المصدر -
دعت وزارة الصحة والسكان وإصلاح المستشفيات في الجزائر إلى اتخاذ تدابير الوقاية للحد من انتشار بعوض النمر، مطمئنة بأنه لم يتم تسجيل أي حالة في البلاد.
وبدأت بعض المصالح الصحية في البلاد باستقبال حالات لمواطنين بالغين وأطفال، يعانون من آثار لدغات هذه البعوضة، خاصة في ولايات العاصمة وتيزي وزو وبومرداس.
وما يزيد من خطورة انتشارها، تبويضها كمية كبيرة تصل إلى 400 بيضة، تطرح في أماكن متفرقة، وتختار لذلك الأماكن المناسبة والمفضلة لها، وهي الماء والرطوبة والحرارة.
ويؤكد المختصون أن بعوض النمر متواجد في الجزائر في العديد من الولايات، خاصة تيزي وزو ووهران والجزائر وجيجل، وينتشر في المناطق الحضرية، كما يتأقلم بسهولة مع مختلف النطاقات الحيوية، وبيضه يقاوم الجفاف طويلا.
بالإضافة إلى ذلك، فإن هذا النوع يستقبل فيروس الشيكونغونيا وحمى الضنك وفيروس زيكا.
وبخصوص الإجراءات الواجب اتخاذها أو الوقاية منها، فإن المصالح المختصة لمعهد باستور تعتبر "انتشار بعوض النمر خطرا حقيقيا للولايات الساحلية الجزائرية والمناطق الرطبة".

وحذر معهد باستور من تكاثر هذه الحشرة، داعيا إلى الحد من مصادرها التي ينتجها السكان أنفسهم، لاسيما الحاويات والأواني والإطارات والمياه المستعملة والمهجورة والراكدة.
ونصحت وزارة الصحة والسكان وإصلاح المستشفيات المواطنين بالتوجه نحو المركز الصحي الأقرب إليهم، في حال بروز أعراض مقلقة جراء هذه اللسعات.
وبدأت بعض المصالح الصحية في البلاد باستقبال حالات لمواطنين بالغين وأطفال، يعانون من آثار لدغات هذه البعوضة، خاصة في ولايات العاصمة وتيزي وزو وبومرداس.
وما يزيد من خطورة انتشارها، تبويضها كمية كبيرة تصل إلى 400 بيضة، تطرح في أماكن متفرقة، وتختار لذلك الأماكن المناسبة والمفضلة لها، وهي الماء والرطوبة والحرارة.
ويؤكد المختصون أن بعوض النمر متواجد في الجزائر في العديد من الولايات، خاصة تيزي وزو ووهران والجزائر وجيجل، وينتشر في المناطق الحضرية، كما يتأقلم بسهولة مع مختلف النطاقات الحيوية، وبيضه يقاوم الجفاف طويلا.
بالإضافة إلى ذلك، فإن هذا النوع يستقبل فيروس الشيكونغونيا وحمى الضنك وفيروس زيكا.
وبخصوص الإجراءات الواجب اتخاذها أو الوقاية منها، فإن المصالح المختصة لمعهد باستور تعتبر "انتشار بعوض النمر خطرا حقيقيا للولايات الساحلية الجزائرية والمناطق الرطبة".

وحذر معهد باستور من تكاثر هذه الحشرة، داعيا إلى الحد من مصادرها التي ينتجها السكان أنفسهم، لاسيما الحاويات والأواني والإطارات والمياه المستعملة والمهجورة والراكدة.
ونصحت وزارة الصحة والسكان وإصلاح المستشفيات المواطنين بالتوجه نحو المركز الصحي الأقرب إليهم، في حال بروز أعراض مقلقة جراء هذه اللسعات.