ ومرتبط بشبكة تصريف للتخلص من المخلفات السائلة، مع الحرص على النظافة الدائمة وتوفير عدد كافي من الآليات والمعدات اللازمة لجمع ونقل المخلفات والنفايات الصلبة والسائلة، وتجميع الأجزاء الصلبة كالعظام والدهون وبقايا الشعر والجلد واللحوم في أوعية خاصة محكمة الغلق والتخلص منها يومياً، وتجميع الدماء بشكل منفصل في مجرى خاص وتصريفها إلى مكان تجميع أو بيارة خاصة للتخلص منها بطريقة مناسبة، وجمع المخلفات والنفايات في أوعية مغطاة محكمة الغلق والتخلص منها يومياً، وتوفير مياه صالحة للاستخدام الآدمي، وأخذ التعهد اللازم على صاحب المطبخ بعدم الذبح حال انتهاء فترة السماح.
وأكّد "معاليه" على ضرورة التزام هذه المطابخ بالاشتراطات والضوابط قبل منحها الترخيص بالذبح، موجهاً بالقيام بجولات رقابية ميدانية للتحقق من حسن الأداء ومجازاة المخالفين وفق الأنظمة والتعليمات، مع تكثيف الرقابة على أسواق الماشية وتوعية المستهلكين بضرورة الذبح بالمسالخ لتجنب الأمراض التي تنقلها اللحوم غير الصالحة للاستهلاك الآدمي وتهيئة البيئة الصحية المناسبة لأهالي مكة المكرمة وزوار بيت الله الحرام.