المصدر - أ ف ب
انخفضت مؤشرات الأسهم الأوروبية في مستهل تعاملات اليوم الخميس، مع فشل بيانات تفيد بتعافي الاقتصاد الصيني، في التغلب على تصاعد التوترات مع الولايات المتحدة الأمريكية.
وهبط مؤشر ستوكس 600 بنسبة 0.80% ليصل إلى النقطة 370.88، وانخفض داكس الألماني 0.73% إلى مستوى 12836.36 نقطة.
وتراجع كاك الفرنسي 0.94% عند مستوى 5060.82 نقطة، وسجل فوتسي إم أي بي الإيطالي 20262.87 نقطة، بانخفاض 0.09%.
وفي تلك الأثناء، انخفضت العملة الأوروبية الموحدة «اليورو» في ذلك التوقيت أمام الدولار الأمريكي بنسبة 0.04% إلى 1.1408 دولار.
وأظهرت بيانات نمو الاقتصاد الصيني بنسبة 3.2% سنوياً في الربع الثاني من العام الجاري، ليتعافى بعد انكماش اقتصادي أحدثه فيروس كورونا، وإجراءات الإغلاق الاقتصادي، إلا أن مبيعات التجزئة تراجعت بشكل غير متوقع مرة أخرى، مع انخفاض طلب المستهلكين.
ورغم البيانات الإيجابية المعلنة، فإن تصاعد التوترات بين الولايات المتحدة الأمريكية والصين يلقي بظلاله على اتجاهات المستثمرين، فقد وقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على تشريع وأمر تنفيذي لمحاسبة الصين على قانون الأمن القومي الذي فرضته على هونغ كونغ، كما أغلق ترامب الباب أمام المفاوضات التجارية في «المرحلة الثانية» مع الصين، قائلاً: إنه لا يريد التحدث إلى بكين بشأن التجارة بسبب وباء فيروسات كورونا.
وتأثرت معنويات المستثمرين أيضاً مع ارتفاع معدلات الإصابة بفيروس كورونا في الولايات المتحدة، ما دفع حكام بعض الولايات لتأجيل عودة الاقتصاد كاملاً.
وفي أوروبا، ينتظر المستثمرون أحدث قرار بشأن السياسة النقدية من البنك المركزي الأوروبي، على الرغم من أنه من غير المتوقع أن يعلن البنك عن أي تغييرات في السياسة في وقت لاحق من اليوم.
وهبط مؤشر ستوكس 600 بنسبة 0.80% ليصل إلى النقطة 370.88، وانخفض داكس الألماني 0.73% إلى مستوى 12836.36 نقطة.
وتراجع كاك الفرنسي 0.94% عند مستوى 5060.82 نقطة، وسجل فوتسي إم أي بي الإيطالي 20262.87 نقطة، بانخفاض 0.09%.
وفي تلك الأثناء، انخفضت العملة الأوروبية الموحدة «اليورو» في ذلك التوقيت أمام الدولار الأمريكي بنسبة 0.04% إلى 1.1408 دولار.
وأظهرت بيانات نمو الاقتصاد الصيني بنسبة 3.2% سنوياً في الربع الثاني من العام الجاري، ليتعافى بعد انكماش اقتصادي أحدثه فيروس كورونا، وإجراءات الإغلاق الاقتصادي، إلا أن مبيعات التجزئة تراجعت بشكل غير متوقع مرة أخرى، مع انخفاض طلب المستهلكين.
ورغم البيانات الإيجابية المعلنة، فإن تصاعد التوترات بين الولايات المتحدة الأمريكية والصين يلقي بظلاله على اتجاهات المستثمرين، فقد وقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على تشريع وأمر تنفيذي لمحاسبة الصين على قانون الأمن القومي الذي فرضته على هونغ كونغ، كما أغلق ترامب الباب أمام المفاوضات التجارية في «المرحلة الثانية» مع الصين، قائلاً: إنه لا يريد التحدث إلى بكين بشأن التجارة بسبب وباء فيروسات كورونا.
وتأثرت معنويات المستثمرين أيضاً مع ارتفاع معدلات الإصابة بفيروس كورونا في الولايات المتحدة، ما دفع حكام بعض الولايات لتأجيل عودة الاقتصاد كاملاً.
وفي أوروبا، ينتظر المستثمرون أحدث قرار بشأن السياسة النقدية من البنك المركزي الأوروبي، على الرغم من أنه من غير المتوقع أن يعلن البنك عن أي تغييرات في السياسة في وقت لاحق من اليوم.