المصدر -
قدمت شبكة اعلام المرأة العربية خالص العزاء إلى شعب كوت ديفوار الشقيق فى ضحايا الإرهاب الجبان حيث استشهد 12 من خيرة رجال جيش دولة كوت ديفوار الشقيقة فى حادث إرهابى جبان
وتؤكد الشبكة أن الإرهاب الجبان لا دين له ولا وطن وخلال تقديم المستشار الاعلامى د. معتز صلاح الدين مؤسس ورئيس الشبكة واجب العزاء إلى الأستاذة أسماء فوفانا وهى معلمة ومثقفة من أبناء كوت ديفوار فى شهداء الحادث وابنة عم أحد الشهداء "الشهيد عيسى فوفانا"
قالت الأستاذة أسماء فوفانا عبر الواتس لرئيس الشبكة : يظهر الإرها الجبان منزوع الدين فى الساحل الأفريقى ويدق ناقوس خطره مرة تلو الأخرى على كوت ديفوار البريئة من هذه الهمجية والعنجهية واللامسؤلية وقلة الضمير ، كوت ديفوار الآمنة الهادئة الجميلة الرائعة الملقبة بباريس أفريقيا لرقيها
وأضافت الأستاذة أسماء فوفانا تجرأ وتمكن الإرهاب الخائن اللئيم المغبون أن يحصد أرواح ١٢ شهيدا فى كوت ديفوار محبوبة وجميلة غرب أفريقيا ، ومن هنا سقط الإعتقاد السائد بأن الإرهاب نشط فى الأماكن الصحراوية الوعرة أو فى دول الصحراء وصعوبة تغلغلها فى أفريقيا المناخ المطير أفريقيا المغطاه بالغابات الإستوائية ، أفريقيا السافانا والإستبس ، يثبت مرة أخرى بأنه وباء عالمى لا يقل خطورة عن كورونا العصر، ويثبت مرة أخرى إمكانية تأقلمه مع شتى الظروف والطبيعة بأسلوبه الخادع المتلون بخبث ممنهج.
وأضافت : نعم فالإشكالية فى فكره العليل الجامد المتجمد فى فلسفته الزائفة فى هدفه اللاهادف فى نفسيته العليلة الحسودة الحقودة ، سائلة الرحمة والمغفرة لكل ضحايا الإرهاب واللهم الهم ذويهم الصبر والسلوان.
وتؤكد الشبكة أن الإرهاب الجبان لا دين له ولا وطن وخلال تقديم المستشار الاعلامى د. معتز صلاح الدين مؤسس ورئيس الشبكة واجب العزاء إلى الأستاذة أسماء فوفانا وهى معلمة ومثقفة من أبناء كوت ديفوار فى شهداء الحادث وابنة عم أحد الشهداء "الشهيد عيسى فوفانا"
قالت الأستاذة أسماء فوفانا عبر الواتس لرئيس الشبكة : يظهر الإرها الجبان منزوع الدين فى الساحل الأفريقى ويدق ناقوس خطره مرة تلو الأخرى على كوت ديفوار البريئة من هذه الهمجية والعنجهية واللامسؤلية وقلة الضمير ، كوت ديفوار الآمنة الهادئة الجميلة الرائعة الملقبة بباريس أفريقيا لرقيها
وأضافت الأستاذة أسماء فوفانا تجرأ وتمكن الإرهاب الخائن اللئيم المغبون أن يحصد أرواح ١٢ شهيدا فى كوت ديفوار محبوبة وجميلة غرب أفريقيا ، ومن هنا سقط الإعتقاد السائد بأن الإرهاب نشط فى الأماكن الصحراوية الوعرة أو فى دول الصحراء وصعوبة تغلغلها فى أفريقيا المناخ المطير أفريقيا المغطاه بالغابات الإستوائية ، أفريقيا السافانا والإستبس ، يثبت مرة أخرى بأنه وباء عالمى لا يقل خطورة عن كورونا العصر، ويثبت مرة أخرى إمكانية تأقلمه مع شتى الظروف والطبيعة بأسلوبه الخادع المتلون بخبث ممنهج.
وأضافت : نعم فالإشكالية فى فكره العليل الجامد المتجمد فى فلسفته الزائفة فى هدفه اللاهادف فى نفسيته العليلة الحسودة الحقودة ، سائلة الرحمة والمغفرة لكل ضحايا الإرهاب واللهم الهم ذويهم الصبر والسلوان.