المصدر -
بناءً على توجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وبمتابعة حثيثة ومباشرة من سمو ولي العهد - حفظهما الله - حول استكمال المشروعات الأساسية في منطقة عسير، تابع صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن طلال أمير منطقة عسير رئيس هيئة تطوير المنطقة، سير العمل لتنفيذ مشروعات الخدمات الصحية بالمنطقة مع فريق وزارة الصحة للمشاريع والخدمات العلاجية بحضور عدد من مسؤولي المنطقة.
وناقش سمو أمير منطقة عسير خلال الاجتماع مراحل خطة تنفيذ مشروع مدينة الملك فيصل الطبية لخدمة المناطق الجنوبية بسعة 1024 سريرًا، والمتوقع تشغيلها مطلع أغسطس 2025م حيث أُنهيت مراحل متقدمة من التصميم، مستعرضاً سموه المخطط العام للمشروع، والطرق المؤدية للمدينة التي صممت بما يضمن انسيابية الحركة المرورية، كما ناقش مقترحات توزيع المراكز التخصصية لعلاج الأورام، والقلب، والعيون، والعلوم العصبية، والتخصصات العامة، إضافة إلى التأهيل .
واطلع الأمير تركي بن طلال على التصميم التفصيلي للمشروع الذي ركزت فكرته على توفير أحدث طراز معماري لراحة ورفاهية المرضى وعائلاتهم، لتكون المدينة الطبية نقطة جذب لقاصدي العلاج من جميع أنحاء المملكة، بما توفره من تخصصات دقيقة وخدمات متميزة، ونقاط لبيع الهدايا والمقاهي والمطاعم، وإعداد التصميم ومواصفات التنفيذ وفقًا لأعلى المعايير الدولية المعتمدة من وزارة الصحة والـFGI والـJCI والـISO وغيرها، مع تجهيز المشروع بأحدث الأنظمة الإلكترونية المتطورة لتعمل على تعزيز تجربة المرضى، ولضمان كفاءة التشغيل في بيئة عمل جاذبة، تهدف إلى توظيف الكفاءات المتميزة السعودية والعالمية، التي تلبي متطلبات التشغيل وفق أعلى المعايير العالمية.
كما استعرض سمو رئيس هيئة تطوير منطقة عسير خلال الاجتماع سير العمل في المستشفى الجامعي التابع لجامعة الملك خالد بأبها، والمحدد التشغيل الجزئي له في العاشر من أغسطس القادم بسعة 100 سرير دعمًا للخدمات العلاجية التي تتطلبها المرحلة الحالية لجائحة كورونا، فيما تابع سموه المشاريع المنجزة لوزارة الصحة حيث نُفذت مختبرات "كوفيد19" خلال شهر واحد لإنجاز خمسة آلاف عينة يومياً، وتطوير قسم عناية الأطفال في مستشفى أبها للولادة والأطفال ليصل عدد الأسرة إلى 24 سرير عناية أطفال، بالإضافة إلى مراحل أعمال التجهيزات الطبية وغير الطبية لمستشفى سبت العلايا بسعة 100 سرير تنتهي في الربع الثالث من العام الجاري.
واطلّع سموه على نسب الإنجاز لعدد من المشروعات الطبية الجديدة والمتعثرة في المنطقة حيث تابع آلية إنجازها، ومنها مشروع تطوير عناية الأطفال بمستشفى الولادة والأطفال بأبها الذي بلغت نسبه إنجازه 95%، ومشروع مستشفى سبت العلايا والذي بلغت نسبة إنجازه 100%، ومشروع مستشفى ظهران الجنوب بسعة 200 سرير والذي بلغت نسبة الإنجاز منه 60%، فيما تابع سمو أمير منطقة عسير سير العمل في 231 مركزًا صحيًا بالمنطقة انتهى العمل في 66% منها.
وخلصت نتائج الاجتماع إلى أهمية متابعة خطة سير مشروع المدينة الطبية والتأكيد على توافق المشروع مع التوجه الإستراتيجي لمنطقة عسير، وآمال وتطلعات أهالي المنطقة، وأكدت على سرعة الانتهاء من تجهيز المستشفى الجامعي لتشغيله بتاريخ 10 أغسطس القادم مع توفير القوى العاملة، بالإضافة إلى متابعة نسب الإنجاز في كل مشروع طبي.
