المصدر -
كشفت الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة والسكان عن الأسباب وراء التراجع القياسي في أعداد الإصابات بفيروس كورونا المستجد "كوفيد - 19"، ومن بينها حزمة الإجراءات الاحترازية التي لعبت دورا أساسيا في تراجع منحنى العدوى.*
وأكدت زايد على حدوث تراجع في أعداد الإصابات بفيروس "كورونا" المستجد من 10518 حالة خلال الفترة من 23 يونيو حتى 29 يونيو، لتبلغ 8404 حالات خلال مدة مماثلة من 30 يونيو الماضي حتى 6 يوليو الجاري.
وقالت الوزيرة إنه منذ بدء الجائحة تم اتخاذ حزمة من الإجراءات الاحترازية وهو ما كان له دور واضح في تسطيح منحنى الإصابات وإعطاء فرصة للنظام الصحي لاستيعاب الأعداد، بحيث لا تتزايد بصورة مفاجئة؛ ما يؤدي إلى انهيار المنظومة الصحية كما حدث في بعض الدول.
وأوضحت أنه تم اتخاذ قرارات خاصة بتنظيم العمل وقرارات أخرى للحد من حركة المواطنين؛ بهدف الحفاظ على التباعد الاجتماعي، وتقليل فرص العدوى، وتمثلت هذه القرارات في تعطيل المدارس والجامعات، وتعطيل حركة الطيران، وفرض الحظر الجزئي، وحظر التجمعات، بالإضافة إلى قرارات تخفيض العمالة،
وأكدت زايد على حدوث تراجع في أعداد الإصابات بفيروس "كورونا" المستجد من 10518 حالة خلال الفترة من 23 يونيو حتى 29 يونيو، لتبلغ 8404 حالات خلال مدة مماثلة من 30 يونيو الماضي حتى 6 يوليو الجاري.
وقالت الوزيرة إنه منذ بدء الجائحة تم اتخاذ حزمة من الإجراءات الاحترازية وهو ما كان له دور واضح في تسطيح منحنى الإصابات وإعطاء فرصة للنظام الصحي لاستيعاب الأعداد، بحيث لا تتزايد بصورة مفاجئة؛ ما يؤدي إلى انهيار المنظومة الصحية كما حدث في بعض الدول.
وأوضحت أنه تم اتخاذ قرارات خاصة بتنظيم العمل وقرارات أخرى للحد من حركة المواطنين؛ بهدف الحفاظ على التباعد الاجتماعي، وتقليل فرص العدوى، وتمثلت هذه القرارات في تعطيل المدارس والجامعات، وتعطيل حركة الطيران، وفرض الحظر الجزئي، وحظر التجمعات، بالإضافة إلى قرارات تخفيض العمالة،
