المصدر -
أظهر استبيان بنك أوف أمريكا لآراء مديري صناديق الاستثمار لشهر يوليو، أن اتجاهات المستثمرين الذين استطلعت آراءهم لا تزال يشوبها الحذر، مشيراً إلى أنه مع وصول قيمة النقد المتداول إلى 4.9%، فمن المتوقع أن تشهد الأسعار ارتفاعاً وتقلباً خلال فترة الصيف، حيث يزيد سعر الشراء وفقاً لمؤشر ستاندارد أند بور عن 3250 نقطة، ويقل سعر البيع عن 2950 نقطة.
وبحسب الاستبيان الذي اطلعت «الرؤية» على نسخته، فإن مستويات النقد ارتفعت إلى 4.9% بعد أن كانت 4.7%، حيث سجل سوق وول ستريت مستوى تداول 24 تريليون دولار. ووفقاً لمؤشر بنك أوف أمريكا «بول أند بير» تم تسجيل 2.9 نقطة، وهو لا يزال بعيداً عن المستويات المقلقة (فوق 8.0 نقطة).
ويرى 74% من المديرين أن الاستثمار طويل الأجل في أسهم شركات التكنولوجيا الأمريكية هو الاستثمار الأكثر اكتظاظاً، كما أشار 52% إلى أن الموجة الثانية من تفشي فيروس كورونا تشكل أكبر «مخاطر الذيل»، حيث يشكل تطوير اللقاح المحفز لعكس الآثار المترتبة على كلا الموجتين.
ويتوقع 72% نمواً أقوى على المستوى العالمي، وهو الأعلى منذ 14 يناير، مع تدني القناعة بشأن قوة واستمرارية التعافي: 14% فقط يعتقدون بأن التعافي سيكون على شكل حرف «V» مقابل 44% يعتقدون بأنه سيكون على شكل حرف «U»، و30% يعتقدون بأن يكون التعافي على شكل حرف «W».
وعلى نفس المنوال، يرغب 62% من المستثمرين (الرؤساء التنفيذيون للاستثمار)، في أن تقوم الشركات (الرؤساء التنفيذيون) بتحسين الميزانيات العمومية، في حين 27% يرغبون في زيادة النفقات الرأسمالية، ويسعى 9% فقط إلى المزيد من أرباح الأسهم وعمليات إعادة الشراء.
ويرى 54% من المشاركين أن الحكومة الفيدرالية ستطرح نظام الرقابة على منحنى العوائد في سبتمبر، ويرى 67% أن إعادة سلسلة التوريد إلى بلد المنشأ تعتبر على الأرجح تحولاً هيكلياً في مرحلة ما بعد الوباء (حيث ستستفيد الولايات المتحدة على الأرجح أكثر من غيرها).
وأشار الاستبيان إلى أن عمليات التداول جاءت بعكس توجهات السوق، حيث تتمثل أفضل الاستثمارات قصيرة الأجل في أسهم شركات التكنولوجيا بالنظر إلى مركزها وأدائها المطول، في حين تتمثل أفضل الاستثمارات طويلة الأجل في قطاع الطاقة (حيث تبلي أسعار النفط بلاءً حسناً بالنظر إلى الشائعات بشأن رفع أوبك لحصص الإنتاج) وقطاع البنوك، (حيث يظهر الاستطلاع الصادر في يوليو انخفاضاً كبيراً في المخصصات للبنوك).
وبحسب الاستبيان الذي اطلعت «الرؤية» على نسخته، فإن مستويات النقد ارتفعت إلى 4.9% بعد أن كانت 4.7%، حيث سجل سوق وول ستريت مستوى تداول 24 تريليون دولار. ووفقاً لمؤشر بنك أوف أمريكا «بول أند بير» تم تسجيل 2.9 نقطة، وهو لا يزال بعيداً عن المستويات المقلقة (فوق 8.0 نقطة).
ويرى 74% من المديرين أن الاستثمار طويل الأجل في أسهم شركات التكنولوجيا الأمريكية هو الاستثمار الأكثر اكتظاظاً، كما أشار 52% إلى أن الموجة الثانية من تفشي فيروس كورونا تشكل أكبر «مخاطر الذيل»، حيث يشكل تطوير اللقاح المحفز لعكس الآثار المترتبة على كلا الموجتين.
ويتوقع 72% نمواً أقوى على المستوى العالمي، وهو الأعلى منذ 14 يناير، مع تدني القناعة بشأن قوة واستمرارية التعافي: 14% فقط يعتقدون بأن التعافي سيكون على شكل حرف «V» مقابل 44% يعتقدون بأنه سيكون على شكل حرف «U»، و30% يعتقدون بأن يكون التعافي على شكل حرف «W».
وعلى نفس المنوال، يرغب 62% من المستثمرين (الرؤساء التنفيذيون للاستثمار)، في أن تقوم الشركات (الرؤساء التنفيذيون) بتحسين الميزانيات العمومية، في حين 27% يرغبون في زيادة النفقات الرأسمالية، ويسعى 9% فقط إلى المزيد من أرباح الأسهم وعمليات إعادة الشراء.
ويرى 54% من المشاركين أن الحكومة الفيدرالية ستطرح نظام الرقابة على منحنى العوائد في سبتمبر، ويرى 67% أن إعادة سلسلة التوريد إلى بلد المنشأ تعتبر على الأرجح تحولاً هيكلياً في مرحلة ما بعد الوباء (حيث ستستفيد الولايات المتحدة على الأرجح أكثر من غيرها).
وأشار الاستبيان إلى أن عمليات التداول جاءت بعكس توجهات السوق، حيث تتمثل أفضل الاستثمارات قصيرة الأجل في أسهم شركات التكنولوجيا بالنظر إلى مركزها وأدائها المطول، في حين تتمثل أفضل الاستثمارات طويلة الأجل في قطاع الطاقة (حيث تبلي أسعار النفط بلاءً حسناً بالنظر إلى الشائعات بشأن رفع أوبك لحصص الإنتاج) وقطاع البنوك، (حيث يظهر الاستطلاع الصادر في يوليو انخفاضاً كبيراً في المخصصات للبنوك).