المصدر - سخرت*الإدارة النسائية في سجن حائل العام بالسعودية جهودها لدعم السجينات والسجناء*في شغل وقت فراغهن في كل ما يقدم لهن الفائدة، عبر توفير معدات وأجهزة لهن خاصة داخل السجن، وتدريب السجينات على حرف الخياطة والتطريز والمشغولات وأعمال النسيج، ومنحهن شهادة عالية الجودة، وذلك ضمن**الخطة الإستراتيجية للإصلاح والتأهيل.
وحولت الخطة* التي وضعتها سجون حائل بيئة السجون من مفهوم العقاب إلى بيئة إصلاحية تعمل وفق منظومة تنوع الأنشطة لإصلاح الموقوف وإعادته إلى الطريق الصحيح ومساعدته ليكون عضوا صالحا لوطنه.
وأكد مدير السجون بمنطقة حائل العميد محمود الغفيلي، أن نزلاء السجون يجدون كل الدعم المستمر والرعاية الحانية التي تتجسد لتكوين الهدف السامي والنبيل لمعاناة النزيل وأسرته وإعانتهم على الاندماج في مجتمعهم ليكونوا أعضاء صالحين.
وعدّ العميد الغفيلي مشروعات وإنتاج السجينات من أحد أهم المبادرات الإنسانية بمختلف برامجه وأنشطته لدعم واحتواء النزيلات وأسرهن والتخفيف من الضغوط النفسية التي قد تتعرض لها النزيلات جراء تنفيذ فترة محكوميتهن بالسجون بعيدا عن ذويهن، مشيراً إلى أهمية دعم المجتمع وأفراده والأخذ بيد النزيلة وأسرتها وتحويل فترة قضاء محكوميتها في السجون إلى نقطة تحول إيجابيه في حياتها والأخذ بيدها بعد خروجها من السجن، خاصة وأن كثيرات منهن لديهن مواهب لا بد من اكتشافها ودعمها واستثمارها لتعود بالفائدة على نفسها والمجتمع بشكل عام.
وحولت الخطة* التي وضعتها سجون حائل بيئة السجون من مفهوم العقاب إلى بيئة إصلاحية تعمل وفق منظومة تنوع الأنشطة لإصلاح الموقوف وإعادته إلى الطريق الصحيح ومساعدته ليكون عضوا صالحا لوطنه.
وأكد مدير السجون بمنطقة حائل العميد محمود الغفيلي، أن نزلاء السجون يجدون كل الدعم المستمر والرعاية الحانية التي تتجسد لتكوين الهدف السامي والنبيل لمعاناة النزيل وأسرته وإعانتهم على الاندماج في مجتمعهم ليكونوا أعضاء صالحين.
وعدّ العميد الغفيلي مشروعات وإنتاج السجينات من أحد أهم المبادرات الإنسانية بمختلف برامجه وأنشطته لدعم واحتواء النزيلات وأسرهن والتخفيف من الضغوط النفسية التي قد تتعرض لها النزيلات جراء تنفيذ فترة محكوميتهن بالسجون بعيدا عن ذويهن، مشيراً إلى أهمية دعم المجتمع وأفراده والأخذ بيد النزيلة وأسرتها وتحويل فترة قضاء محكوميتها في السجون إلى نقطة تحول إيجابيه في حياتها والأخذ بيدها بعد خروجها من السجن، خاصة وأن كثيرات منهن لديهن مواهب لا بد من اكتشافها ودعمها واستثمارها لتعود بالفائدة على نفسها والمجتمع بشكل عام.