المصدر - 27 يونيو هذا اليوم شهد مولد اثنين من العلماء فى مجال الطب والفيزياء من الحاصلين على جائزة نوبل، نتيجة لما قدموه من جهود لخدمة العلم كلا فى تخصصه، وهما:
(1) مارتينوس فيلتمان:
عالم فيزياء هولندي متخصص في الفيزياء النظرية، في 27 يونيو 1931 في مدينة والفيك بهولندا، حاصل على جائزة نوبل للفيزياء بالمشاركة مع العالم الفيزيائي الهولندي أيضا جيرارت هوفت لعام 1999، تقديرا لعملهما في مجال نظرية الجسيمات الأولية.
(2) هانس سبيمان:
طبيب ألماني، حصل على جائزة نوبل في الطب لسنة 1935، لاكتشافه التأثير الذي يـُعرف الآن باسم التأثير الجنيني، وهو التأثير الذي تمارسه أجزاء مختلفة من الجنين، والذي يقود تطور مجموعات من الخلايا لتصبح أنسجة وأعضاء معينة.
ولد هانس فى 27 يونيو 1869، وتوفى فى 9 سبتمبر 1941، وهو أستاذ سابق بجامعة روستوك، ومدير سابق لمعهد أبحاث كايزر فيلهلم، وأستاذ سابق بجامعة فرايبورغ، درس في جامعة هايدلبرج وجامعة ميونيخ، حيث كان يعمل محاضرا وأستاذا مشاركا، ثم أستاذا في جامعة روستوك ومديرا للقيصر معهد فيلهلم للبحوث.
أصبح هانس أستاذ إجراء البحوث التجريبية التوليفية باستخدام الأدوات الجراحية والأساليب التجريبية التي ابتكرها وانتجها بنفسه، وقدم أساليب البحث الكيميائي الحيوي في علم الأجنة، والتى ساهمت في تقدم العلوم الحديثة، وكان عضوا بالأكاديمية الألمانية للعلوم ليوبولدينا، وأكاديمية هايدلبرغ للعلوم والعلوم الإنسانية.
(1) مارتينوس فيلتمان:
عالم فيزياء هولندي متخصص في الفيزياء النظرية، في 27 يونيو 1931 في مدينة والفيك بهولندا، حاصل على جائزة نوبل للفيزياء بالمشاركة مع العالم الفيزيائي الهولندي أيضا جيرارت هوفت لعام 1999، تقديرا لعملهما في مجال نظرية الجسيمات الأولية.
(2) هانس سبيمان:
طبيب ألماني، حصل على جائزة نوبل في الطب لسنة 1935، لاكتشافه التأثير الذي يـُعرف الآن باسم التأثير الجنيني، وهو التأثير الذي تمارسه أجزاء مختلفة من الجنين، والذي يقود تطور مجموعات من الخلايا لتصبح أنسجة وأعضاء معينة.
ولد هانس فى 27 يونيو 1869، وتوفى فى 9 سبتمبر 1941، وهو أستاذ سابق بجامعة روستوك، ومدير سابق لمعهد أبحاث كايزر فيلهلم، وأستاذ سابق بجامعة فرايبورغ، درس في جامعة هايدلبرج وجامعة ميونيخ، حيث كان يعمل محاضرا وأستاذا مشاركا، ثم أستاذا في جامعة روستوك ومديرا للقيصر معهد فيلهلم للبحوث.
أصبح هانس أستاذ إجراء البحوث التجريبية التوليفية باستخدام الأدوات الجراحية والأساليب التجريبية التي ابتكرها وانتجها بنفسه، وقدم أساليب البحث الكيميائي الحيوي في علم الأجنة، والتى ساهمت في تقدم العلوم الحديثة، وكان عضوا بالأكاديمية الألمانية للعلوم ليوبولدينا، وأكاديمية هايدلبرغ للعلوم والعلوم الإنسانية.