المصدر -
يعتبر دور اللجان والمراكز الاجتماعية ركيزة أساسية في تطوير وتنمية القدرات من خلال ما تقدمه من دعم مادي ومعنوي، وجعلها رافدا تنمويا مهما ودفاعا تنمويا، متبعين في ذلك المنهجية السليمة التي رسمتها حكومتنا الرشيدة، وليس أدل على ذلك من منح تلك اللجان والمراكز الصفة الاعتبارية حتى تقوم بتسيير شؤونها بكل يسر وسهولة، وتقف خلفهم فرع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية بالمنطقة الشرقية لتذليل الصعوبات التي قد تواجههم.
وأوضح المدير التنفيذي للجنة التنمية بالحزام الذهبي بالخبر الشيخ نايف الهدي أن لجان التنمية الاجتماعية الأهلية تعتبر الخط الدفاعي الأول في حماية أبنائنا من الفتن ومن أخطار المخدرات والفكر المنحرف وتحفيزهم في الانخراط بالإعمال التطوعية لخدمة دينهم ووطنهم ومليكهم ، ولها دور رائد ونبيل في تنمية المجتمعات، كما أنها تقدم كثيرا من الخدمات لجميع فئات المجتمع ذكورًا وإناثًا من خلال المراكز التابعة لها .
واضاف الشيخ الهدي بان التطوع من أهم الأعمال التي توليها حكومتنا الرشيدة في ظل رؤية 2030 اهتمامًا كبيرًا ، وقد وضعت ألدوله منهجية و خطة من أجل زيادة عدد المتطوعين للوصول الي مليون متطوع مع حلول عام 2030م ، وهذا بالطبع يحمل للجان التنمية المنتشرة بالمناطق مسؤولية احتواء الشباب من الجنسين وتهيئة البيئة المناسب لهم للأعمال التطوعية ، واستطرد يعكس التطوع مدى اهتمام المملكة بالمواطن بكافة احتياجاته باعتباره الركيزة الأساسية في تنمية أي مُجتمع ،وانطلاقا من الرؤية كان للجنة شرف الشراكة المستدامة مع صحة الشرقية واستضافة منصة التطوع الصحي في ظل جائحة كرونا بمركز حي الحزام الذهبي بالخبر وتقديم كافة الدعم لتفويج المتطوعين الذين وصل عددهم إلى أكثر من 15 إلف متطوع قدموا الخدمة لأكثر من 200 مستفيد في كافة المجالات المختلفة مع إبطال الصحة.
من جانبه قال المدير التنفيذي بمركز حي الحزام الذهبي الاستاذ احمد القحطاني تعجز عبارات الشكر والثناء لأبطال التطوع الصحي في منصة صحة الشرقية على جهودهم التي بذلوها في الفترة الماضية بالمشاركة في مكافحة جائحة انتشار فايروس كورونا المستجد في خدمة دينهم ومليكهم ووطنهم في هذه الظروف، وتلبية الواجب والذي يعتبر وسام فخر واعتزاز بالوقوف مع الوطن في كل أزماته، متمنين لهم دوام الصحة والعافية، واستطر بان المركز فخور بان يكون شريك منصة التطوع الصحي في تفويج المتطوعين ومتابعتهم وتقديم كافة الدعم الوجستي لهم انطلاقا من مسؤولية المركز وأهدافه في تنمية الشباب ودعمهم .
وأضاف القحطاني لايخفى على الجميع بان المتطوعين كان لهم الدور الكبير بشراكة مع أبطال الصحة في مواجهة جائحة فايروس كورونا المستجد. منوهاً بالجهود المبذولة والاستفادة من مجالاتهم وتخصصاتهم المختلفة، مقدراً كل ماقدموه خلال مشاركتهم في المستشفيات ودور الضيافة والمحجر العمالية والاسواق والمجمعات التجارية والمساجد ومازال عطائهم يعانق السماء ، واستطرد بان منصة التطوع الصحي بمركز حي الحزام الذهبي بالخبر تعد النافذة الوطنية المعتمدة لتمكين المتطوعين بالمنطقة الشرقية ، وعرض الفرص التطوعية في القطاع الصحي من خلالها ، وتمكين المتطوعين من مختلف الفئات في عموم مناطق الشرقية من الالتحاق بشرف التطوع من خلالها ، وقد اسهم المركز في تسهيل استقبل المنصة بالشرقية المتطوعين في الفترة الماضية من جميع التخصصات المختلفة، وتهيئة المكاتب بكافة التجهيزات ، للإسهام في دعم ومساندة الكوادر الصحية العاملة في الميدان .
