والمقام برعاية من سمو أمير منطقة القصيم ..
المصدر -
بارك صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن تركي بن فيصل بن تركي بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة القصيم , لخريجي الدفعة السابعة عشر في جامعة القصيم تخرجهم , خلال الحفل المقام لهم "عن بعد" , اليوم , برعاية من صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم , ومشاركة معالي رئيس جامعة القصيم الدكتور عبدالرحمن الداود , وعمداء الكليات بالمنطقة وأعضاء هيئة التدريس .
وقال سموه : إنَّي لأجدها مناسبة عزيزة على قلبي مشاركتكم الفرح بتخرجكم في ظل هذه الظرف الاستثنائي الذي مر به العالم أجمع، والذي ـ بفضل من الله ـ لم يهوٍّن من عزمنا وطموحنا في مواصلة رحلة الإنجاز والتحدي، والإقبال على الحياة بروح المنافسة لخدمة وطننا الحبيب.
وأشار سموه على أن التعليم في بلادنا الطيبة حظي باهتمام وعناية سيدي خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين ـ حفظهما الله ـ كأحد الركائز الرئيسية في بناء مستقبلنا وتعزيز هويتنا وتحقيق مضامين رؤيتنا المباركة. وقد ساهمت جامعة القصيم ـ بفضل الله ـ ثم بفضل الدعم السخي من قيادتنا الرشيدة في العديد من الإنجازات في البحث العلمي وخدمة المجتمع، وبقي الدور على الخريجين من طلاب وطالبات لمواصلة تحقيق تطلعات هذه البلاد المباركة لما فيه خير الدين وصلاح المجتمع، والعمل بروح الحب والإخلاص والتفاني.
واختتم سموه تصريحه بالشكر لمعالي رئيس جامعة القصيم وأعضاء هيئة التدريس ولكافة العاملين في هذا الصرح الطيب ، على ما قدموه من جهود استثنائية خلال العام الدراسي في ظل تفشي جائحة كورونا ، مثنياً على ما بذله أولياء أمور الطلبة والطالبات من جهود للوصول لمثل هذه اللحظات السعيدة، سائلاً الله عز وجل التوفيق والهدى، وأن يحفظ بلادنا الغالية من كل سوء ومكروه.
بارك صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن تركي بن فيصل بن تركي بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة القصيم , لخريجي الدفعة السابعة عشر في جامعة القصيم تخرجهم , خلال الحفل المقام لهم "عن بعد" , اليوم , برعاية من صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم , ومشاركة معالي رئيس جامعة القصيم الدكتور عبدالرحمن الداود , وعمداء الكليات بالمنطقة وأعضاء هيئة التدريس .
وقال سموه : إنَّي لأجدها مناسبة عزيزة على قلبي مشاركتكم الفرح بتخرجكم في ظل هذه الظرف الاستثنائي الذي مر به العالم أجمع، والذي ـ بفضل من الله ـ لم يهوٍّن من عزمنا وطموحنا في مواصلة رحلة الإنجاز والتحدي، والإقبال على الحياة بروح المنافسة لخدمة وطننا الحبيب.
وأشار سموه على أن التعليم في بلادنا الطيبة حظي باهتمام وعناية سيدي خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين ـ حفظهما الله ـ كأحد الركائز الرئيسية في بناء مستقبلنا وتعزيز هويتنا وتحقيق مضامين رؤيتنا المباركة. وقد ساهمت جامعة القصيم ـ بفضل الله ـ ثم بفضل الدعم السخي من قيادتنا الرشيدة في العديد من الإنجازات في البحث العلمي وخدمة المجتمع، وبقي الدور على الخريجين من طلاب وطالبات لمواصلة تحقيق تطلعات هذه البلاد المباركة لما فيه خير الدين وصلاح المجتمع، والعمل بروح الحب والإخلاص والتفاني.
واختتم سموه تصريحه بالشكر لمعالي رئيس جامعة القصيم وأعضاء هيئة التدريس ولكافة العاملين في هذا الصرح الطيب ، على ما قدموه من جهود استثنائية خلال العام الدراسي في ظل تفشي جائحة كورونا ، مثنياً على ما بذله أولياء أمور الطلبة والطالبات من جهود للوصول لمثل هذه اللحظات السعيدة، سائلاً الله عز وجل التوفيق والهدى، وأن يحفظ بلادنا الغالية من كل سوء ومكروه.