حضر الاجتماع معالي رئيس جامعة الملك خالد الدكتور فالح السلمي، ووكيل وزارة الصحة للإمداد والمشاريع المهندس عصام الجبير، ووكيل الوزارة للخدمات العلاجية الدكتور طريف الأعمى، ووكيل الوزارة المساعد للمشاريع والشؤون الهندسية المهندس فهد الربيعان وعدد من منسوبي وزارة الصحة وجامعة الملك خالد.
وناقش سمو أمير منطقة عسير خلال الاجتماع مراحل خطة تنفيذ مشروع مدينة الملك فيصل الطبية لخدمة المناطق الجنوبية بسعة 1024 سريرًا، والمتوقع تشغيلها مطلع أغسطس 2025م حيث أُنهيت مراحل متقدمة من التصميم، مستعرضاً سموه المخطط العام للمشروع، والطرق المؤدية للمدينة التي صممت بما يضمن انسيابية الحركة المرورية، كما ناقش مقترحات توزيع المراكز التخصصية لعلاج الأورام، والقلب، والعيون، والعلوم العصبية، والتخصصات العامة، إضافة إلى التأهيل .
واطلع الأمير تركي بن طلال على التصميم التفصيلي للمشروع الذي ركزت فكرته على توفير أحدث طراز معماري لراحة ورفاهية المرضى وعائلاتهم، لتكون المدينة الطبية نقطة جذب لقاصدي العلاج من جميع أنحاء المملكة، بما توفره من تخصصات دقيقة وخدمات متميزة، ونقاط لبيع الهدايا والمقاهي والمطاعم، وإعداد التصميم ومواصفات التنفيذ وفقًا لأعلى المعايير الدولية المعتمدة من وزارة الصحة والـFGI والـJCI والـISO وغيرها، مع تجهيز المشروع بأحدث الأنظمة الإلكترونية المتطورة لتعمل على تعزيز تجربة المرضى، ولضمان كفاءة التشغيل في بيئة عمل جاذبة، تهدف إلى توظيف الكفاءات المتميزة السعودية والعالمية، التي تلبي متطلبات التشغيل وفق أعلى المعايير العالمية.
كما استعرض سمو رئيس هيئة تطوير منطقة عسير خلال الاجتماع سير العمل في المستشفى الجامعي التابع لجامعة الملك خالد بأبها، والمحدد التشغيل الجزئي له في العاشر من أغسطس القادم بسعة 100 سرير دعمًا للخدمات العلاجية التي تتطلبها المرحلة الحالية لجائحة كورونا، فيما تابع سموه المشاريع المنجزة لوزارة الصحة حيث نُفذت مختبرات "كوفيد19" خلال شهر واحد لإنجاز خمسة آلاف عينة يومياً، وتطوير قسم عناية الأطفال في مستشفى أبها للولادة والأطفال ليصل عدد الأسرة إلى 24 سرير عناية أطفال، بالإضافة إلى مراحل أعمال التجهيزات الطبية وغير الطبية لمستشفى سبت العلايا بسعة 100 سرير تنتهي في الربع الثالث من العام الجاري.
واطلّع سموه على نسب الإنجاز لعدد من المشروعات الطبية الجديدة والمتعثرة في المنطقة حيث تابع آلية إنجازها، ومنها مشروع تطوير عناية الأطفال بمستشفى الولادة والأطفال بأبها الذي بلغت نسبه إنجازه 95%، ومشروع مستشفى سبت العلايا والذي بلغت نسبة إنجازه 100%، ومشروع مستشفى ظهران الجنوب بسعة 200 سرير والذي بلغت نسبة الإنجاز منه 60%، فيما تابع سمو أمير منطقة عسير سير العمل في 231 مركزًا صحيًا بالمنطقة انتهى العمل في 66% منها.
وخلصت نتائج الاجتماع إلى أهمية متابعة خطة سير مشروع المدينة الطبية والتأكيد على توافق المشروع مع التوجه الإستراتيجي لمنطقة عسير، وآمال وتطلعات أهالي المنطقة، وأكدت على سرعة الانتهاء من تجهيز المستشفى الجامعي لتشغيله بتاريخ 10 أغسطس القادم مع توفير القوى العاملة، بالإضافة إلى متابعة نسب الإنجاز في كل مشروع طبي.
حضر الاجتماع معالي رئيس جامعة الملك خالد الدكتور فالح السلمي، ووكيل وزارة الصحة للإمداد والمشاريع المهندس عصام الجبير، ووكيل الوزارة للخدمات العلاجية الدكتور طريف الأعمى، ووكيل الوزارة المساعد للمشاريع والشؤون الهندسية المهندس فهد الربيعان وعدد من منسوبي وزارة الصحة وجامعة الملك خالد.
