المصدر - قالت مدربة إتيكيت ومهارات حياتية نسيم الطويهر منذ أن انتشر مرض كورونا (COVID-19) بدأت مخاوف الناس تظهر وتغير سلوك الكثير احترازاً وخوفاً من الإصابة به، وبعد مرور أكثر من ثلاثة أشهر من الإجراءت والقرارات التى فُرضت للحد من إنتشاره، عدنا لحياتنا الطبيعية
وأضافت إن عودة الحياة الطبيعة والانشطة الإقتصادية أصبح أصعب من ايقافها والحد منها
إن عدم وجود دواء أو مصل للقضاء عليه.
كما أضافت الطويهر: يستوجب علينا معرفة كيفية التعامل مع هذا الوباء الذي هو موجود ولم ينتهي بعد نعود بحذر ...
الوعي والمسؤولية الفردية هي السلاح القوي للقضاء على هذا المرض، فالخروج من المنزل للضرورة فقط ولا اعتقد أن الحياة متوقفة على كوب قهوة، نغامر بسلامتنا بالوقوف في خط الانتظار من أجله، أو نتزاحم من أجل وجبة مشبعة بالدهون توصف بأنها غير صحية ولغم كورونا بيننا .
أن العودة بحذر
تجعلنا نفكر قبل أن نخرج من المنزل كيف نحافظ على سلامتنا وسلامة من حولنا وكيف نقي أنفسنا من هذا المرض
فلبس الكمامة والقفاز بات من الضرورة التي يحتمها الموقف
ولكن طريقة التخلص منهما بطريقة سليمة لا يقل أهمية من إرتدائها
طريقة التسوق تضمن لك السلامة بإذن الله وذلك بإحضار الحقائب الخاصة بك سواء من القماش أو البلاستيك لانها خاصتك وتمنعك من استخدام عربات أو سلات التسوق
نتجنب الدفع بالاوراق النقدية ونستبدلها بالدفع الإلكتروني
وأردفت الطويهر نحرص على حمل المعقم واستعماله وغسل اليدين وخاصة عند ملامسة ازرار المصاعد ومقابض الأبواب
ونشدد ونحرص اطفالنا على غسل ايديهم
( لا ضرر ولا ضرار ) قاعدة شرعية في ديننا الحنيف
وأضافت ان عندي الخروج لأداء الصلاة في المسجد يلزم أن يكون الوضوء في المنزل وحمل السجادة الخاصة وتعقيم اليدين عن الدخول والخروج
نحرص أن تكون التحية بالنظر وليس بالمصافحة
وليس هذا قلة أحترام أوعدم تقدير بل هو واجب في مثل هذه الظروف
زياراتنا لتكن في اضيق الحدود وأقصر وقت ممكن وأقل عدد اشخاص
ولا ننسى أن أكثر من هم عرضة لهذا المرض هم الأطفال وكبار السن وذوي نقص المناعة فنتعامل معهم بحذر
وإن غلبت علينا مشاعر الحب والشوق فمشاعر الفقد أكثر ألماً
إن هذه الجائحة عززت كثير من السلوك الإيجابي لدينا
فما أجمل من أن نعتني بالنظافة الشخصية
وأن نترك مسافة بيننا في خط الإنتظار
والأجمل هو أستمرار هذا السلوك حتى بعد إنقطاع هذا المرض وزواله
وأضافت إن عودة الحياة الطبيعة والانشطة الإقتصادية أصبح أصعب من ايقافها والحد منها
إن عدم وجود دواء أو مصل للقضاء عليه.
كما أضافت الطويهر: يستوجب علينا معرفة كيفية التعامل مع هذا الوباء الذي هو موجود ولم ينتهي بعد نعود بحذر ...
الوعي والمسؤولية الفردية هي السلاح القوي للقضاء على هذا المرض، فالخروج من المنزل للضرورة فقط ولا اعتقد أن الحياة متوقفة على كوب قهوة، نغامر بسلامتنا بالوقوف في خط الانتظار من أجله، أو نتزاحم من أجل وجبة مشبعة بالدهون توصف بأنها غير صحية ولغم كورونا بيننا .
أن العودة بحذر
تجعلنا نفكر قبل أن نخرج من المنزل كيف نحافظ على سلامتنا وسلامة من حولنا وكيف نقي أنفسنا من هذا المرض
فلبس الكمامة والقفاز بات من الضرورة التي يحتمها الموقف
ولكن طريقة التخلص منهما بطريقة سليمة لا يقل أهمية من إرتدائها
طريقة التسوق تضمن لك السلامة بإذن الله وذلك بإحضار الحقائب الخاصة بك سواء من القماش أو البلاستيك لانها خاصتك وتمنعك من استخدام عربات أو سلات التسوق
نتجنب الدفع بالاوراق النقدية ونستبدلها بالدفع الإلكتروني
وأردفت الطويهر نحرص على حمل المعقم واستعماله وغسل اليدين وخاصة عند ملامسة ازرار المصاعد ومقابض الأبواب
ونشدد ونحرص اطفالنا على غسل ايديهم
( لا ضرر ولا ضرار ) قاعدة شرعية في ديننا الحنيف
وأضافت ان عندي الخروج لأداء الصلاة في المسجد يلزم أن يكون الوضوء في المنزل وحمل السجادة الخاصة وتعقيم اليدين عن الدخول والخروج
نحرص أن تكون التحية بالنظر وليس بالمصافحة
وليس هذا قلة أحترام أوعدم تقدير بل هو واجب في مثل هذه الظروف
زياراتنا لتكن في اضيق الحدود وأقصر وقت ممكن وأقل عدد اشخاص
ولا ننسى أن أكثر من هم عرضة لهذا المرض هم الأطفال وكبار السن وذوي نقص المناعة فنتعامل معهم بحذر
وإن غلبت علينا مشاعر الحب والشوق فمشاعر الفقد أكثر ألماً
إن هذه الجائحة عززت كثير من السلوك الإيجابي لدينا
فما أجمل من أن نعتني بالنظافة الشخصية
وأن نترك مسافة بيننا في خط الإنتظار
والأجمل هو أستمرار هذا السلوك حتى بعد إنقطاع هذا المرض وزواله