التي تتلقى العلاج في العناية المركزة
المصدر -
أعلنت وزارة الصحة عن تسجيل (4301) حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد خلال الـ24 ساعة الماضية، كما أعلنت عن تعافي (1849) حالة,وبذلك يصل عدد إجمالي المصابين بفيروس كورونا في المملكة إلى (150292) حالة، فيما وصل إجمالي المتعافين إلى (95764) حالة.
وكان المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة الدكتور محمد العبدالعالي أكد أن سبب ارتفاع الحالات النشطة من بين المصابين بفيروس كورونا خلال الفترة الأخيرة يعود إلى استمرار المخالطة المجتمعية متوقعًا ارتفاع الإصابات والوفيات بفيروس كورونا خلال الأيام المقبلة.
وأوضح متحدث الصحة أن 50 % من الحالات الحرجة التي تتلقى العلاج في العناية المركزة لديها أمراض مزمنة، وهي فئة خطرة في الحصول على مضاعفات.
وأفاد العبدالعالي أن ثلثا الحالات الموجودة في العناية المركزة، يحتاجون إلى أجهزة تنفس صناعي وأن 80% أو أكثر من الحالات الموجودة في العناية المركزة ممن أعمارهم 30 عامًا فأكثر.
وأضاف متحدث الصحة أن قرار عودة الحياة لطبيعتها قبل الظروف التي فرضتها جائحة كورونا يتطلب من الجميع التقيد بالعديد من الأنماط والإجراءات.
ولفت إلى أن عودة الحياة لطبيعتها يحمل معه تقييمًا وتقديرًا لأي مخاطر، لكن بالعودة هناك أنماط لا بد من مراعاتها، في المطاعم والأسواق والأماكن العامة، وبتطبيق هذه الأنماط ستقل فرص الانتشار.
وكان المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة الدكتور محمد العبدالعالي أكد أن سبب ارتفاع الحالات النشطة من بين المصابين بفيروس كورونا خلال الفترة الأخيرة يعود إلى استمرار المخالطة المجتمعية متوقعًا ارتفاع الإصابات والوفيات بفيروس كورونا خلال الأيام المقبلة.
وأوضح متحدث الصحة أن 50 % من الحالات الحرجة التي تتلقى العلاج في العناية المركزة لديها أمراض مزمنة، وهي فئة خطرة في الحصول على مضاعفات.
وأفاد العبدالعالي أن ثلثا الحالات الموجودة في العناية المركزة، يحتاجون إلى أجهزة تنفس صناعي وأن 80% أو أكثر من الحالات الموجودة في العناية المركزة ممن أعمارهم 30 عامًا فأكثر.
وأضاف متحدث الصحة أن قرار عودة الحياة لطبيعتها قبل الظروف التي فرضتها جائحة كورونا يتطلب من الجميع التقيد بالعديد من الأنماط والإجراءات.
ولفت إلى أن عودة الحياة لطبيعتها يحمل معه تقييمًا وتقديرًا لأي مخاطر، لكن بالعودة هناك أنماط لا بد من مراعاتها، في المطاعم والأسواق والأماكن العامة، وبتطبيق هذه الأنماط ستقل فرص الانتشار.