المصدر -
أعلنت قيادة قوات تحالف دعم الشرعية في اليمن، أن الميليشيا الحوثية الإرهابية المدعومة من إيران، أطلقت صاروخاً باليستياً من الداخل اليمني وسقط وسط الأعيان المدنية والمدنيين في مدينة مأرب، فيما أكدت الأمم المتحدة أنها لم تصمت تجاه انتهاكات ميليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران، مشيرة إلى أنها شجبت مراراً الهجمات على المملكة العربية السعودية.
وأشار الناطق الرسمي باسم قوات تحالف دعم الشرعية في اليمن، العقيد الركن تركي المالكي، في بيان، إلى استمرار الميليشيا الحوثي في انتهاك القانون الدولي الإنساني بإطلاق الصواريخ الباليستية وسقوطها عشوائياً على المدنيين، وكذلك التجمعات السكنية ما بهدد حياة المئات من المدنيين، موضحاً أن عملية الإطلاق هذه تصعيد متعمد ضد المدنيين الأبرياء يأتي في سياق نهج الميليشيا الحوثية الإرهابية باستهداف المدنيين والأعيان المدنية بالداخل اليمني ودول جوار اليمن.
وأكد المالكي استمرار قيادة القوات المشتركة للتحالف في اتخاذ الإجراءات الصارمة والرادعة لتحييد وتدمير هذه القدرات الباليستية لحماية المدنيين بالداخل اليمني، وحماية الأمن الإقليمي والدولي.
في الأثناء، أكدت الأمم المتحدة أنها لم تصمت تجاه انتهاكات ميليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران، مشيرة إلى أنها شجبت مراراً الهجمات على المملكة العربية السعودية.
وقال ستيفان دوجاريك المتحدث باسم الأمم المتحدة - خلال المؤتمر الصحافي الافتراضي الليلة الماضية، في تعليقه على استمرار إطلاق ميليشيا الحوثي الصواريخ الباليستية على المدنيين بالمملكة العربية السعودية والمدن اليمنية، وانتهاكها المتواصل لإعلان وقف إطلاق النار وموقف الأمم المتحدة في هذا الصدد: «لا أعتقد أننا صمتنا ولقد شجبنا مراراً هذا النوع من الهجمات».
وأكد دوجاريك: «أن هناك حاجة ماسة لاتخاذ تدابير إنسانية واقتصادية لرفع معاناة جميع اليمنيين واستئناف عملية السلام، وسنواصل العمل مع جميع الأطراف المعنية لإيجاد مسار توافقي لتحقيق هذه الأهداف المشتركة، وتمهيد الطريق لإنهاء ذلك بشكل شامل».. معرباً عن شعوره بأن الشعب اليمني لا يزال في الخط الأمامي للمعاناة ونحن بحاجة لرؤية العنف يتوقف.
وأشار الناطق الرسمي باسم قوات تحالف دعم الشرعية في اليمن، العقيد الركن تركي المالكي، في بيان، إلى استمرار الميليشيا الحوثي في انتهاك القانون الدولي الإنساني بإطلاق الصواريخ الباليستية وسقوطها عشوائياً على المدنيين، وكذلك التجمعات السكنية ما بهدد حياة المئات من المدنيين، موضحاً أن عملية الإطلاق هذه تصعيد متعمد ضد المدنيين الأبرياء يأتي في سياق نهج الميليشيا الحوثية الإرهابية باستهداف المدنيين والأعيان المدنية بالداخل اليمني ودول جوار اليمن.
وأكد المالكي استمرار قيادة القوات المشتركة للتحالف في اتخاذ الإجراءات الصارمة والرادعة لتحييد وتدمير هذه القدرات الباليستية لحماية المدنيين بالداخل اليمني، وحماية الأمن الإقليمي والدولي.
في الأثناء، أكدت الأمم المتحدة أنها لم تصمت تجاه انتهاكات ميليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران، مشيرة إلى أنها شجبت مراراً الهجمات على المملكة العربية السعودية.
وقال ستيفان دوجاريك المتحدث باسم الأمم المتحدة - خلال المؤتمر الصحافي الافتراضي الليلة الماضية، في تعليقه على استمرار إطلاق ميليشيا الحوثي الصواريخ الباليستية على المدنيين بالمملكة العربية السعودية والمدن اليمنية، وانتهاكها المتواصل لإعلان وقف إطلاق النار وموقف الأمم المتحدة في هذا الصدد: «لا أعتقد أننا صمتنا ولقد شجبنا مراراً هذا النوع من الهجمات».
وأكد دوجاريك: «أن هناك حاجة ماسة لاتخاذ تدابير إنسانية واقتصادية لرفع معاناة جميع اليمنيين واستئناف عملية السلام، وسنواصل العمل مع جميع الأطراف المعنية لإيجاد مسار توافقي لتحقيق هذه الأهداف المشتركة، وتمهيد الطريق لإنهاء ذلك بشكل شامل».. معرباً عن شعوره بأن الشعب اليمني لا يزال في الخط الأمامي للمعاناة ونحن بحاجة لرؤية العنف يتوقف.
