المصدر -
تعرض أُسر* سعودية منتجات متعددة لها في معرض المستثمرات من المنزل "منتجون" 4 الذي تنظمه الغرفة التجارية الصناعية بالرياض، في مركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض، وترعاه وزارة العمل والتنمية الاجتماعية وصندوق تنمية الموارد البشرية (هدف).
واطلع زوار المعرض الذي انطلق الثلاثاء الماضي على الخدمات التي تقدمها البوابة الإلكترونية لوزارة العمل والتنمية الاجتماعية، وعرض صندوق تنمية الموارد البشرية عددا من البرامج والحزم التدريبية المخصصة لدعم ملاك المنشآت الصغيرة ضمن جهود الصندوق في دعم الأسر المنتجة، ومنها برنامج " تسعة أعشار" الذي يقدم حلولا لرواد ورائدات الأعمال في المنشآت الصغيرة والمتوسطة من خلال بوابته الإلكترونية.
ويستمر المعرض الذي تشارك فيه أسر مستفيدة من الضمان الاجتماعي والأيتام وذوي الاعاقة من خلال 14 ركناً في المعرض، حتى العاشرة مساء اليوم الاثنين (4 ربيع الأخر).
وبينت منيرة أبو حيمد صاحبة معمل عطورات أنها بدأت بتصنيع العطورات منذ سبع سنوات وأن بدايتها كانت متواضعة من خلال البيت، لكنها بعد ذلك استطاعت الحصول على الأدوات التي تمكنها من تطوير أداءها حيث خصصت مكانا في المنزل لتصنيع العطورات، قبل أن تحوز على تصريح لإنشاء معمل خاص بتصنيع العطورات واستيراد الزيوت العطرية.
وتؤكد أبو حيمد أن من أبرز التحديات التي واجهتها اقناع العميل بالمنتجات التي تقدمها في ظل الثقة الكبيرة في المنتجات الأجنبية، لكنها استطاعت مع الوقت كسب ثقة شريحة عريضة من العملاء في جودتها منتجاتها.
وتشير* حنان الحازمي إلى أن الموقع الإلكتروني "أسرة منتجة. كوم" يهدف إلى تحويل الفتاة السعودية إلى سيدة أعمال ناجحة، من خلال تغطية 100 ألف أسرة منتجة،* مضيفة أن الموقع قدم خدماته منذ تدشينه إلى 200 أسرة منتجة، وأنه يستهدف تغطية 100 ألف أسرة منتجة.
أما بسمة اليامي المهتمة بالرسم فقد بينت أنها بدأت الرسم منذ ثلاثة أعوام، وأنها اتجهت للاحتراف في أواخر العام الماضي، وبدأت بعرض لوحاتها في انستغرام وسناب شات وأنها تستقبل الطلبات وتبيع لوحاتها للمتابعين، وأكدت أن تلك اللوحات وجدت إقبالا كبيرا من المتابعين على الشراء منها، مضيفة أنها تهدف إلى أن تفتح أول معرض فني لها خلال الفترة القليلة المقبلة.
أما حنان صالح الدغيشي المهتمة بالكروشيه والخياطة فقد أوضحت أنها بدأت بالأعمال اليدوية منذ خمس سنوات في البيت وأنها سعت إلى التعلم الذاتي من خلال التجربة والفشل إلى أن اتقنت الأعمال اليدوية.
وأضافت أن المعارض خدمت أصحاب المهن اليدوية كثيرا وساهمت في انتشارها، في ظل تزايد اقبال المجتمع على الأعمال اليدوية وأن ذلك أسهم في تشجيع الفتاة السعودية على تجاوز الحواجز الاجتماعية التي كانت تقف عائقا أمامها في وقت سابق، مشيرة إلى أنها تدرجت في عملية البيع من تقديم الخدمات على نطاق الأقارب إلى أن أصبح لديها حاليا منصة إلكترونية في انستغرام وسناب شات تقدم من خلالها خدماتها للعملاء.
من جهتها، تقول نجلاء يحي صاحبة متجر I fix *لصيانة الجوالات أنها بدأت منذ سنة تقريبا بتعلم صيانة الجوالات، وأنها بدأت العمل فعليا قبل أربعة أشهر من خلال محل تملكه مواطنة سعودية، وأنها استفادت منها تعلم كيفية إصلاح الجوالات وصيانتها بالإضافة إلى استفادتها من الدورات التدريبية التي تلقتها من كلية التقنية في الرياض وشركة الاتصالات السعودية على يد مدربين أكفاء.
