المصدر -
تمكن مهندس مصري يدعى محمود الكومي متخصص في الميكاترونيكس، من تصميم إنسان آلي "روبوت" يستخدم في أخذ المسحات ممن يشتبه بأنهم مرضى بكوفيد-19.
وقال الكومي إن "الروبوت" أصبح قادرا على قياس درجات الحرارة وأخذ مسحات من الفم والتعرف على الوجوه، التي لا تغطيها كمامات وتقديم النصح للناس بخصوص الرعاية الصحية المناسبة.
وأضاف الكومي في تصريحات صحفية: "للروبوت مهام مخصصة يتعامل من خلالها مع فيروس كورونا. له كذا مهمة منها قياس أو اكتشاف المشتبه فيهم سواء في الأماكن العامة والمولات والبنوك والمطارات، يستطيع قياس درجة حرارة الشخص ولو اكتشف أن شخصا عنده حمى فيقوم بعمل إنذار".
وبينما أثبت نموذجه الثاني نجاحه، يقول الكومي إن النموذج الثالث، اللاحق، يجب أن يكون قادرا على أخذ مسحات الأنف وكذلك يحاكي حركة يد الطبيب بدقة أكبر.
وتابع: "غير كده طبعا، يستطيع أخد مسحة البصمة الجينية ومسحة البي.سي.آر، تمام، بدلا من الفني أو الطبيب. الآن يستطيع أخدها من الفم من الجانب الأيمن. وفي النسخة الثالثة من الروبوت سيكون قادرا على أخذ المسحة من الأنف وبكل دقة، سيكون كأن الطبيب هو اللي بيحرك يده بالضبط، تمام، من على بعد طبعا".
ويأمل الكومي في أن تتمكن العديد من المستشفيات والعيادات من الاستفادة من اختراعه بما يحد من المخالطة في الأماكن المكثفة بشكل خطير عادة.
وقال الكومي إن "الروبوت" أصبح قادرا على قياس درجات الحرارة وأخذ مسحات من الفم والتعرف على الوجوه، التي لا تغطيها كمامات وتقديم النصح للناس بخصوص الرعاية الصحية المناسبة.
وأضاف الكومي في تصريحات صحفية: "للروبوت مهام مخصصة يتعامل من خلالها مع فيروس كورونا. له كذا مهمة منها قياس أو اكتشاف المشتبه فيهم سواء في الأماكن العامة والمولات والبنوك والمطارات، يستطيع قياس درجة حرارة الشخص ولو اكتشف أن شخصا عنده حمى فيقوم بعمل إنذار".
وبينما أثبت نموذجه الثاني نجاحه، يقول الكومي إن النموذج الثالث، اللاحق، يجب أن يكون قادرا على أخذ مسحات الأنف وكذلك يحاكي حركة يد الطبيب بدقة أكبر.
وتابع: "غير كده طبعا، يستطيع أخد مسحة البصمة الجينية ومسحة البي.سي.آر، تمام، بدلا من الفني أو الطبيب. الآن يستطيع أخدها من الفم من الجانب الأيمن. وفي النسخة الثالثة من الروبوت سيكون قادرا على أخذ المسحة من الأنف وبكل دقة، سيكون كأن الطبيب هو اللي بيحرك يده بالضبط، تمام، من على بعد طبعا".
ويأمل الكومي في أن تتمكن العديد من المستشفيات والعيادات من الاستفادة من اختراعه بما يحد من المخالطة في الأماكن المكثفة بشكل خطير عادة.