من منطقة العهن والعريض٠
المصدر -
أولت أمانة المدينة المنورة اهتمامها بمشاريع درء أخطار السيول وتصريف مياه الأمطار ضمن إستراتيجية الأمانة الهادفة لتنفيذ مشاريع درء أخطار السيول ، وإنشاء شبكة متكاملة لقنوات وخطوط تصريف مياه الأمطار والسيول وفق رؤية واضحة للأولويات، مستندة على دراسة الاحتياجات للمخططات والأحياء داخل المدينة المنورة وخارجها ، وإيجاد حلول عاجلة لها ومعالجتها بشكل جذري.
وأوضحت أمانة المدينة المنورة أنه بعد توقف دام خمسة عشر عاماً في أحد مشاريع درء أخطار السيول وتصريف مياه الأمطار، بسبب وجود عده عوائق حالت دون استكمال ربط عبارة تصريف مياه الأمطار الممتدة من منطقة العهن جنوب المدينة المنورة وحتى منطقة العريض شرق المدينة بسبب مجموعة من العوائق نتج عنها توقف المشروع، منها خط مياه قطر 1000 مم وخط مياه قطر 200 مم وخط صرف صحي قطر 200 مم، بالإضافة إلى وجود مجموعة من كيابل الاتصالات، وكيابل تابعة للكهرباء. حيث أنهت أمانة المدينة المنورة تنفيذ المشروع وربط عبارة تصريف مياه الأمطار التي يبلغ طولها 8,300كلم، واستدعت عوائق تنفيذ العبارة العمل على فترتين صباحية ومسائية وذلك لسرعة إنجاز المشروع ولوجود كثافة مرورية عالية بالموقع.
الجدير بالذكر أن استكمال تنفيذ ربط العبارة سيسهم في معالجة تكورات المياه في حي الإسكان ، والمنارات، والعريض، والدويخلة، والخالدية، وأيضا في مخطط البدراني الذي أدى تكور وتجمع مياه الأمطار في عام 2018 إلى دخولها في عدد من المباني السكنية.
وأوضحت أمانة المدينة المنورة أنه بعد توقف دام خمسة عشر عاماً في أحد مشاريع درء أخطار السيول وتصريف مياه الأمطار، بسبب وجود عده عوائق حالت دون استكمال ربط عبارة تصريف مياه الأمطار الممتدة من منطقة العهن جنوب المدينة المنورة وحتى منطقة العريض شرق المدينة بسبب مجموعة من العوائق نتج عنها توقف المشروع، منها خط مياه قطر 1000 مم وخط مياه قطر 200 مم وخط صرف صحي قطر 200 مم، بالإضافة إلى وجود مجموعة من كيابل الاتصالات، وكيابل تابعة للكهرباء. حيث أنهت أمانة المدينة المنورة تنفيذ المشروع وربط عبارة تصريف مياه الأمطار التي يبلغ طولها 8,300كلم، واستدعت عوائق تنفيذ العبارة العمل على فترتين صباحية ومسائية وذلك لسرعة إنجاز المشروع ولوجود كثافة مرورية عالية بالموقع.
الجدير بالذكر أن استكمال تنفيذ ربط العبارة سيسهم في معالجة تكورات المياه في حي الإسكان ، والمنارات، والعريض، والدويخلة، والخالدية، وأيضا في مخطط البدراني الذي أدى تكور وتجمع مياه الأمطار في عام 2018 إلى دخولها في عدد من المباني السكنية.
