المصدر -
أوضح وكيل وزارة الشؤون الإسلامية لشؤون الدعوة والإرشاد الدكتور «محمد بن عبدالعزيز العقيل»، أن إقامة الدروس والمحاضرات في المساجد، وتدريس القرآن في الحلقات والدور النسائية، لا تزال معلَّقة حتى إشعار آخر.
جاء ذلك في بيان توضيحي ردًّا على الاستفسارات المتكررة التي ترد للوزارة عبر منصاتها المختلفة، لاسيما مع قرار العودة الطبيعة للحياة ورفع الحظر الكامل بجميع مناطق المملكة.
وأشار «العقيل» إلى أن الوزارة حريصة جدًا على صحّة المواطنين والمقيمين بتطبيق البروتوكولات الاحترازية الصَّادرة من اللجنة المختصَّة لإدارة هذه الأزمة، والتي توصي بذلك.
وأفاد بأن الوزارة مستمرة في تقديم الأنشطة الدعوية، وحلقات تحفيظ القرآن الكريم عن بُعد باستخدام الوسائل التقنية، وتتابع بشكلٍ مستمر مع الجهات المختصة، وتصدر التعليمات في ذلك أولًا بأول.
وأكد «العقيل» أن الوزارة نفَّذت أكثر من عشرة آلاف برنامج دعويّ منذ بدء جائحة كورونا، وهي مستمرة في إطلاق برامجها الدعوية بمشاركة نخبة من الدعاة والعلماء، إلى جانب تخريج عدد من الطلاب والطالبات في مختلف الجمعيَّات ومدارس التحفيظ التابعة للوزارة بمناطق المملكة.
وأثنى على الجهود الكبيرة التي تُبذَل عن بُعد في الجمعيَّات الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم، والدور النسائية، وجمعيات الدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات، في عنايتهم بالنشء لحفظ القرآن الكريم والعمل به، ومن مواصلة البرامج الدعوية.
جاء ذلك في بيان توضيحي ردًّا على الاستفسارات المتكررة التي ترد للوزارة عبر منصاتها المختلفة، لاسيما مع قرار العودة الطبيعة للحياة ورفع الحظر الكامل بجميع مناطق المملكة.
وأشار «العقيل» إلى أن الوزارة حريصة جدًا على صحّة المواطنين والمقيمين بتطبيق البروتوكولات الاحترازية الصَّادرة من اللجنة المختصَّة لإدارة هذه الأزمة، والتي توصي بذلك.
وأفاد بأن الوزارة مستمرة في تقديم الأنشطة الدعوية، وحلقات تحفيظ القرآن الكريم عن بُعد باستخدام الوسائل التقنية، وتتابع بشكلٍ مستمر مع الجهات المختصة، وتصدر التعليمات في ذلك أولًا بأول.
وأكد «العقيل» أن الوزارة نفَّذت أكثر من عشرة آلاف برنامج دعويّ منذ بدء جائحة كورونا، وهي مستمرة في إطلاق برامجها الدعوية بمشاركة نخبة من الدعاة والعلماء، إلى جانب تخريج عدد من الطلاب والطالبات في مختلف الجمعيَّات ومدارس التحفيظ التابعة للوزارة بمناطق المملكة.
وأثنى على الجهود الكبيرة التي تُبذَل عن بُعد في الجمعيَّات الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم، والدور النسائية، وجمعيات الدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات، في عنايتهم بالنشء لحفظ القرآن الكريم والعمل به، ومن مواصلة البرامج الدعوية.