المصدر - : أكد وزير الخارجية العراقي، فؤاد حسين، حرص بغداد على تعزيز آليات التعاون الثنائي على مختِلف المستويات بما يُحقق المصالح المشترَكة للشعبين، مشِيرًا إلى أن الدعم الذي قدمه الجانب الهولندي إلى العراق يُظهِر المستوى المتميز للعلاقات بين البلدين على جميع المجالات.
وتطرّق الجانبان إلى جولة الحوار الإستراتيجيّ بين العراق والولايات المتحدة الأميريكيّة، وما لها من أهمّية في إعادة صياغة بناء العلاقات الثنائيّة بين البلدين، وتأثير ذلك في العلاقات مع الدول المتحالفة ضدّ الإرهاب، مشيرًا إلى أن الوزير الهولنديّ* أكد على* أهمّية توثيق الجرائم التي ارتكبتها تنظيمات داعش الإرهابيّة، وتقديمها إلى المحاكم الدوليّة.
من جانبه أكّد* فؤاد حسين أنّ الحكومة العراقية في تعاون مُستمِرّ مع المحقق الخاصّ في هذه القضايا لتوثيق جرائم الإبادة الجماعيّة ضدّ الإيزيديّين، والجرائم الأخرى بحق العراقيين،* موجهًا الشكر لـ*الحكومة الهولنديّة للدعم العسكريّ لمواجهة إرهابيّي داعش، وكذلك الدعم التدريبيّ للقوات العسكريّة والأمنيّة العراقيّة.
كما بحثا عددًا من القضايا الإقليميّة والدوليّة التي تحظى بالاهتمام المشترك، وأكد* وزير الخارجية العراقى أن التوترات الإقليمية والدولية تنعكس على الساحة العراقية، داعيًا إلى اعتماد مبدأ الحوار في حلحلة الأزمات التي تُعانِي منها المنطقة، وضرورة العمل المكثف، والمشترك لوقف التدخّلات في الشأن الداخليّ العراقي.
وتطرّق الجانبان إلى جولة الحوار الإستراتيجيّ بين العراق والولايات المتحدة الأميريكيّة، وما لها من أهمّية في إعادة صياغة بناء العلاقات الثنائيّة بين البلدين، وتأثير ذلك في العلاقات مع الدول المتحالفة ضدّ الإرهاب، مشيرًا إلى أن الوزير الهولنديّ* أكد على* أهمّية توثيق الجرائم التي ارتكبتها تنظيمات داعش الإرهابيّة، وتقديمها إلى المحاكم الدوليّة.
من جانبه أكّد* فؤاد حسين أنّ الحكومة العراقية في تعاون مُستمِرّ مع المحقق الخاصّ في هذه القضايا لتوثيق جرائم الإبادة الجماعيّة ضدّ الإيزيديّين، والجرائم الأخرى بحق العراقيين،* موجهًا الشكر لـ*الحكومة الهولنديّة للدعم العسكريّ لمواجهة إرهابيّي داعش، وكذلك الدعم التدريبيّ للقوات العسكريّة والأمنيّة العراقيّة.
كما بحثا عددًا من القضايا الإقليميّة والدوليّة التي تحظى بالاهتمام المشترك، وأكد* وزير الخارجية العراقى أن التوترات الإقليمية والدولية تنعكس على الساحة العراقية، داعيًا إلى اعتماد مبدأ الحوار في حلحلة الأزمات التي تُعانِي منها المنطقة، وضرورة العمل المكثف، والمشترك لوقف التدخّلات في الشأن الداخليّ العراقي.
