المصدر -
أدانت إدارة نادي ليفربول الإنجليزي تصرفات بعض المشجعين الذي تجمعوا وسط المدينة للاحتفال بالفوز ببطولة الدوري الإنجليزي الممتاز، ووصفتها بـأنها "غير مقبولة".
فقد أشعل آلاف المشجعين النيران وأطلقوا المفرقعات وسط المدينة احتفالا بفوز فريقهم بالدوري لأول مرة منذ ثلاثين عاما، مما أدى إلى تدخل فرق الإطفاء.
وقال عمدة المدينة، جو أندرسون، إن ما حدث "أساء إلى سمعة نادي ليفربول لكرة القدم وإلى مدينة ليفربول".
وأصدر نادي ليفربول بيانا مشتركا مع مجلس المدينة والشرطة المحلية جاء فيه: "مدينتنا لا تزال في أزمة صحية وهذه التصرفات غير مقبولة".
وأضاف البيان: "إن خطر موجة جديدة من فيروس كورونا لا يزال كامنا وعلينا أن نعمل معا على عدم إفساد كل ما تم تحقيقه في الحجر الصحي. عندما تتيسر ظروف السلامة سننظم مهرجانا للاحتفال يحضره الجميع".
وقالت فرقة الإطفاء المحلية إنها أخمدت نارا اندلعت في الطابق الأول من عمارة في المدينة. ولم تسجل أي إصابة في الحريق الذي يبدو أن له علاقة بالمفرقعات.
وكانت ليلة الجمعة الماضية الليلة الثانية التي تجمعت فيها جماهير ليفربول للاحتفال بالدوري الإنجليزي بعد عقود من الانتظار.
وقال أندرسون إنه يتفهم تجمع الجماهير في الليلة الأولى، باعتبار أن التجمع كان عفويا، ولكنه ندد بخروج حشود من الناس في الليلة الثانية ويرى أنه متعمد، كان للشرب دور فيه. ونبه إلى أن هذا الأمر لم يعد مقبولا في المدينة.
فقد أشعل آلاف المشجعين النيران وأطلقوا المفرقعات وسط المدينة احتفالا بفوز فريقهم بالدوري لأول مرة منذ ثلاثين عاما، مما أدى إلى تدخل فرق الإطفاء.
وقال عمدة المدينة، جو أندرسون، إن ما حدث "أساء إلى سمعة نادي ليفربول لكرة القدم وإلى مدينة ليفربول".
وأصدر نادي ليفربول بيانا مشتركا مع مجلس المدينة والشرطة المحلية جاء فيه: "مدينتنا لا تزال في أزمة صحية وهذه التصرفات غير مقبولة".
وأضاف البيان: "إن خطر موجة جديدة من فيروس كورونا لا يزال كامنا وعلينا أن نعمل معا على عدم إفساد كل ما تم تحقيقه في الحجر الصحي. عندما تتيسر ظروف السلامة سننظم مهرجانا للاحتفال يحضره الجميع".
وقالت فرقة الإطفاء المحلية إنها أخمدت نارا اندلعت في الطابق الأول من عمارة في المدينة. ولم تسجل أي إصابة في الحريق الذي يبدو أن له علاقة بالمفرقعات.
وكانت ليلة الجمعة الماضية الليلة الثانية التي تجمعت فيها جماهير ليفربول للاحتفال بالدوري الإنجليزي بعد عقود من الانتظار.
وقال أندرسون إنه يتفهم تجمع الجماهير في الليلة الأولى، باعتبار أن التجمع كان عفويا، ولكنه ندد بخروج حشود من الناس في الليلة الثانية ويرى أنه متعمد، كان للشرب دور فيه. ونبه إلى أن هذا الأمر لم يعد مقبولا في المدينة.