وأضافت أنها افتتحت محلا في أكبر مجمع نسائي لصيانة الجوالات بدعم من وزارة العمل والتنمية الاجتماعية وبنك التنمية الاجتماعية، مؤكدة أن هناك إقبالا كبيرا على محلات الصيانة النسائية، لافتة إلى أن أهم ما يحفز النساء على محلات الصيانة النسائية للجوالات الخصوصية والثقة والتعامل الحسن.
وتشارك في معرض "منتجون4" أمل عبد العزيز صاحبة متجر ريلاكسن باث المتخصص في صناعة مواد الاسترخاء الخاصة بالجسم أثناء الاستحمام والأقدام والمصنعة من مواد طبيعية وأملاح طبيعية، موضحة أنها دخلت هذا المجال منذ سبعة أشهر بعد قضائها عاما كاملا في الدراسة والبحث والتجهيز وتجربة للمنتجات، وأنها تهدف إلى أن يكون محلها ذو هوية سعودية سعودي يشار إليه بالبنان. وأضافت أنها تشجعت لفتح المتجر بسبب مبتعثه سعودية تدرس الدكتوراه في أمريكا وكانت تشرح عبر حسابها في السناب شات كيفية تصنيع الصابون الطبيعي، مؤكدة أن الإقبال على المنتجات الطبيعة كبير، وأن المعارض ساهمت بشكل كبير في معرفة المجتمع بالمشاريع النسائية الرائدة في مجال الأعمال.
وحثت شهد سعود الهزاني* صاحبة متجر "كاكوبت للصبار الطبيعي" الفتيات على دخول التجارة والسعي نحو تطوير انفسهن ، وذكرت أنها بدأت العمل في المجال منذ قرابة العام، حيث كانت في كوريا وشاهدت عملية بيع الصبار* الصغير، مشيرة إلى أن الإقبال الأكبر على هذا المنتج من الفتيات.
تعرض أُسر* سعودية منتجات متعددة لها في معرض المستثمرات من المنزل "منتجون" 4 الذي تنظمه الغرفة التجارية الصناعية بالرياض، في مركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض، وترعاه وزارة العمل والتنمية الاجتماعية وصندوق تنمية الموارد البشرية (هدف).
واطلع زوار المعرض الذي انطلق الثلاثاء الماضي على الخدمات التي تقدمها البوابة الإلكترونية لوزارة العمل والتنمية الاجتماعية، وعرض صندوق تنمية الموارد البشرية عددا من البرامج والحزم التدريبية المخصصة لدعم ملاك المنشآت الصغيرة ضمن جهود الصندوق في دعم الأسر المنتجة، ومنها برنامج " تسعة أعشار" الذي يقدم حلولا لرواد ورائدات الأعمال في المنشآت الصغيرة والمتوسطة من خلال بوابته الإلكترونية.
ويستمر المعرض الذي تشارك فيه أسر مستفيدة من الضمان الاجتماعي والأيتام وذوي الاعاقة من خلال 14 ركناً في المعرض، حتى العاشرة مساء اليوم الاثنين (4 ربيع الأخر).
وبينت منيرة أبو حيمد صاحبة معمل عطورات أنها بدأت بتصنيع العطورات منذ سبع سنوات وأن بدايتها كانت متواضعة من خلال البيت، لكنها بعد ذلك استطاعت الحصول على الأدوات التي تمكنها من تطوير أداءها حيث خصصت مكانا في المنزل لتصنيع العطورات، قبل أن تحوز على تصريح لإنشاء معمل خاص بتصنيع العطورات واستيراد الزيوت العطرية.
وتؤكد أبو حيمد أن من أبرز التحديات التي واجهتها اقناع العميل بالمنتجات التي تقدمها في ظل الثقة الكبيرة في المنتجات الأجنبية، لكنها استطاعت مع الوقت كسب ثقة شريحة عريضة من العملاء في جودتها منتجاتها.
