المصدر - أكد رئيس بلدية محافظة القطيف المهندس محمد بن عبد المحسن الحسيني، على أن خطوات البلدية في تنفيذ المشاريع الخدمية والتنموية تتم وفق الجدولة المحددة لإنجازها مع أهمية الالتزام بالجودة الإنشائية، بما يتوافق مع المواصفات والمخرجات التنفيذية لكافة المشاريع.
جاء ذلك خلال جولة ميدانية قام به يوم أمس الأول على من مشاريع البلدية القائمة الجاري تنفيذها، وشملت الجولة مشروع مبنى بلدية المحافظة الجديد، ومشروع سوق الخضار والفواكه، مطلعًا على سير العمل ونسب الإنجاز، وشدد خلالها على تطبيق الاحترازات الوقائية في كافة مواقع تنفيذ المشروعات وتدريب العمالة على الوسائل الوقائية ضد انتشار فيروس كورونا.
واجتمع خلال الجولة مع مهندسي المشاريع ومقاوليهم وبحث أهم المعوقات التي تعترض سير تنفيذ المشاريع ووجه بسرعة تنفيذ المشاريع وبجودة عالية، مشددًا على مراعاة التقيد بما يضمن جودة العمل بالمشاريع، مؤكدا على الجميع ببذل المزيد من العمل والجهد للارتقاء بالعمل البلدي والخدمات المقدمة لسكان المحافظة وزوارها.
وبحث مع المقاولين المنفذين للمشاريع جودة وسرعة تنفيذ المشاريع، مشددًا على أن عاملي الجودة والسرعة معياران مهمان تركز عليهما البلدية دائماً في مشروعاتها وأعمالها كافة، لافتًا النظر إلى مراعاة المدة الزمنية المخصصة لكل مشروع والعمل على تطبيق الدراسة وأخذ الحلول ومعالجة الأسباب التي قد تعوق أعمال المشاريع.
وأكد خلال الجولة الميدانية على مديري إدارة المشاريع والمهندسين المشرفين بمتابعة الملاحظات التي تم رصدها خلال الجولة، وإعداد التقارير اللازمة داعيًا الجميع إلى مضاعفة الجهود لما يحقق خدمة المواطنين والمقيمين من سكان المحافظة وزوارها، حاثًّا المؤسسات المستلمة للمشاريع الإسراع بإنجاز العمل حسب المدة المحددة لكل مشروع.
وأشار الى أن المشاريع الجاري تنفيذها في بلدات المحافظة، ستكون لها انعكاسات إيجابية تنموية على المواطنين، مبينًا أن البلدية تسعى لتطوير جميع الأحياء في المحافظة، من خلال تنفيذ مشاريع تنموية وتطويرية، تعود بالنفع العام على الجميع.
وشدد على أهمية الزيارات الميدانية لمواقع المشاريع حيث تعد أسلوباً من أساليب الإشراف الإداري والفني وطريقة لمتابعة الأعمال على أرض الواقع مباشرة لتقييم الواقع الفعلي للأداء بين الحين والآخر.
جاء ذلك خلال جولة ميدانية قام به يوم أمس الأول على من مشاريع البلدية القائمة الجاري تنفيذها، وشملت الجولة مشروع مبنى بلدية المحافظة الجديد، ومشروع سوق الخضار والفواكه، مطلعًا على سير العمل ونسب الإنجاز، وشدد خلالها على تطبيق الاحترازات الوقائية في كافة مواقع تنفيذ المشروعات وتدريب العمالة على الوسائل الوقائية ضد انتشار فيروس كورونا.
واجتمع خلال الجولة مع مهندسي المشاريع ومقاوليهم وبحث أهم المعوقات التي تعترض سير تنفيذ المشاريع ووجه بسرعة تنفيذ المشاريع وبجودة عالية، مشددًا على مراعاة التقيد بما يضمن جودة العمل بالمشاريع، مؤكدا على الجميع ببذل المزيد من العمل والجهد للارتقاء بالعمل البلدي والخدمات المقدمة لسكان المحافظة وزوارها.
وبحث مع المقاولين المنفذين للمشاريع جودة وسرعة تنفيذ المشاريع، مشددًا على أن عاملي الجودة والسرعة معياران مهمان تركز عليهما البلدية دائماً في مشروعاتها وأعمالها كافة، لافتًا النظر إلى مراعاة المدة الزمنية المخصصة لكل مشروع والعمل على تطبيق الدراسة وأخذ الحلول ومعالجة الأسباب التي قد تعوق أعمال المشاريع.
وأكد خلال الجولة الميدانية على مديري إدارة المشاريع والمهندسين المشرفين بمتابعة الملاحظات التي تم رصدها خلال الجولة، وإعداد التقارير اللازمة داعيًا الجميع إلى مضاعفة الجهود لما يحقق خدمة المواطنين والمقيمين من سكان المحافظة وزوارها، حاثًّا المؤسسات المستلمة للمشاريع الإسراع بإنجاز العمل حسب المدة المحددة لكل مشروع.
وأشار الى أن المشاريع الجاري تنفيذها في بلدات المحافظة، ستكون لها انعكاسات إيجابية تنموية على المواطنين، مبينًا أن البلدية تسعى لتطوير جميع الأحياء في المحافظة، من خلال تنفيذ مشاريع تنموية وتطويرية، تعود بالنفع العام على الجميع.
وشدد على أهمية الزيارات الميدانية لمواقع المشاريع حيث تعد أسلوباً من أساليب الإشراف الإداري والفني وطريقة لمتابعة الأعمال على أرض الواقع مباشرة لتقييم الواقع الفعلي للأداء بين الحين والآخر.
