المصدر -
في خطوة استفزازية جديدة، قررت الولايات المتحدة الأمريكية إرسال حاملتي طائرات إلى بحر الصين الجنوبي للقيام بتدريبات بالقرب من موقع تنفذ فيه الصين مناورات بحرية.
*وقالت صحيفة "وول ستريت جورنال"، اليوم السبت إن الهدف من هذه الخطوة هو "توجيه رسالة واضحة للصين مفادها أن الولايات المتحدة غير راضية عن التصعيد العسكري لبكين في المنطقة"، بالإشارة إلى قائد المجموعة الأدميرال جورج ويكوف.
أوضحت الصحيفة أن حاملتي الطائرات رونالد ريغان ونيميتز مسعدتان لإجراء مناورات غير مسبوقة في بحر الصين الجنوبي اعتبارا من يوم السبت.
وأعلنت الصين الأسبوع الماضي عن تدريبات لمدة خمسة أيام اعتبارا من أول من تموز/ يوليو بالقرب من جزر باراسيل التي تطالب كل من فيتنام والصين بالسيادة عليها.
ورفضت الصين الجمعة انتقادات وزارة الدفاع الأمريكية لخطتها لإجراء مناورات عسكرية في بحر الصين الجنوبي، مشيرة إلى أن واشنطن هي المسؤولة عن زيادة التوتر في المنطقة.
وتتنازع دول مطلة على بحر الصين الجنوبي، وعلى وجه التحديد الصين وفيتنام والفلبين وتايوان وماليزيا وبروناي، السيادة على مناطق منه منذ عدة قرون، ولكن التوترات في المنطقة تصاعدت في الآونة الاخيرة.
*وقالت صحيفة "وول ستريت جورنال"، اليوم السبت إن الهدف من هذه الخطوة هو "توجيه رسالة واضحة للصين مفادها أن الولايات المتحدة غير راضية عن التصعيد العسكري لبكين في المنطقة"، بالإشارة إلى قائد المجموعة الأدميرال جورج ويكوف.
أوضحت الصحيفة أن حاملتي الطائرات رونالد ريغان ونيميتز مسعدتان لإجراء مناورات غير مسبوقة في بحر الصين الجنوبي اعتبارا من يوم السبت.
وأعلنت الصين الأسبوع الماضي عن تدريبات لمدة خمسة أيام اعتبارا من أول من تموز/ يوليو بالقرب من جزر باراسيل التي تطالب كل من فيتنام والصين بالسيادة عليها.
ورفضت الصين الجمعة انتقادات وزارة الدفاع الأمريكية لخطتها لإجراء مناورات عسكرية في بحر الصين الجنوبي، مشيرة إلى أن واشنطن هي المسؤولة عن زيادة التوتر في المنطقة.
وتتنازع دول مطلة على بحر الصين الجنوبي، وعلى وجه التحديد الصين وفيتنام والفلبين وتايوان وماليزيا وبروناي، السيادة على مناطق منه منذ عدة قرون، ولكن التوترات في المنطقة تصاعدت في الآونة الاخيرة.