وتشير* حنان الحازمي إلى أن الموقع الإلكتروني "أسرة منتجة. كوم" يهدف إلى تحويل الفتاة السعودية إلى سيدة أعمال ناجحة، من خلال تغطية 100 ألف أسرة منتجة،* مضيفة أن الموقع قدم خدماته منذ تدشينه إلى 200 أسرة منتجة، وأنه يستهدف تغطية 100 ألف أسرة منتجة.
أما بسمة اليامي المهتمة بالرسم فقد بينت أنها بدأت الرسم منذ ثلاثة أعوام، وأنها اتجهت للاحتراف في أواخر العام الماضي، وبدأت بعرض لوحاتها في انستغرام وسناب شات وأنها تستقبل الطلبات وتبيع لوحاتها للمتابعين، وأكدت أن تلك اللوحات وجدت إقبالا كبيرا من المتابعين على الشراء منها، مضيفة أنها تهدف إلى أن تفتح أول معرض فني لها خلال الفترة القليلة المقبلة.
أما حنان صالح الدغيشي المهتمة بالكروشيه والخياطة فقد أوضحت أنها بدأت بالأعمال اليدوية منذ خمس سنوات في البيت وأنها سعت إلى التعلم الذاتي من خلال التجربة والفشل إلى أن اتقنت الأعمال اليدوية.
وأضافت أن المعارض خدمت أصحاب المهن اليدوية كثيرا وساهمت في انتشارها، في ظل تزايد اقبال المجتمع على الأعمال اليدوية وأن ذلك أسهم في تشجيع الفتاة السعودية على تجاوز الحواجز الاجتماعية التي كانت تقف عائقا أمامها في وقت سابق، مشيرة إلى أنها تدرجت في عملية البيع من تقديم الخدمات على نطاق الأقارب إلى أن أصبح لديها حاليا منصة إلكترونية في انستغرام وسناب شات تقدم من خلالها خدماتها للعملاء.
من جهتها، تقول نجلاء يحي صاحبة متجر I fix *لصيانة الجوالات أنها بدأت منذ سنة تقريبا بتعلم صيانة الجوالات، وأنها بدأت العمل فعليا قبل أربعة أشهر من خلال محل تملكه مواطنة سعودية، وأنها استفادت منها تعلم كيفية إصلاح الجوالات وصيانتها بالإضافة إلى استفادتها من الدورات التدريبية التي تلقتها من كلية التقنية في الرياض وشركة الاتصالات السعودية على يد مدربين أكفاء.
وأضافت أنها افتتحت محلا في أكبر مجمع نسائي لصيانة الجوالات بدعم من وزارة العمل والتنمية الاجتماعية وبنك التنمية الاجتماعية، مؤكدة أن هناك إقبالا كبيرا على محلات الصيانة النسائية، لافتة إلى أن أهم ما يحفز النساء على محلات الصيانة النسائية للجوالات الخصوصية والثقة والتعامل الحسن.
وتشارك في معرض "منتجون4" أمل عبد العزيز صاحبة متجر ريلاكسن باث المتخصص في صناعة مواد الاسترخاء الخاصة بالجسم أثناء الاستحمام والأقدام والمصنعة من مواد طبيعية وأملاح طبيعية، موضحة أنها دخلت هذا المجال منذ سبعة أشهر بعد قضائها عاما كاملا في الدراسة والبحث والتجهيز وتجربة للمنتجات، وأنها تهدف إلى أن يكون محلها ذو هوية سعودية سعودي يشار إليه بالبنان. وأضافت أنها تشجعت لفتح المتجر بسبب مبتعثه سعودية تدرس الدكتوراه في أمريكا وكانت تشرح عبر حسابها في السناب شات كيفية تصنيع الصابون الطبيعي، مؤكدة أن الإقبال على المنتجات الطبيعة كبير، وأن المعارض ساهمت بشكل كبير في معرفة المجتمع بالمشاريع النسائية الرائدة في مجال الأعمال.
وحثت شهد سعود الهزاني* صاحبة متجر "كاكوبت للصبار الطبيعي" الفتيات على دخول التجارة والسعي نحو تطوير انفسهن ، وذكرت أنها بدأت العمل في المجال منذ قرابة العام، حيث كانت في كوريا وشاهدت عملية بيع الصبار* الصغير، مشيرة إلى أن الإقبال الأكبر على هذا المنتج من الفتيات.