المصدر -
أعلن القائمون على مشاريع منظومة جدة وأيامنا الحلوة في للمنطقة التاريخية، عودة الحياة والنشاطات الطبيعية، والبدء أمس ـ الأحد ـ في إستقبال الزوار والسائحين بمتحفي بيت جدة وأيامنا الحلوة، ومقعد جدة وأيامنا الحلوة، بالتواكب مع قرار وزارة الداخلية برفع حظر التجول وعودة الأنشطة الاقتصادية والأوضاع الطبيعية، مع اتخاذ أقصى درجات الحيطة والحذر والالتزام الكامل بالإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية.
وشدد القائمون على المتحفين على ضرورة تقيد الزوار والسائحين بالإجراءات الاحترازية والمعايير الصحية المعلن عنها، مشيرين إلى أنه لن يسمح بدخول أي شخص بدون كمامة، مع الالتزام بالمعايير المعلنة من قبل حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن
عبدالعزيز وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان لمواجهة فيروس كورونا الجديد ، ومنع انتشاره ، تماشياً مع الترتيبات الدولية وإجراءات منظمة الصحة العالمية ،وعلق متحفا بيت ومقعد جدة وأيامنا الحلوة نشاطهما في 15 مارس الماضي، واستمر الغلق أكثر من شهرين، شهدت تعقيم ورش المتحفين وتطبيق جميع الاشتراطات الصحية التي تطلبها وزارة الصحة وذلك خلال الفترة التي شهدت منع حظر التجول ووقف رحلات الطيران الداخلي والخارجي.
وتعتبر مشاريع منظومة جدة وأيامنا الحلوة والتي تشمل أيضاً جُدرانية جدة وأيامنا الحلوة ومكتبة جدة وأيامنا الحلوة، نقاط ارتكاز مهمة في تنمية المنطقة التاريخية وسط جدة، حيث تضم مجموعة من المستندات والخرائط والمقتنيات والكتب والصور واللوحات النادرة التي تمثل تاريخ عروس البحر الأحمر وامتدادها التاريخي.
وأستقبلت مشاريع منظومة جدة وأيامنا الحلوة، عددًا من الشخصيات البارزة من داخل المملكة وخارجها، وضمت قاعاته عدد كبير من جلسات المثقفين الذين يدركون قيمة التاريخ والتراث، وبات ملتقى لجدة التاريخية من إعلاميين وأدباء وشعراء ومفكرين، حيث يعتبر من باكورة مشاريع المدينة التاريخية التي تهدف إلى إعادة الحركة لأزقتها وبرحاتها، والحفاظ على إرثها التراثي الكبير.
وشدد القائمون على المتحفين على ضرورة تقيد الزوار والسائحين بالإجراءات الاحترازية والمعايير الصحية المعلن عنها، مشيرين إلى أنه لن يسمح بدخول أي شخص بدون كمامة، مع الالتزام بالمعايير المعلنة من قبل حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن
عبدالعزيز وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان لمواجهة فيروس كورونا الجديد ، ومنع انتشاره ، تماشياً مع الترتيبات الدولية وإجراءات منظمة الصحة العالمية ،وعلق متحفا بيت ومقعد جدة وأيامنا الحلوة نشاطهما في 15 مارس الماضي، واستمر الغلق أكثر من شهرين، شهدت تعقيم ورش المتحفين وتطبيق جميع الاشتراطات الصحية التي تطلبها وزارة الصحة وذلك خلال الفترة التي شهدت منع حظر التجول ووقف رحلات الطيران الداخلي والخارجي.
وتعتبر مشاريع منظومة جدة وأيامنا الحلوة والتي تشمل أيضاً جُدرانية جدة وأيامنا الحلوة ومكتبة جدة وأيامنا الحلوة، نقاط ارتكاز مهمة في تنمية المنطقة التاريخية وسط جدة، حيث تضم مجموعة من المستندات والخرائط والمقتنيات والكتب والصور واللوحات النادرة التي تمثل تاريخ عروس البحر الأحمر وامتدادها التاريخي.
وأستقبلت مشاريع منظومة جدة وأيامنا الحلوة، عددًا من الشخصيات البارزة من داخل المملكة وخارجها، وضمت قاعاته عدد كبير من جلسات المثقفين الذين يدركون قيمة التاريخ والتراث، وبات ملتقى لجدة التاريخية من إعلاميين وأدباء وشعراء ومفكرين، حيث يعتبر من باكورة مشاريع المدينة التاريخية التي تهدف إلى إعادة الحركة لأزقتها وبرحاتها، والحفاظ على إرثها التراثي الكبير.