المصدر -
تحدث السيد جواد دبيران، من المكتب التمثيلي للمجلس الوطني للمقاومة الإيرانية في ألمانيا، عن الحكم الذي أصدرته محكمة في ألمانيا ضد صحيفة فرانكفورتر ألغماينه:
إن حكم المحكمة الألمانية، وهو الثاني من نوعه في ألمانيا خلال العام الماضي، كان لصالح المقاومة الإيرانية وضربة قاصمة ومحكمة أخرى لحملة الملالي لشيطنة منظمة مجاهدي خلق الإيرانية، في الوقت الذي حشد فيه الملالي جميع مواردهم وإمكاناتهم، وأنفقوا مليارات الدولارات على مر السنين.
في 24 يونيو 2020، أمرت محكمة هامبورغ، بعد جلسة استماع عاجلة، صحيفة فرانكفورتر ألغماينه سايتونك بشطب ثلاث افتراءات على موقعها على الإنترنت ضد منظمة مجاهدي خلق الإيرانية وأعضائها في ألبانيا والمنشورة في 13 مايو 2020 وعدم تكرارها.
وقال دبيران: "من الواضح الآن من ناحية أن هذه الأنواع من الملصقات لا علاقة لها بالواقع فقط، بل إن المصدر الرئيسي لجميع هذه الاتهامات هو وزارة المخابرات وبيت خامنئي، الذين أنفقوا ميزانيات ضخمة من ممتلكات الشعب الإيراني، وأساؤوا استخدام سياسة الاسترضاء الفاشلة عن طريق حقن هذه المعلومات في بعض وسائل الإعلام ليوصلوا صورة خاطئة للعالم بأنه لا بديل شرعي ذو قاعدة شعبية لنظام الملالي، وأن الحل الوحيد هو استرضاء الملالي والتعامل معهم.
وفي خاتمة حديثه أكد السيد دبيران على أنه:
في الوقت الذي هزت فيه الانتفاضات الكبيرة للشعب الإيراني في العامين الماضيين كافة أركان نظام الملالي، وفي حين أصبحت قضية شعبية منظمة مجاهدي خلق الإيرانية وتوسع قاعدتهم الاجتماعية داخل إيران مسألة مثيرة للقلق المستمر بالنسبة للملالي، تتكشف الستائر التي تغطي حملات الكذب والشيطنة التي ينتهجها الملالي ضد منظمة مجاهدي خلق الإيرانية.
تحدث السيد جواد دبيران، من المكتب التمثيلي للمجلس الوطني للمقاومة الإيرانية في ألمانيا، عن الحكم الذي أصدرته محكمة في ألمانيا ضد صحيفة فرانكفورتر ألغماينه:
إن حكم المحكمة الألمانية، وهو الثاني من نوعه في ألمانيا خلال العام الماضي، كان لصالح المقاومة الإيرانية وضربة قاصمة ومحكمة أخرى لحملة الملالي لشيطنة منظمة مجاهدي خلق الإيرانية، في الوقت الذي حشد فيه الملالي جميع مواردهم وإمكاناتهم، وأنفقوا مليارات الدولارات على مر السنين.
في 24 يونيو 2020، أمرت محكمة هامبورغ، بعد جلسة استماع عاجلة، صحيفة فرانكفورتر ألغماينه سايتونك بشطب ثلاث افتراءات على موقعها على الإنترنت ضد منظمة مجاهدي خلق الإيرانية وأعضائها في ألبانيا والمنشورة في 13 مايو 2020 وعدم تكرارها.
وقال دبيران: "من الواضح الآن من ناحية أن هذه الأنواع من الملصقات لا علاقة لها بالواقع فقط، بل إن المصدر الرئيسي لجميع هذه الاتهامات هو وزارة المخابرات وبيت خامنئي، الذين أنفقوا ميزانيات ضخمة من ممتلكات الشعب الإيراني، وأساؤوا استخدام سياسة الاسترضاء الفاشلة عن طريق حقن هذه المعلومات في بعض وسائل الإعلام ليوصلوا صورة خاطئة للعالم بأنه لا بديل شرعي ذو قاعدة شعبية لنظام الملالي، وأن الحل الوحيد هو استرضاء الملالي والتعامل معهم.
وفي خاتمة حديثه أكد السيد دبيران على أنه:
في الوقت الذي هزت فيه الانتفاضات الكبيرة للشعب الإيراني في العامين الماضيين كافة أركان نظام الملالي، وفي حين أصبحت قضية شعبية منظمة مجاهدي خلق الإيرانية وتوسع قاعدتهم الاجتماعية داخل إيران مسألة مثيرة للقلق المستمر بالنسبة للملالي، تتكشف الستائر التي تغطي حملات الكذب والشيطنة التي ينتهجها الملالي ضد منظمة مجاهدي خلق الإيرانية.