وأوضح المدير التنفيذي للجنة التنمية بالحزام الذهبي بالخبر الشيخ نايف الهدي أن لجان التنمية الاجتماعية الأهلية تعتبر الخط الدفاعي الأول في حماية أبنائنا من الفتن ومن أخطار المخدرات والفكر المنحرف وتحفيزهم في الانخراط بالإعمال التطوعية لخدمة دينهم ووطنهم ومليكهم ، ولها دور رائد ونبيل في تنمية المجتمعات، كما أنها تقدم كثيرا من الخدمات لجميع فئات المجتمع ذكورًا وإناثًا من خلال المراكز التابعة لها .
واضاف الشيخ الهدي بان التطوع من أهم الأعمال التي توليها حكومتنا الرشيدة في ظل رؤية 2030 اهتمامًا كبيرًا ، وقد وضعت ألدوله منهجية و خطة من أجل زيادة عدد المتطوعين للوصول الي مليون متطوع مع حلول عام 2030م ، وهذا بالطبع يحمل للجان التنمية المنتشرة بالمناطق مسؤولية احتواء الشباب من الجنسين وتهيئة البيئة المناسب لهم للأعمال التطوعية ، واستطرد يعكس التطوع مدى اهتمام المملكة بالمواطن بكافة احتياجاته باعتباره الركيزة الأساسية في تنمية أي مُجتمع ،وانطلاقا من الرؤية كان للجنة شرف الشراكة المستدامة مع صحة الشرقية واستضافة منصة التطوع الصحي في ظل جائحة كرونا بمركز حي الحزام الذهبي بالخبر وتقديم كافة الدعم لتفويج المتطوعين الذين وصل عددهم إلى أكثر من 15 إلف متطوع قدموا الخدمة لأكثر من 200 مستفيد في كافة المجالات المختلفة مع إبطال الصحة.
من جانبه قال المدير التنفيذي بمركز حي الحزام الذهبي الاستاذ احمد القحطاني تعجز عبارات الشكر والثناء لأبطال التطوع الصحي في منصة صحة الشرقية على جهودهم التي بذلوها في الفترة الماضية بالمشاركة في مكافحة جائحة انتشار فايروس كورونا المستجد في خدمة دينهم ومليكهم ووطنهم في هذه الظروف، وتلبية الواجب والذي يعتبر وسام فخر واعتزاز بالوقوف مع الوطن في كل أزماته، متمنين لهم دوام الصحة والعافية، واستطر بان المركز فخور بان يكون شريك منصة التطوع الصحي في تفويج المتطوعين ومتابعتهم وتقديم كافة الدعم الوجستي لهم انطلاقا من مسؤولية المركز وأهدافه في تنمية الشباب ودعمهم .
وأضاف القحطاني لايخفى على الجميع بان المتطوعين كان لهم الدور الكبير بشراكة مع أبطال الصحة في مواجهة جائحة فايروس كورونا المستجد. منوهاً بالجهود المبذولة والاستفادة من مجالاتهم وتخصصاتهم المختلفة، مقدراً كل ماقدموه خلال مشاركتهم في المستشفيات ودور الضيافة والمحجر العمالية والاسواق والمجمعات التجارية والمساجد ومازال عطائهم يعانق السماء ، واستطرد بان منصة التطوع الصحي بمركز حي الحزام الذهبي بالخبر تعد النافذة الوطنية المعتمدة لتمكين المتطوعين بالمنطقة الشرقية ، وعرض الفرص التطوعية في القطاع الصحي من خلالها ، وتمكين المتطوعين من مختلف الفئات في عموم مناطق الشرقية من الالتحاق بشرف التطوع من خلالها ، وقد اسهم المركز في تسهيل استقبل المنصة بالشرقية المتطوعين في الفترة الماضية من جميع التخصصات المختلفة، وتهيئة المكاتب بكافة التجهيزات ، للإسهام في دعم ومساندة الكوادر الصحية العاملة في الميدان .
