المصدر - وثقت الشبكة اليمنية للحقوق والحريات (339) حالة انتهاك خلال الفترة من 1يونيو 2020م وحتى 30 يونيو 2020م .
حيث رصد فريق الرصد والتوثيق الميداني (42) حالة قتل خلال فترة التقرير، أغلبهم من النساء والأطفال حيث سقطت (12) إمرأة، و(16) طفالا.
وقصفت المليشيات الحوثية الأحياء السكنية بشكل مفرط في العديد من المحافظات اليمنية كان أبرزها محافظة البيضاء والحديدة وتعز ومنطقة الحشاء بالضالع بجميع أنواع الأسلحة مثل "مدافع الهاوزر – صواريخ الكاتيوشا – قذائف الهاون – قذائف الدبابات – والصواريخ البالستية.
*جرائم القتل المباشر*
وتسبب القصف الصاروخي بسقوطـ(16) حالة قتل، فيما تسبب قناصي مليشيات الحوثي بقتل(7) حالات.
ورصد الفريق الميداني للشبكة (12) حالات قتل بطلق ناري مباشر، و(3) حالات إعدام ميداني قامت بها المليشيات بحق مدنيين.
كما سجل التقرير (4) حالات قتل نتيجة الحرق، ورصد حالة انتحار، فيما سجل الفريق حالتين قتل نتيجة الألغام الأرضية التي زرعتها مليشيات الحوثي.
وقد توزعت جرائم القتل على (8) محافظات يمنية تصدرت القائمة محافظة تعز بـ(16) حالة قتل، تليها محافظة البيضاء بــ(13) حالات قتل فيما سجلت (6) حالات قتل في محافظة الحديدة، و(4) حالات قتل في محافظة اب، و(3) حالات في محافظة صنعاء، وحالة أخرى في محافظة الضالع، وحالة أخرى في محافظة مأرب.
*جرائم الاصابة*
ورصد التقرير (66) حالة إصابة بجروح منهم (17) إمراءة، و(9) أطفال بالجرح تختلف باختلاف أداة الجرح من طلق ناري إلى قنص بمنطقة الرأس والقصف العشوائي بمختلف أنواع المقذوفات إلى الإعتداء الجسدي وغيرها إلى التسبب بالإصابة، وجعل المعتقلين دروعا بشرية أو تخزين الأسلحة في التجمعات السكنية كذلك زراعة الألغام الأرضية التي حصدت الكثير من الأرواح.
حيث تسبب القصف العشوائي على الأحياء السكنية والمرافق العامة بإصابة (42) مواطناً بينهم أطفال ونساء.
فيما وثق الفريق (9) حالات إصابة نتيجة طلق ناري مباشر، بالإضافة إلى (5) حالات إصابة نتيجة أعمال القنص، و (10) حالات إصابة نتيجة الألغام الأرضية.
توزعت على عدد من المحافظات تصدرت محافظة تعز القائمة بعدد (31) حالات إصابة، تليها محافظة البيضاء (18) حالات إصابة تلتها محافظة الحديدة بـ(8) حالات إصابة ثم تليها محافظة الضالع (4) حالات إصابة كذلك محافظة اب (3) حالات إصابة، و(2) حالتين إصابة في محافظة مأرب.
*استهداف الاعيان المدنيه*
وسجل التقرير (47) حالة انتهاك طالت الأعيان المدنية العامة والخاصة توزعت بين الاستهداف المباشر بكافة أنواع المقذوفات العشوائية والصواريخ البلاستية (التضرر الكلي) وقد سجل الفريق تدمير (13) منزل بشكل كلي، (9) حالات والاقتحام (17) حالة والنهب.
كما سجل الفريق الميداني للشبكة (8) حالات تضرر جزئي للأعيان المدنية.
فيما وثقت الشبكة استهداف المليشيات الحوثية لــ(3) مرافق صحية ومستشفيات بينها مستشفى الجذام في محافظة تعز.
وتواصل مليشيات الحوثي استهدافها المباشر لسيارات الإسعاف حيث سجل الفريق استهداف المليشيات الحوثية (5) في البيضاء والحديدة وتعز.
*استهداف الهوية الوطنية*
إلى جانب ذلك تواصل مليشيات الحوثي استهدافها للهوية اليمنية وتكريس للطائفية واستغلال شريحة الأطفال ومن تطلق عليهم أحفاد بلال.
فقد رصد الفريق الميداني تنجيد (176) طفلا خلال الفترة الزمنية للتقرير حيث قامت مليشيات الحوثي مؤخرا بفتح مراكز صيفية في أغلب المحافظات التي تسيطر عليها وقامت بإخضاع عدد كبير من أطفال اليمن لبرامج طائفية يجري من خلالها غرس أفكار تحرض على العنف والكراهية ومن خلالها تزج الآلاف منهم للقتال في صفوفها.
كما قامت المليشيات الحوثية بفتح العشرات من معسكرات التدريب لمن تسميهم أحفاد بلال في عمران وذمار والمحويت وصنعاء وإب وغيرها من المحافظات التي تسيطر عليها مليشيات الحوثي.
