المصدر - انضمّ اليوم المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، الدكتور تيدروس أدحانوم غيبريسوس، إلى قيادة إسبانيا في الإشادة بمن أودى مرض فيروس كورونا (كوفيد-19) بحياتهم في البلد، وحيّا الجهود البطولية التي يبذلها العاملون الصحيون وأشاد بالاستجابة الحازمة والمتينة الموجهة من الحكومة لعكس اتجاه انتقال الفيروس.
وتحدث الدكتور تيدروس قائلاً: "إن من دواعي احترامي الكبير أن أنضم إلى ملك إسبانيا ورئيس وزرائها وأجهزة حكومتها برمتها في البلد لأشيد بمن سقطوا ضحايا لمرض كوفيد-19، وأتقدم بأحر التعازي إلى أسر جميع من أزهق هذا الفيروس أرواحهم بإسبانيا وربوع العالم بأسره."
وكانت إسبانيا في مرحلة ما من بين البلدان التي تضررت بشدة بمرض كوفيد-19، حيث أُخطر فيها لدى بلوغ فاشيته لذروتها عن الإصابة بما يقارب 000 10 حالة جديدة في يوم واحد. وكُبِح منذ ذلك الحين جماح انتقال المرض بفضل الجهود المكثفة الي تولت قيادتها جهود ترصد الحالات وفحصها وتتبع مخالطيها وعلاجها وعزلها.
وقال الدكتور تيدروس إن الفضل في إحداث هذا التحول يُردّ إلى القيادة الحكيمة التي أبدتها إسبانيا والتصميم القوي الذي أثبته شعبها على الالتزام بالقيود الصارمة، بما فيها عمليات الإغلاق والتباعد بين أفراد المجتمع والتدابير الجوهرية الأخرى المتخذة لاحتواء المرض من الانتقال، وهي جهود غيرت مجتمعة بنجاح مسار فاشيته في البلد.
وأضاف الدكتور تيدروس بالقول: "لقد أثبتت إسبانيا أن القيادة والإجراءات السياسية قادرة، إن هي حظيت بتأييد المجتمع، على مكافحة مرض كوفيد-19 بغض النظر عن مرحلة انتقال فيروسه في البلد، وتمكنت في معرض مواجهتها لهذا التحدي الكبير من عكس مسار فاشيته. ومع أننا شهدنا كبح جماح الفيروس بجميع أنحاء إسبانيا، فإنني أؤيد التزام السلطات الإسبانية بمواصلة توخي الحيطة والحذر في مواجهة الخطر الذي يشكله باستمرار مرض كوفيد-19."
وتحدث الدكتور تيدروس قائلاً: "إن من دواعي احترامي الكبير أن أنضم إلى ملك إسبانيا ورئيس وزرائها وأجهزة حكومتها برمتها في البلد لأشيد بمن سقطوا ضحايا لمرض كوفيد-19، وأتقدم بأحر التعازي إلى أسر جميع من أزهق هذا الفيروس أرواحهم بإسبانيا وربوع العالم بأسره."
وكانت إسبانيا في مرحلة ما من بين البلدان التي تضررت بشدة بمرض كوفيد-19، حيث أُخطر فيها لدى بلوغ فاشيته لذروتها عن الإصابة بما يقارب 000 10 حالة جديدة في يوم واحد. وكُبِح منذ ذلك الحين جماح انتقال المرض بفضل الجهود المكثفة الي تولت قيادتها جهود ترصد الحالات وفحصها وتتبع مخالطيها وعلاجها وعزلها.
وقال الدكتور تيدروس إن الفضل في إحداث هذا التحول يُردّ إلى القيادة الحكيمة التي أبدتها إسبانيا والتصميم القوي الذي أثبته شعبها على الالتزام بالقيود الصارمة، بما فيها عمليات الإغلاق والتباعد بين أفراد المجتمع والتدابير الجوهرية الأخرى المتخذة لاحتواء المرض من الانتقال، وهي جهود غيرت مجتمعة بنجاح مسار فاشيته في البلد.
وأضاف الدكتور تيدروس بالقول: "لقد أثبتت إسبانيا أن القيادة والإجراءات السياسية قادرة، إن هي حظيت بتأييد المجتمع، على مكافحة مرض كوفيد-19 بغض النظر عن مرحلة انتقال فيروسه في البلد، وتمكنت في معرض مواجهتها لهذا التحدي الكبير من عكس مسار فاشيته. ومع أننا شهدنا كبح جماح الفيروس بجميع أنحاء إسبانيا، فإنني أؤيد التزام السلطات الإسبانية بمواصلة توخي الحيطة والحذر في مواجهة الخطر الذي يشكله باستمرار مرض كوفيد-19."
