المصدر - شهدت منصة التدريب الصيفي "عن بُعد" لشاغلي الوظائف التعليمية تسجيل أكثر من ٣٠٠ ألف متدرب ومتدربة، بعد أيام من إطلاق وزارة التعليم المرحلة الثالثة من برامج التطوير المهني التعليمي في فترة الإجازة الصيفية، من خلال البرامج المتنوعة التي تتيحها المنصة بإشراف المركز الوطني للتدريب المهني التعليمي.
ويندرج تحت هذه المرحلة ٢٨ برنامجاً تربوياً وتقنياً وتخصصياً؛ لتحقيق أكثر من ٣٥٠٠ ساعة تدريبية، وتفويض ٧ إدارات تعليمية عامة لإدارة عمليات التدريب عن بُعد لتعمل بشكل متناغم، ومشاركة تطوعية من الجامعات الحكومية، وذلك وفق الأطر التنظيمية التي يتيحها الدليل الخاص بعمليات وبرامج التدريب.
ويرتكز مشروع التدريب إلى السعي نحو تمهين وظيفة المعلّم، وتعزيز ثقافة التطوير المهني، إضافةً إلى تحقيق نواتج التعلّم، بما يدعم تطبيق لائحة الوظائف التعليمية التي دخلت حيز النفاذ.
وتتيح هذه المرحلة الفرص المستمرة لشاغلي الوظائف التعليمية لاكتساب النقاط اللازمة للتطوير، واستيفاء متطلبات الترقية وفق التنافسية المهنية التي سيكون مدارها مرتبطاً بالتطوير المهني المستمر.
ويعتمد أسلوب التدريب الإلكتروني المستخدم في هذه المرحلة على "التدريب المتزامن"، عملاً بالتدابير الاحترازية لمنع انتشار فيروس كورونا، وتماشياً مع الإجراءات التي اتخذتها الدولة على الأصعدة كافة.
وكانت الخدمات التدريبية في المرحلتين الأولى والثانية، قد غطت جميع مناطق المملكة ومحافظاتها، حيث تم تدريب أكثر من ٣٤٠ ألف متدرب ومتدربة، من خلال ١٥٠٠ برنامج تدريبي عن بُعد عبر منصة التطوير المهني، ومبادرات إدارات التدريب المختلفة، وبالشراكة مع تسع جامعات سعودية، إضافةً إلى برامج التوعية والتثقيف والبرامج التطوعية.
ويندرج تحت هذه المرحلة ٢٨ برنامجاً تربوياً وتقنياً وتخصصياً؛ لتحقيق أكثر من ٣٥٠٠ ساعة تدريبية، وتفويض ٧ إدارات تعليمية عامة لإدارة عمليات التدريب عن بُعد لتعمل بشكل متناغم، ومشاركة تطوعية من الجامعات الحكومية، وذلك وفق الأطر التنظيمية التي يتيحها الدليل الخاص بعمليات وبرامج التدريب.
ويرتكز مشروع التدريب إلى السعي نحو تمهين وظيفة المعلّم، وتعزيز ثقافة التطوير المهني، إضافةً إلى تحقيق نواتج التعلّم، بما يدعم تطبيق لائحة الوظائف التعليمية التي دخلت حيز النفاذ.
وتتيح هذه المرحلة الفرص المستمرة لشاغلي الوظائف التعليمية لاكتساب النقاط اللازمة للتطوير، واستيفاء متطلبات الترقية وفق التنافسية المهنية التي سيكون مدارها مرتبطاً بالتطوير المهني المستمر.
ويعتمد أسلوب التدريب الإلكتروني المستخدم في هذه المرحلة على "التدريب المتزامن"، عملاً بالتدابير الاحترازية لمنع انتشار فيروس كورونا، وتماشياً مع الإجراءات التي اتخذتها الدولة على الأصعدة كافة.
وكانت الخدمات التدريبية في المرحلتين الأولى والثانية، قد غطت جميع مناطق المملكة ومحافظاتها، حيث تم تدريب أكثر من ٣٤٠ ألف متدرب ومتدربة، من خلال ١٥٠٠ برنامج تدريبي عن بُعد عبر منصة التطوير المهني، ومبادرات إدارات التدريب المختلفة، وبالشراكة مع تسع جامعات سعودية، إضافةً إلى برامج التوعية والتثقيف والبرامج التطوعية.
