المصدر -
أعلنت مطارات أبو ظبي بالتعاون مع الاتحاد للطيران عن إطلاق مبادرة "سفراء الصحة والسلامة" في مطار أبو ظبي الدولي، لتوفير مجموعة من المتخصصين والمُدربين لضمان سلامة ورفاهية المسافرين خلال سفرهم عبر المطار.
ويدعم السفراء المسافرين من خلال الإجابة عن تساؤلاتهم المتعلقة بسبل الحفاظ على صحتهم وسلامتهم أثناء السفر، وتقديم المشورة لهم حول كيفية بقائهم بأمان، إلى جانب تقديم الدعم الإضافي لهم وفقاً لاحتياجاتهم.
وقال محمد حسين أحمد المدير العام لمطار أبوظبي الدولي: "يسُرنا إطلاق مبادرة "سفراء الصحة والسلامة" والتي تعكس التزامنا في مطارات أبوظبي بتقديم الخدمات الاستثنائية وإعطاء الأولوية للصحة والسلامة، حيث سيضمن السفراء راحة المسافرين ورعايتهم عبر مطار أبوظبي الدولي".
وأضاف: "بفضل الإجراءات والتدابير الاحترازية الشاملة التي سيجري تطبيقها في مطار أبوظبي الدولي والتي تشمل تركيب أنظمة التحكم في المصاعد، وإطلاق روبوتات التعقيم التي تعمل بنظام القيادة الذاتية، نثق بأن المسافرين سيحظون بتجربة سهلة وسلسة عبر المطار تعكس الضيافة العربية الأصيلة".
وبالإضافة إلى الدور الذي يقوم به سفراء الصحة والسلامة لتلبية احتياجات المسافرين، فإنهم يعملون على ضمان استمرارية امتثال الموظفين والمسافرين لكافة التوجيهات الحكومية والتعليمات الصادرة عن الاتحاد الدولي للنقل الجوي، الأمر الذي يتطلب منهم دعوة المسافرين إلى الالتزام باتباع معايير التباعد الجسدي، وتزويدهم بمعقمات اليدين ومعدات الحماية الشخصية (PPE) مثل كمامات الوجه وقفازات اليدين، ومراقبة إجراءات التعقيم في المطار، والتأكد من تطبيق الإجراءات الخاصة بالاختبارات والعزل.
ويأتي توفير سفراء الصحة والسلامة في مطار أبوظبي الدولي بعد الاستعانة مؤخراً بأنظمة التحكم اللاتلامسية في المصاعد ، إلى جانب إطلاق بوابات للتعقيم مصممة لتعقيم الأشخاص خلال أقل من ثلاث ثوانٍ.
ومن بين الإجراءات والتدابير الاحترازية المتبعة في المطار، كاميرات الرصد الحراري التي تعتمد على أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي، إضافة إلى كاميرات مجهزة بخاصية التعرف على الوجه، وأجهزة استشعار الحرارة لتتبع حركة
أعلنت مطارات أبو ظبي بالتعاون مع الاتحاد للطيران عن إطلاق مبادرة "سفراء الصحة والسلامة" في مطار أبو ظبي الدولي، لتوفير مجموعة من المتخصصين والمُدربين لضمان سلامة ورفاهية المسافرين خلال سفرهم عبر المطار.
ويدعم السفراء المسافرين من خلال الإجابة عن تساؤلاتهم المتعلقة بسبل الحفاظ على صحتهم وسلامتهم أثناء السفر، وتقديم المشورة لهم حول كيفية بقائهم بأمان، إلى جانب تقديم الدعم الإضافي لهم وفقاً لاحتياجاتهم.
وقال محمد حسين أحمد المدير العام لمطار أبوظبي الدولي: "يسُرنا إطلاق مبادرة "سفراء الصحة والسلامة" والتي تعكس التزامنا في مطارات أبوظبي بتقديم الخدمات الاستثنائية وإعطاء الأولوية للصحة والسلامة، حيث سيضمن السفراء راحة المسافرين ورعايتهم عبر مطار أبوظبي الدولي".
وأضاف: "بفضل الإجراءات والتدابير الاحترازية الشاملة التي سيجري تطبيقها في مطار أبوظبي الدولي والتي تشمل تركيب أنظمة التحكم في المصاعد، وإطلاق روبوتات التعقيم التي تعمل بنظام القيادة الذاتية، نثق بأن المسافرين سيحظون بتجربة سهلة وسلسة عبر المطار تعكس الضيافة العربية الأصيلة".
وبالإضافة إلى الدور الذي يقوم به سفراء الصحة والسلامة لتلبية احتياجات المسافرين، فإنهم يعملون على ضمان استمرارية امتثال الموظفين والمسافرين لكافة التوجيهات الحكومية والتعليمات الصادرة عن الاتحاد الدولي للنقل الجوي، الأمر الذي يتطلب منهم دعوة المسافرين إلى الالتزام باتباع معايير التباعد الجسدي، وتزويدهم بمعقمات اليدين ومعدات الحماية الشخصية (PPE) مثل كمامات الوجه وقفازات اليدين، ومراقبة إجراءات التعقيم في المطار، والتأكد من تطبيق الإجراءات الخاصة بالاختبارات والعزل.
ويأتي توفير سفراء الصحة والسلامة في مطار أبوظبي الدولي بعد الاستعانة مؤخراً بأنظمة التحكم اللاتلامسية في المصاعد ، إلى جانب إطلاق بوابات للتعقيم مصممة لتعقيم الأشخاص خلال أقل من ثلاث ثوانٍ.
ومن بين الإجراءات والتدابير الاحترازية المتبعة في المطار، كاميرات الرصد الحراري التي تعتمد على أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي، إضافة إلى كاميرات مجهزة بخاصية التعرف على الوجه، وأجهزة استشعار الحرارة لتتبع حركة