المصدر -
نفى رئيس مجلس الوزراء اللبناني الدكتور حسان دياب، السبت، المعلومات التي تحدثت عن استقالة الحكومة أو بعض الوزراء.
ونقلت "الوكالة الوطنية للاعلام" اليوم عن دياب قوله عقب زيارته مفتي لبنان الشيخ عبد اللطيف دريان في دار الفتوى، "هذه من ضمن الأخبار المفبركة التي تصدر كل يوم وهي غير صحيحة".
وأشار دياب إلى أن الاجتماع المطول الذي عقده أمس مع سفيرة أمريكا لدى لبنان دوروثي شيا تناول العديد من القضايا، لافتا إلى أن السفيرة "أبدت كل استعداد لمساعدة لبنان بملفات مختلفة".
وأكد أن لبنان لن يكون تحت سيطرة أحد بوجوده في هذا المركز ، مشيرا إلى أنهم يعملون بزخم من أجل تخفف الأعباء على المواطنين.
وأضاف أن هناك عوامل عدة تلعب دورا في هذا المجال، من ضمنها المفاوضات التي تجري مع صندوق النقد الدولي، لافتا إلى أنهم قلبوا الصفحة عن المناقشات التي حصلت خلال الأسابيع الست الماضية ومن هذا المنطلق بدأ الحديث عن الإصلاحات الأساسية المطلوبة والبرنامج الذي يجب أن يتم التوافق عليه بين صندوق النقد وبين لبنان.
وأكد أن هذا سيلعب دورا أساسيا في استعادة الثقة وسيفتح أبوابا عدة لمشاريع كثيرة من ضمنها، سيدر وصناديق أخرى ، مشددا على أنهم دائما تحت مظلة دار الفتوى ووجه الشكر للمفتي دريان على اقتراحاته وتوجيهاته.
ونقلت "الوكالة الوطنية للاعلام" اليوم عن دياب قوله عقب زيارته مفتي لبنان الشيخ عبد اللطيف دريان في دار الفتوى، "هذه من ضمن الأخبار المفبركة التي تصدر كل يوم وهي غير صحيحة".
وأشار دياب إلى أن الاجتماع المطول الذي عقده أمس مع سفيرة أمريكا لدى لبنان دوروثي شيا تناول العديد من القضايا، لافتا إلى أن السفيرة "أبدت كل استعداد لمساعدة لبنان بملفات مختلفة".
وأكد أن لبنان لن يكون تحت سيطرة أحد بوجوده في هذا المركز ، مشيرا إلى أنهم يعملون بزخم من أجل تخفف الأعباء على المواطنين.
وأضاف أن هناك عوامل عدة تلعب دورا في هذا المجال، من ضمنها المفاوضات التي تجري مع صندوق النقد الدولي، لافتا إلى أنهم قلبوا الصفحة عن المناقشات التي حصلت خلال الأسابيع الست الماضية ومن هذا المنطلق بدأ الحديث عن الإصلاحات الأساسية المطلوبة والبرنامج الذي يجب أن يتم التوافق عليه بين صندوق النقد وبين لبنان.
وأكد أن هذا سيلعب دورا أساسيا في استعادة الثقة وسيفتح أبوابا عدة لمشاريع كثيرة من ضمنها، سيدر وصناديق أخرى ، مشددا على أنهم دائما تحت مظلة دار الفتوى ووجه الشكر للمفتي دريان على اقتراحاته وتوجيهاته.