المصدر - بارك صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم ,, لخريجي الدفعة السابعة عشر في جامعة القصيم تخرجهم , خلال الحفل المقام لهم برعاية سموه "عن بعد" , اليوم , بمشاركة معالي رئيس جامعة القصيم الدكتور عبدالرحمن الداود , وعمداء الكليات بالمنطقة وأعضاء هيئة التدريس .
وقال سموه : إن هذا اليوم يعد يوماً تاريخياً في حياة كل من ينهي تعليمه الجامعي , وهو في الحقيقة من الأيام التي لا يمكن نسيانها كونكم حققتم أملاً كنتم تنتظرونه الا وهو نيل هذه الدرجة العلمية , ويسرني مشاركتكم فرحتكم بتخرجكم من هذا الصرح العلمي المشرف وهذه الجامعة التي أضحت منارة من منارات العلم في هذا الوطن الكبير ولها حضورها المميز في كافة الأنشطة .
منوهاً سموه بما يلقاه التعليم في هذه البلاد المباركة من دعم سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين ـ حفظهما الله ـ حامداً الله سبحانه أن هيئ لنا قيادة جعلت التعليم من أولوياتها من خلال ما يتم الإنفاق عليها بسخاء وجعله قريب من الجميع عبر إنشاء الجامعات والكليات في كافة أنحاء الوطن .
واختتم سموه تصريحه بالشكر لمعالي رئيس جامعة القصيم الدكتور عبدالرحمن الداود وكافة عمداء الكليات وأعضاء هيئة التدريس من خلال الجهود المبذولة التي قدمت خلال الفترة الماضية و المشتملة على إقامة 137 عيادة افتراضية ومناقشة "عن بعد" 152 رسالة ماجستير و20 رسالة دكتوراه والتي تعد بكل المقاييس انجازاً علمياً مشرفاً , مكرراً مباركته للجميع سائلاً المولى عز وجل أن يوفق كافة الخريجين والخريجات في حياتهم العملية للمساهمة في بناء هذه البلاد المباركة.
وقال سموه : إن هذا اليوم يعد يوماً تاريخياً في حياة كل من ينهي تعليمه الجامعي , وهو في الحقيقة من الأيام التي لا يمكن نسيانها كونكم حققتم أملاً كنتم تنتظرونه الا وهو نيل هذه الدرجة العلمية , ويسرني مشاركتكم فرحتكم بتخرجكم من هذا الصرح العلمي المشرف وهذه الجامعة التي أضحت منارة من منارات العلم في هذا الوطن الكبير ولها حضورها المميز في كافة الأنشطة .
منوهاً سموه بما يلقاه التعليم في هذه البلاد المباركة من دعم سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين ـ حفظهما الله ـ حامداً الله سبحانه أن هيئ لنا قيادة جعلت التعليم من أولوياتها من خلال ما يتم الإنفاق عليها بسخاء وجعله قريب من الجميع عبر إنشاء الجامعات والكليات في كافة أنحاء الوطن .
واختتم سموه تصريحه بالشكر لمعالي رئيس جامعة القصيم الدكتور عبدالرحمن الداود وكافة عمداء الكليات وأعضاء هيئة التدريس من خلال الجهود المبذولة التي قدمت خلال الفترة الماضية و المشتملة على إقامة 137 عيادة افتراضية ومناقشة "عن بعد" 152 رسالة ماجستير و20 رسالة دكتوراه والتي تعد بكل المقاييس انجازاً علمياً مشرفاً , مكرراً مباركته للجميع سائلاً المولى عز وجل أن يوفق كافة الخريجين والخريجات في حياتهم العملية للمساهمة في بناء هذه البلاد المباركة.