بشأن قرار إقامة حج هذا العام بأعداد محدودة للموجودين داخل المملكة
المصدر -
رحب الدكتور مشعل/ بن فهم السُّلمي رئيس البرلمان العربي بقرار المملكة العربية السعودية إقامة حج هذا العام 1441 هجرية بأعداد محدودة للراغبين في أداء مناسك الحج لمختلف الجنسيات من الموجودين داخل المملكة، وذلك حفاظاً على صحة الحجاج وسلامتهم في ظل استمرار جائحة كورونا في أكثر من (180) دولة حول العالم، وخطورة تفشي العدوى في التجمعات والحشود البشرية، والتنقلات بين دول العالم، واستمرار زيادة معدل الإصابات عالميًا.
وأكد رئيس البرلمان العربي أن هذا القرار الحكيم يعكس حرص المملكة الشديد على إقامة شعيرة الحج بشكل آمن صحيًا وبما يحقق متطلبات الوقاية والتباعد الاجتماعي اللازم لضمان سلامة الحجاج وحمايتهم من مخاطر هذه الجائحة، وتحقيقًا لمقاصد الشريعة الإسلامية في حفظ النفس البشرية.
وثمن رئيس البرلمان العربي عالياً جهود خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان في خدمة الحرمين الشريفين وتقديم كافة الخدمات والتسهيلات اللازمة لأداء مناسك الحج والعمرة والعناية بحجاج وزوار بيت الله الحرام.
وأشاد رئيس البرلمان العربي بالإجراءات الاحترازية والوقائية التي اتخذتها حكومة المملكة لسلامة ضيوف الرحمن، والتي تأتي انطلاقًا من حرص المملكة الدائم على تمكين ضيوف بيت الله الحرام وزوار المسجد النبوي الشريف من أداء مناسك الحج والعمرة في أمن وصحة وسلامة، ودعماً للجهود الدولية في محاصرة انتشار جائحة كورونا.
وأكد رئيس البرلمان العربي أن هذا القرار الحكيم يعكس حرص المملكة الشديد على إقامة شعيرة الحج بشكل آمن صحيًا وبما يحقق متطلبات الوقاية والتباعد الاجتماعي اللازم لضمان سلامة الحجاج وحمايتهم من مخاطر هذه الجائحة، وتحقيقًا لمقاصد الشريعة الإسلامية في حفظ النفس البشرية.
وثمن رئيس البرلمان العربي عالياً جهود خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان في خدمة الحرمين الشريفين وتقديم كافة الخدمات والتسهيلات اللازمة لأداء مناسك الحج والعمرة والعناية بحجاج وزوار بيت الله الحرام.
وأشاد رئيس البرلمان العربي بالإجراءات الاحترازية والوقائية التي اتخذتها حكومة المملكة لسلامة ضيوف الرحمن، والتي تأتي انطلاقًا من حرص المملكة الدائم على تمكين ضيوف بيت الله الحرام وزوار المسجد النبوي الشريف من أداء مناسك الحج والعمرة في أمن وصحة وسلامة، ودعماً للجهود الدولية في محاصرة انتشار جائحة كورونا.