المصدر -
أكد مندوب المملكة الدائم لدى الأمم المتحدة في جنيف السفير الدكتور عبدالعزيز بن محمد الواصل أن المملكة من خلال رئاستها لمجموعة العشرين تقود تحالفاً دولياً بالتعاون مع المنظمات الدولية لمواجهة جائحة فيروس "كوفيد - 19" من أجل التوصل إلى تنسيق دولي للحد من انتشار الجائحة وتخفيف أثرها على صحة الإنسان والأعمال والاقتصاد الدولي .
وقال الدكتور الواصل في كلمة المملكة ضمن أعمال دورة مجلس حقوق الإنسان المنعقدة حالياً في جنيف معلقاً على الإحاطة الشفوية التي قدمتها مفوضة الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان ميشيل باشليه حول آثار فيروس "كوفيد - 19" : إن المملكة العربية السعودية من خلال رئاستها لمجموعة العشرين تقود تحالفاً دولياً بالتعاون مع المنظمات الدولية لمواجهة جائحة فيروس "كوفيد - 19" من أجل التوصل إلى تنسيق دولي للحد من انتشار الجائحة وتخفيف أثرها على صحة الإنسان والأعمال والاقتصاد الدولي، متعهدة بتقديم مبلغ (500) مليون دولار لدعم تلك الجهود في مواجهة هذا الوباء .
وشدد المندوب الدائم للمملكة في الأمم المتحدة في جنيف في كلمته على حق كل إنسان -دون أي نوع من التمييز- في التمتع بأعلى مستوى ممكن من الصحة البدنية والعقلية، مشيراً إلى الإجراءات الاحترازية والاستباقية التي اتخذتها المملكة العربية السعودية لمنع تفشي الفيروس، وأن الرعاية الصحية والعلاج يقدمان مجاناً لجميع المواطنين والمقيمين ومخالفي نظام الإقامة دون أي تبعات قانونية عليهم، كما تحملت الدولة 60% من رواتب موظفي القطاع الخاص في المنشآت المتأثرة في تداعيات انتشار جائحة " كوفيد - 19 " ، إضافة إلى تعليق تنفيذ بعض الأحكام القضائية وإطلاق سراح الكثير من السجناء.
وقال الدكتور الواصل في كلمة المملكة ضمن أعمال دورة مجلس حقوق الإنسان المنعقدة حالياً في جنيف معلقاً على الإحاطة الشفوية التي قدمتها مفوضة الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان ميشيل باشليه حول آثار فيروس "كوفيد - 19" : إن المملكة العربية السعودية من خلال رئاستها لمجموعة العشرين تقود تحالفاً دولياً بالتعاون مع المنظمات الدولية لمواجهة جائحة فيروس "كوفيد - 19" من أجل التوصل إلى تنسيق دولي للحد من انتشار الجائحة وتخفيف أثرها على صحة الإنسان والأعمال والاقتصاد الدولي، متعهدة بتقديم مبلغ (500) مليون دولار لدعم تلك الجهود في مواجهة هذا الوباء .
وشدد المندوب الدائم للمملكة في الأمم المتحدة في جنيف في كلمته على حق كل إنسان -دون أي نوع من التمييز- في التمتع بأعلى مستوى ممكن من الصحة البدنية والعقلية، مشيراً إلى الإجراءات الاحترازية والاستباقية التي اتخذتها المملكة العربية السعودية لمنع تفشي الفيروس، وأن الرعاية الصحية والعلاج يقدمان مجاناً لجميع المواطنين والمقيمين ومخالفي نظام الإقامة دون أي تبعات قانونية عليهم، كما تحملت الدولة 60% من رواتب موظفي القطاع الخاص في المنشآت المتأثرة في تداعيات انتشار جائحة " كوفيد - 19 " ، إضافة إلى تعليق تنفيذ بعض الأحكام القضائية وإطلاق سراح الكثير من السجناء.