المصدر -
كشفت هيئة موريشيوس للترويج السياحي عن تدابير احترازية صارمة تسهم في إعادة تنشيط القطاع السياحي في الجزيرة.
وأوضح بيان صادر عن هيئة الترويج السياحي في موريشيوس اليوم أن جميع
المنشآت التابعة للقطاع السياحي تعاود برامجها، ضمن إرشادات حازمة للمطاعم والفنادق والمحلات والأسواق التجارية وملاعب الغولف والمرشدين السياحيين والسياحة البيئية، إضافة إلى إرشادات خاصة للأنشطة البحرية واليخوت التجارية.
وبينت أن التدابير الاحترازية تشمل الحفاظ على مستوى عال من النظافة الشخصية وممارسة التباعد الاجتماعي، ولبس الكمام أو غطاء الوجه في الأماكن المكتظة، كما
تخضع مركبات الأجرة للتعقيم بعد كل رحلة، وإلزام السائق والراكب بلبس الكمامة.
ولفتت إلى أن العمال والموظفين ملزمين بنظاماً صارماً للحفاظ على نظافتهم الشخصية ونظافة المبنى ومرفقاته يشمل استخدام نسبة تركيز المطهرات المناسبة في المسابح والنوادي الصحية والمسموح بها حسب المعايير الدولية وتطهير أدوات غسيل الصحون والملابس والمكيفات باستخدام أحدث الوسائل وأفضلها.
وأشارت إلى أن جميع المنشآت ملزمة بتوفير معقم اليدين في جميع الأقسام، كما يطبق الموظفين والعمال التباعد الاجتماعي ويخضعون هم والزوار لفحص الحرارة قبل دخولهم إلى منشآت الفنادق.
وقالت: "إن عدد المستخدمين في حمامات السباحة محدود والتباعد الاجتماعي إجباري بين أسرة الاستلقاء، وعلى العمال لبس الكمامات واستعمال المعقم بانتظام"، وأما في منطقة تناول المطاعم فيراعى المسافة المناسبة بين كل طاولة وأخرى.
وأضافت" "في حالة القوائم المفتوحة لاختيار الضيوف فيقدم الطعام عن طريق الموظفين المجهزين بالأدوات الواقية، وفي أغلب الحالات تقدم قوائم الطعام الرقمية بدلاً من الورقية".
وشددت على ضرورة إلزام المرشدين السياحيين تقديم شرح موجز لعملائهم حول الارشادات الصحية اللازمة، بخاصة لبس الكمامات وممارسة التباعد الاجتماعي بينهم وبين الزوار".
أما عن باقي الأنشطة الخارجية والبحرية الأخرى، فتتبع التدابير المذكورة لضمان سلامة الزوار خلال عطلتهم، وضمان استمتاعهم بكل ما حولهم في جزيرة موريشيوس.
يذكر أن الرحلة من الرياض الى موريشيوس التي يبلغ عدد سكانها 1.4 مليون نسمة تستغرق تسع ساعات، ومن جدة سبع ساعات و20 دقيقة.
وأوضح بيان صادر عن هيئة الترويج السياحي في موريشيوس اليوم أن جميع
المنشآت التابعة للقطاع السياحي تعاود برامجها، ضمن إرشادات حازمة للمطاعم والفنادق والمحلات والأسواق التجارية وملاعب الغولف والمرشدين السياحيين والسياحة البيئية، إضافة إلى إرشادات خاصة للأنشطة البحرية واليخوت التجارية.
وبينت أن التدابير الاحترازية تشمل الحفاظ على مستوى عال من النظافة الشخصية وممارسة التباعد الاجتماعي، ولبس الكمام أو غطاء الوجه في الأماكن المكتظة، كما
تخضع مركبات الأجرة للتعقيم بعد كل رحلة، وإلزام السائق والراكب بلبس الكمامة.
ولفتت إلى أن العمال والموظفين ملزمين بنظاماً صارماً للحفاظ على نظافتهم الشخصية ونظافة المبنى ومرفقاته يشمل استخدام نسبة تركيز المطهرات المناسبة في المسابح والنوادي الصحية والمسموح بها حسب المعايير الدولية وتطهير أدوات غسيل الصحون والملابس والمكيفات باستخدام أحدث الوسائل وأفضلها.
وأشارت إلى أن جميع المنشآت ملزمة بتوفير معقم اليدين في جميع الأقسام، كما يطبق الموظفين والعمال التباعد الاجتماعي ويخضعون هم والزوار لفحص الحرارة قبل دخولهم إلى منشآت الفنادق.
وقالت: "إن عدد المستخدمين في حمامات السباحة محدود والتباعد الاجتماعي إجباري بين أسرة الاستلقاء، وعلى العمال لبس الكمامات واستعمال المعقم بانتظام"، وأما في منطقة تناول المطاعم فيراعى المسافة المناسبة بين كل طاولة وأخرى.
وأضافت" "في حالة القوائم المفتوحة لاختيار الضيوف فيقدم الطعام عن طريق الموظفين المجهزين بالأدوات الواقية، وفي أغلب الحالات تقدم قوائم الطعام الرقمية بدلاً من الورقية".
وشددت على ضرورة إلزام المرشدين السياحيين تقديم شرح موجز لعملائهم حول الارشادات الصحية اللازمة، بخاصة لبس الكمامات وممارسة التباعد الاجتماعي بينهم وبين الزوار".
أما عن باقي الأنشطة الخارجية والبحرية الأخرى، فتتبع التدابير المذكورة لضمان سلامة الزوار خلال عطلتهم، وضمان استمتاعهم بكل ما حولهم في جزيرة موريشيوس.
يذكر أن الرحلة من الرياض الى موريشيوس التي يبلغ عدد سكانها 1.4 مليون نسمة تستغرق تسع ساعات، ومن جدة سبع ساعات و20 دقيقة.