حيث رصد فريق الرصد والتوثيق الميداني (42) حالة قتل خلال فترة التقرير، أغلبهم من النساء والأطفال حيث سقطت (12) إمرأة، و(16) طفالا.
وقصفت المليشيات الحوثية الأحياء السكنية بشكل مفرط في العديد من المحافظات اليمنية كان أبرزها محافظة البيضاء والحديدة وتعز ومنطقة الحشاء بالضالع بجميع أنواع الأسلحة مثل "مدافع الهاوزر – صواريخ الكاتيوشا – قذائف الهاون – قذائف الدبابات – والصواريخ البالستية.
*جرائم القتل المباشر*
وتسبب القصف الصاروخي بسقوطـ(16) حالة قتل، فيما تسبب قناصي مليشيات الحوثي بقتل(7) حالات.
ورصد الفريق الميداني للشبكة (12) حالات قتل بطلق ناري مباشر، و(3) حالات إعدام ميداني قامت بها المليشيات بحق مدنيين.
كما سجل التقرير (4) حالات قتل نتيجة الحرق، ورصد حالة انتحار، فيما سجل الفريق حالتين قتل نتيجة الألغام الأرضية التي زرعتها مليشيات الحوثي.
وقد توزعت جرائم القتل على (8) محافظات يمنية تصدرت القائمة محافظة تعز بـ(16) حالة قتل، تليها محافظة البيضاء بــ(13) حالات قتل فيما سجلت (6) حالات قتل في محافظة الحديدة، و(4) حالات قتل في محافظة اب، و(3) حالات في محافظة صنعاء، وحالة أخرى في محافظة الضالع، وحالة أخرى في محافظة مأرب.
*جرائم الاصابة*
ورصد التقرير (66) حالة إصابة بجروح منهم (17) إمراءة، و(9) أطفال بالجرح تختلف باختلاف أداة الجرح من طلق ناري إلى قنص بمنطقة الرأس والقصف العشوائي بمختلف أنواع المقذوفات إلى الإعتداء الجسدي وغيرها إلى التسبب بالإصابة، وجعل المعتقلين دروعا بشرية أو تخزين الأسلحة في التجمعات السكنية كذلك زراعة الألغام الأرضية التي حصدت الكثير من الأرواح.
حيث تسبب القصف العشوائي على الأحياء السكنية والمرافق العامة بإصابة (42) مواطناً بينهم أطفال ونساء.
فيما وثق الفريق (9) حالات إصابة نتيجة طلق ناري مباشر، بالإضافة إلى (5) حالات إصابة نتيجة أعمال القنص، و (10) حالات إصابة نتيجة الألغام الأرضية.
توزعت على عدد من المحافظات تصدرت محافظة تعز القائمة بعدد (31) حالات إصابة، تليها محافظة البيضاء (18) حالات إصابة تلتها محافظة الحديدة بـ(8) حالات إصابة ثم تليها محافظة الضالع (4) حالات إصابة كذلك محافظة اب (3) حالات إصابة، و(2) حالتين إصابة في محافظة مأرب.
*استهداف الاعيان المدنيه*
وسجل التقرير (47) حالة انتهاك طالت الأعيان المدنية العامة والخاصة توزعت بين الاستهداف المباشر بكافة أنواع المقذوفات العشوائية والصواريخ البلاستية (التضرر الكلي) وقد سجل الفريق تدمير (13) منزل بشكل كلي، (9) حالات والاقتحام (17) حالة والنهب.
كما سجل الفريق الميداني للشبكة (8) حالات تضرر جزئي للأعيان المدنية.
فيما وثقت الشبكة استهداف المليشيات الحوثية لــ(3) مرافق صحية ومستشفيات بينها مستشفى الجذام في محافظة تعز.
وتواصل مليشيات الحوثي استهدافها المباشر لسيارات الإسعاف حيث سجل الفريق استهداف المليشيات الحوثية (5) في البيضاء والحديدة وتعز.
*استهداف الهوية الوطنية*
إلى جانب ذلك تواصل مليشيات الحوثي استهدافها للهوية اليمنية وتكريس للطائفية واستغلال شريحة الأطفال ومن تطلق عليهم أحفاد بلال.
فقد رصد الفريق الميداني تنجيد (176) طفلا خلال الفترة الزمنية للتقرير حيث قامت مليشيات الحوثي مؤخرا بفتح مراكز صيفية في أغلب المحافظات التي تسيطر عليها وقامت بإخضاع عدد كبير من أطفال اليمن لبرامج طائفية يجري من خلالها غرس أفكار تحرض على العنف والكراهية ومن خلالها تزج الآلاف منهم للقتال في صفوفها.
كما قامت المليشيات الحوثية بفتح العشرات من معسكرات التدريب لمن تسميهم أحفاد بلال في عمران وذمار والمحويت وصنعاء وإب وغيرها من المحافظات التي تسيطر عليها مليشيات الحوثي.
