المصدر -
اعتمد معالي الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين التمويلات المالية اللازمة لصالح 11 مشروعاً تنموياً في ثماني دول، وهي اليمن، والنيجر، وفلسطين، وأوغندا، وكوت ديفوار، ونيجيريا، ومصر، وأفغانستان.
يأتي ذلك في إطار الدعم المستمر الذي تقدمه منظمة التعاون الإسلامي، عبر صندوق التضامن الإسلامي، أحد الأجهزة المتفرعة للمنظمة، لقطاعات الطوارئ، والجامعات، والمراكز والجمعيات، والمستشفيات، والمدارس في الدول الأعضاء.
وأوضح المدير التنفيذي لصندوق التضامن الإسلامي إبراهيم الخزيم أن المشاريع التي اعتمدها الأمين العام للمنظمة شملت قطاعات تعليمية وصحية واجتماعية، مشيرا إلى أن تلك المشاريع تم إقرارها في الدورتين 63 و 64 للمجلس الدائم للصندوق.
يذكر أن الرؤية الأساسية لصندوق التضامن الإسلامي المنبثق عن منظمة التعاون الإسلامي تتمثل في النهوض بالمستوى الفكري والمعنوي للشعوب الإسلامية في العالم، وتقديم المساعدات المادية للمجتمعات المسلمة لدعمهم اجتماعياً وثقافياً، كما يقدم الصندوق مساعدات إنسانية عاجلة للدول الإسلامية وللمجتمعات المسلمة التي تتعرض إلى كوارث وأزمات.
وتأتي هذه المساعدات تعبيراً عن تضامن منظمة التعاون الإسلامي مع تلك الدول، وتصب في سياق اهتمام صندوق التضامن الإسلامي لتحقيق التنمية البشرية ورفع مستوى المسلمين في العالم، إضافة إلى تنمية القدرات البشرية في مختلف المجالات: الاجتماعية والاقتصادية والتعليمية والثقافية والصحية.
يأتي ذلك في إطار الدعم المستمر الذي تقدمه منظمة التعاون الإسلامي، عبر صندوق التضامن الإسلامي، أحد الأجهزة المتفرعة للمنظمة، لقطاعات الطوارئ، والجامعات، والمراكز والجمعيات، والمستشفيات، والمدارس في الدول الأعضاء.
وأوضح المدير التنفيذي لصندوق التضامن الإسلامي إبراهيم الخزيم أن المشاريع التي اعتمدها الأمين العام للمنظمة شملت قطاعات تعليمية وصحية واجتماعية، مشيرا إلى أن تلك المشاريع تم إقرارها في الدورتين 63 و 64 للمجلس الدائم للصندوق.
يذكر أن الرؤية الأساسية لصندوق التضامن الإسلامي المنبثق عن منظمة التعاون الإسلامي تتمثل في النهوض بالمستوى الفكري والمعنوي للشعوب الإسلامية في العالم، وتقديم المساعدات المادية للمجتمعات المسلمة لدعمهم اجتماعياً وثقافياً، كما يقدم الصندوق مساعدات إنسانية عاجلة للدول الإسلامية وللمجتمعات المسلمة التي تتعرض إلى كوارث وأزمات.
وتأتي هذه المساعدات تعبيراً عن تضامن منظمة التعاون الإسلامي مع تلك الدول، وتصب في سياق اهتمام صندوق التضامن الإسلامي لتحقيق التنمية البشرية ورفع مستوى المسلمين في العالم، إضافة إلى تنمية القدرات البشرية في مختلف المجالات: الاجتماعية والاقتصادية والتعليمية والثقافية والصحية.