المصدر - يشارك الأديب الأستاذ/ خلف بن سرحان القرشي، يوم الخميس الموافق ٢٣ يوليو ٢٠٢٠م، في تمام الساعة العاشرة مساءً، في الأمسية الرابعة ضمن فعاليات مهرجان القصة القصيرة العربي الذي تنظمه جمعية الثقافة والفنون بمنطقة جازان.
ويشارك في هذه الأمسية عدد من الكتاب والكاتبات، حيث تقدم عبر منصة ZOOM مع بث مباشر عبر قناة الجمعية على يوتيوب، ويديرها الأستاذ/ نايف كريري. ويأتي هذا المهرجان ضمن موسم صيف جازان ١٤٤١هـ، والذي يعقد من الحادي والعشرين، وحتى الثالث والعشرين من تموز/ يوليو الجاري.
وفي تصريح خاص لصحيفة (هتون) قال الأديب القرشي عن مشاركته: (أرى في حراكٍ كهذا دعمًا للأدب، واحتفاءً بالمبدعين في هذا الفن الجميل الذي أحسبه يتماهى مع إيقاع العصر أكثر من غيره من الفنون الأدبيّة.
ولا ننس أنَّ المهرجان يتيح للمبدعين في عالمنا العربي التعرف على بعضهم البعض أكثر شخوصا وإبداعًا، ويمنحهم فرصًا للتواصل كفيلة -بإذن الله تعالى- بصقل تجاربهم وتطوير أدواتهم ومنحهم خبراتٍ جديدةٍ تضفي على إبداعاتهم عمقًا وقوةً وجمالًا، فالإنسان عمومًا والمبدع خصوصًا ضعيف بنفسه قوي بزملائه ورفقاء فنه ومتابعي نتاجه.
الجدير بالذكر أن المهرجان حرص على تنوع التجارب بين الكتاب أصحاب الخبرة وبين التجارب الجديدة، بهدف إثراء المنجز السردي وصقل المواهب الشابة في مجال الإبداع القصصي.
وتأتي مشاركة القاص خلف القرشي، إضافة مميزة للمهرجان؛ حيث إنه يعد من الأدباء العرب القلائل أصحاب النتاجات الإبداعية الأصيلة فكرًا وفنًّا، وتجربته القصصية مع فنون السرد حملت تجربة ذات خصوصية فهو لا يكتب بدافع أيديولوجي معين، بل يكتب بحماسة تتضمن زخم من الإبداع وتطويع المفردات بكل الوضوح، وسلاسة وكثافة في جملة واحدة موجزة. وكما قال (تشيخوف) فإن "الإيجاز صنو الموهبة".بالإضافة إلى ما يتميز به من المعرفة الموسوعية، والخيال الخصب، والحس الجمالي، والأفكار الجديرة بالقراءة والتأمل.
كما يعد محل إعجاب واحترام المثقفين الذين يتابعون أعماله الجديدة التي تنشر تواليًا على صفحات عدد من الصحف، ولها صداها لدى القراء في كل مكان.
ويشارك في هذه الأمسية عدد من الكتاب والكاتبات، حيث تقدم عبر منصة ZOOM مع بث مباشر عبر قناة الجمعية على يوتيوب، ويديرها الأستاذ/ نايف كريري. ويأتي هذا المهرجان ضمن موسم صيف جازان ١٤٤١هـ، والذي يعقد من الحادي والعشرين، وحتى الثالث والعشرين من تموز/ يوليو الجاري.
وفي تصريح خاص لصحيفة (هتون) قال الأديب القرشي عن مشاركته: (أرى في حراكٍ كهذا دعمًا للأدب، واحتفاءً بالمبدعين في هذا الفن الجميل الذي أحسبه يتماهى مع إيقاع العصر أكثر من غيره من الفنون الأدبيّة.
ولا ننس أنَّ المهرجان يتيح للمبدعين في عالمنا العربي التعرف على بعضهم البعض أكثر شخوصا وإبداعًا، ويمنحهم فرصًا للتواصل كفيلة -بإذن الله تعالى- بصقل تجاربهم وتطوير أدواتهم ومنحهم خبراتٍ جديدةٍ تضفي على إبداعاتهم عمقًا وقوةً وجمالًا، فالإنسان عمومًا والمبدع خصوصًا ضعيف بنفسه قوي بزملائه ورفقاء فنه ومتابعي نتاجه.
الجدير بالذكر أن المهرجان حرص على تنوع التجارب بين الكتاب أصحاب الخبرة وبين التجارب الجديدة، بهدف إثراء المنجز السردي وصقل المواهب الشابة في مجال الإبداع القصصي.
وتأتي مشاركة القاص خلف القرشي، إضافة مميزة للمهرجان؛ حيث إنه يعد من الأدباء العرب القلائل أصحاب النتاجات الإبداعية الأصيلة فكرًا وفنًّا، وتجربته القصصية مع فنون السرد حملت تجربة ذات خصوصية فهو لا يكتب بدافع أيديولوجي معين، بل يكتب بحماسة تتضمن زخم من الإبداع وتطويع المفردات بكل الوضوح، وسلاسة وكثافة في جملة واحدة موجزة. وكما قال (تشيخوف) فإن "الإيجاز صنو الموهبة".بالإضافة إلى ما يتميز به من المعرفة الموسوعية، والخيال الخصب، والحس الجمالي، والأفكار الجديرة بالقراءة والتأمل.
كما يعد محل إعجاب واحترام المثقفين الذين يتابعون أعماله الجديدة التي تنشر تواليًا على صفحات عدد من الصحف، ولها صداها لدى القراء في كل مكان.