المصدر - وكالات
تستعد فلسطين لموجة ثانية محتملة لفيروس كورونا، وتقول مصر إنها لم تصل للذروة بعد، فيما تشير دراسة تونسية إلى أن المناعة الجماعية في البلاد منخفضة جداً.
وقالت وزيرة الصحة الفلسطينية مي الكيلة أمس، إن الوزارة تستعد لمواجهة موجة ثانية متوقعة من جائحة كورونا، في حال استمرت أعداد الإصابات بالفيروس بالارتفاع. وذكرت الكيلة، في بيان عقب اجتماع طارئ في رام الله، أن طواقم الوزارة ولجنة الوبائيات تبحث الوضع الوبائي الحالي في فلسطين والسيناريوهات المحتملة، وذلك مع تسجيل أعداد متزايدة من الإصابات بالفيروس.
في مصر، أكد د.أمجد الحداد، رئيس قسم الحساسية والمناعة بالمصل واللقاح، إننا لم نصل لذروة انتشار «كورونا» حتى الآن، موضحاً أنه حتى لا نصل لذروة انتشار الفيروس لابد أن يكون هناك ثبات في إعداد الإصابات ثم انحصار الأعداد، بينما الآن هناك زيادة في أعداد الإصابات والوفيات في مصر.
ونقل موقع «المستقبل» الإخباري المصري عن الحداد، قوله، أمس، أنه لا يوجد لقاح للفيروس حتى الآن. وحول ما إذا كان المتعافي من «كورونا» يمكن تكرار إصابته أكد أن الفيروس لم يتم التأكد من أنه يعطي مناعة دائمة أم وقتية حتى الآن.
وفي تونس، قال مدير معهد باستور التونسي الهاشمي الوزير، إن المناعة الجماعية ضد «كورونا» في البلاد لا تزال ضعيفة جداً، مشيراً إلى أن دراسة قام بها المرصد الوطني للأمراض المستجدة والأماكن الأكثر انتشاراً للفيروس أثبتت أن نسبة الأشخاص الذين لديهم أجسام مضادة لا تتجاوز 9 بالمائة.
وقالت وزيرة الصحة الفلسطينية مي الكيلة أمس، إن الوزارة تستعد لمواجهة موجة ثانية متوقعة من جائحة كورونا، في حال استمرت أعداد الإصابات بالفيروس بالارتفاع. وذكرت الكيلة، في بيان عقب اجتماع طارئ في رام الله، أن طواقم الوزارة ولجنة الوبائيات تبحث الوضع الوبائي الحالي في فلسطين والسيناريوهات المحتملة، وذلك مع تسجيل أعداد متزايدة من الإصابات بالفيروس.
في مصر، أكد د.أمجد الحداد، رئيس قسم الحساسية والمناعة بالمصل واللقاح، إننا لم نصل لذروة انتشار «كورونا» حتى الآن، موضحاً أنه حتى لا نصل لذروة انتشار الفيروس لابد أن يكون هناك ثبات في إعداد الإصابات ثم انحصار الأعداد، بينما الآن هناك زيادة في أعداد الإصابات والوفيات في مصر.
ونقل موقع «المستقبل» الإخباري المصري عن الحداد، قوله، أمس، أنه لا يوجد لقاح للفيروس حتى الآن. وحول ما إذا كان المتعافي من «كورونا» يمكن تكرار إصابته أكد أن الفيروس لم يتم التأكد من أنه يعطي مناعة دائمة أم وقتية حتى الآن.
وفي تونس، قال مدير معهد باستور التونسي الهاشمي الوزير، إن المناعة الجماعية ضد «كورونا» في البلاد لا تزال ضعيفة جداً، مشيراً إلى أن دراسة قام بها المرصد الوطني للأمراض المستجدة والأماكن الأكثر انتشاراً للفيروس أثبتت أن نسبة الأشخاص الذين لديهم أجسام مضادة لا تتجاوز 9 بالمائة.
