المصدر - استقبل السيد أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، اليوم 20 الجاري، معالي الدكتور معين عبد الملك، رئيس وزراء اليمن، وذلك بمقر الأمانة العامة لجامعة الدول العربية، حيث تناول اللقاء آخر المستجدات على الساحة اليمنية، سواء فيما يتعلق بالأوضاع الإنسانية أو السياسية أو الميدانية.
وأوضح مصدر مسئول بالأمانة العامة للجامعة العربية أن أبو الغيط حرص خلال اللقاء على التأكيد على دعم اليمن في تجاوز هذه المرحلة الصعبة التي تمر بها البلاد، مع الإشارة لأهمية تعزيز قدرات الحكومة اليمنية في مواجهة الأوضاع الخطيرة خاصة على الصعيد الصحي والإنساني.
وأوضح المصدر أن رئيس الوزراء اليمني وضع أبو الغيط في صورة التحديات المختلفة التي تواجه البلاد، في ضوء استمرار المخططات الحوثية لتحدي سلطة الدولة وتهديد جيران اليمن امتثالاً لتوجهاتٍ إيرانية. وأثني أبو الغيط على جهود حكومة عبد الملك في احتواء الأزمات الخطيرة التي تعرضت لها المدن اليمنية مؤخراً، خاصة ما يتعلق بآثار الفيضان، وانتشار الأمراض المختلفة مثل الكوليرا وحمى الضنك، وانتهاء بفيروس كورونا.
وأكد أبو الغيط أهمية تضافر المجتمع الدولي من أجل الوفاء بالتعهدات التمويلية التي قُطعت في #مؤتمر_جنيف من أجل تجنب تعرض السكان للمجاعة والعمل على احتواء الوضع الصحي الخطير.
ونقل المصدر المسئول عن أبو الغيط قوله إن الاتفاق السياسي يظل المخرج الوحيد للأزمة اليمنية، والضامن لاستقلال البلد في مواجهة التدخلات الإقليمية الضارة بمصالحه وبأمن جيرانه، مؤكداً أهمية الحفاظ على سيادة اليمن وتكامله الإقليمي ووحدة ترابه.
وأوضح مصدر مسئول بالأمانة العامة للجامعة العربية أن أبو الغيط حرص خلال اللقاء على التأكيد على دعم اليمن في تجاوز هذه المرحلة الصعبة التي تمر بها البلاد، مع الإشارة لأهمية تعزيز قدرات الحكومة اليمنية في مواجهة الأوضاع الخطيرة خاصة على الصعيد الصحي والإنساني.
وأوضح المصدر أن رئيس الوزراء اليمني وضع أبو الغيط في صورة التحديات المختلفة التي تواجه البلاد، في ضوء استمرار المخططات الحوثية لتحدي سلطة الدولة وتهديد جيران اليمن امتثالاً لتوجهاتٍ إيرانية. وأثني أبو الغيط على جهود حكومة عبد الملك في احتواء الأزمات الخطيرة التي تعرضت لها المدن اليمنية مؤخراً، خاصة ما يتعلق بآثار الفيضان، وانتشار الأمراض المختلفة مثل الكوليرا وحمى الضنك، وانتهاء بفيروس كورونا.
وأكد أبو الغيط أهمية تضافر المجتمع الدولي من أجل الوفاء بالتعهدات التمويلية التي قُطعت في #مؤتمر_جنيف من أجل تجنب تعرض السكان للمجاعة والعمل على احتواء الوضع الصحي الخطير.
ونقل المصدر المسئول عن أبو الغيط قوله إن الاتفاق السياسي يظل المخرج الوحيد للأزمة اليمنية، والضامن لاستقلال البلد في مواجهة التدخلات الإقليمية الضارة بمصالحه وبأمن جيرانه، مؤكداً أهمية الحفاظ على سيادة اليمن وتكامله الإقليمي ووحدة ترابه.
