المصدر - شارك 750 شخصا في الندوة التي نظمها مستشفى الملك فهد التخصصي بالدمام "عن بعد" حول مبادئ علاج الأورام الإشعاعي للجراحيين والممارسين الطبيين، على مدى ساعتين أمس، بمشاركة 7 متحدثين وأبرز الحضور من الولايات المتحدة الأمريكية وكندا والعراق، بالإضافة عدد من الدول العربية ودول مجلس التعاون.
وأكدت إدارة مستشفى الملك فهد التخصصي بالدمام على أن الندوة تطرقت إلى مبادئ العلاج الإشعاعي والأعراض الجانبية، وأساسيات العلاج الإشعاعي للأورام الأكثر شيوعاً، ومنها: أورام الثدي، الأورام النسائية، أورام الجهاز الهضمي، وأورام الجهاز العصبي، وأورام الرأس والرقبة، مضيفة أنه شارك في الندوة 7 متحدثين حيث تم مناقشة مبادئ علاج الأورام الإشعاعي وخصائصه البيولوجية والفيزيائية، وتأثيره على أجزاء الجسم المختلفة والأعراض الجانبية المتوقعة وكيفية الحد والتقليل منها وطرق علاجها، إلى جانب تثقيف الحضور من التخصصات الأخرى عن أهمية العلاج الإشعاعي في علاج أورام الثدي والطرق المختلفة في استخدامه والتعويض به عن الاستئصال الكامل للثدي.
كما تم مناقشة احدث الدراسات التي تثبت أهمية العلاج الإشعاعي في تقليل نسبة رجوع الأورام المختلفة، ومن أهمها: أورام الجهاز الهضمي، والأورام النسائية، والمقارنة بين فوائد الجراحة لاستئصال أورام الرأس والرقبة وفوائد العلاج الإشعاعي المختلفة.
وأكدت إدارة مستشفى الملك فهد التخصصي بالدمام على أن الندوة تطرقت إلى مبادئ العلاج الإشعاعي والأعراض الجانبية، وأساسيات العلاج الإشعاعي للأورام الأكثر شيوعاً، ومنها: أورام الثدي، الأورام النسائية، أورام الجهاز الهضمي، وأورام الجهاز العصبي، وأورام الرأس والرقبة، مضيفة أنه شارك في الندوة 7 متحدثين حيث تم مناقشة مبادئ علاج الأورام الإشعاعي وخصائصه البيولوجية والفيزيائية، وتأثيره على أجزاء الجسم المختلفة والأعراض الجانبية المتوقعة وكيفية الحد والتقليل منها وطرق علاجها، إلى جانب تثقيف الحضور من التخصصات الأخرى عن أهمية العلاج الإشعاعي في علاج أورام الثدي والطرق المختلفة في استخدامه والتعويض به عن الاستئصال الكامل للثدي.
كما تم مناقشة احدث الدراسات التي تثبت أهمية العلاج الإشعاعي في تقليل نسبة رجوع الأورام المختلفة، ومن أهمها: أورام الجهاز الهضمي، والأورام النسائية، والمقارنة بين فوائد الجراحة لاستئصال أورام الرأس والرقبة وفوائد العلاج الإشعاعي المختلفة.
