المصدر - بدأ البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن، نشاطاً ضمن اهتمامه بالاصحاح البيئي في محافظة مأرب يشمل عمليات الرش والتعقيم بهدف رفع مستوى الصحة العامة وخفض معدل انتشار الأمراض، بحضور مدير عام صندوق النظافة والتحسين في المحافظة محمد عطية، ومدير عام مكتب البيئة م. محمد العبادي.
وكان البرنامج قد استحدث مشاريع للاصحاح البيئي مؤخرًا للمساهمة في دعم السلطة المحلية في إداء خدماتها المتعلقة بأعمال النظافة في المحافظات اليمنية ورفع كفاءتها في هذا المجال وباعتبار محافظة مأرب من المحافظات المتضررة من تبعات السيول المدارية التي تخفض من مستوى الصحة العامة، سيمتد نشاط البرنامج لمدة 20 يومًا لتنفيذ عمليات الرش الضبابي للقضاء على الحشرات الناقلة للأمراض مثل حمى الضنك والملاريا وتعقيم الأسواق للحد من انتشار جائحة كورونا، في 14 مديرية في مأرب.
ويعتزم البرنامج مواصلة تنفيذ أعماله البيئية بعد أن أطلق أول حملات الإصحاح البيئي في محافظة عدن تحت مسمى (عدن أجمل) وهدفت إلى دعم صندوق النظافة في عدن، وأحدثت فارقًا إيجابيًا من خلال رفع كفاءة عمل صندوق النظافة بنسبة 78%.
ويعمل البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن على تنفيذ مشاريعه التي تساهم في تحسين المعيشة في اليمن من خلال دعم القطاعات الحيوية بعد دراسة احتياج كلٍ من قطاع الصحة، والزراعة والثروة السمكية، والنقل، والتعليم، والمياه، والمباني الحكومية.
وكان البرنامج قد استحدث مشاريع للاصحاح البيئي مؤخرًا للمساهمة في دعم السلطة المحلية في إداء خدماتها المتعلقة بأعمال النظافة في المحافظات اليمنية ورفع كفاءتها في هذا المجال وباعتبار محافظة مأرب من المحافظات المتضررة من تبعات السيول المدارية التي تخفض من مستوى الصحة العامة، سيمتد نشاط البرنامج لمدة 20 يومًا لتنفيذ عمليات الرش الضبابي للقضاء على الحشرات الناقلة للأمراض مثل حمى الضنك والملاريا وتعقيم الأسواق للحد من انتشار جائحة كورونا، في 14 مديرية في مأرب.
ويعتزم البرنامج مواصلة تنفيذ أعماله البيئية بعد أن أطلق أول حملات الإصحاح البيئي في محافظة عدن تحت مسمى (عدن أجمل) وهدفت إلى دعم صندوق النظافة في عدن، وأحدثت فارقًا إيجابيًا من خلال رفع كفاءة عمل صندوق النظافة بنسبة 78%.
ويعمل البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن على تنفيذ مشاريعه التي تساهم في تحسين المعيشة في اليمن من خلال دعم القطاعات الحيوية بعد دراسة احتياج كلٍ من قطاع الصحة، والزراعة والثروة السمكية، والنقل، والتعليم، والمياه، والمباني الحكومية.