المصدر -
افتتح الامين العام للهيئة الإقليمية للمحافظة على بيئة البحر الأحمر وخليج عدن "بيرسجا" البرفسور زياد أبو غرارة اليوم الاثنين 28/2/1438هــ الدورة التدريبية الإدارة الفعالة لشبكات التواصل الاجتماعي* لنشر الوعي البيئي وتعميم نتائج الرصد للبيئة البحرية والساحلية* والتي تنظمها الهيئة بمشاركة ممثلي من الدول الاعضاء من المملكة العربية السعودية والمملكة الأردنية الهاشمية وجمهورية جيبوتي وجمهورية السودان وجمهورية الصومال وجمهورية مصر العربية والجمهورية اليمنية، وتستمر لمدة ثلاثة أيام
وقال ابو غرارة في كلمته الافتتاحية أن وسائل التواصل الاجتماعي الطريقة الأسرع لنشر الأخبار والتوعية والتحذير من بعض الشائعات التي يتم تناقلها من مصادر غير موثوقة، وأن الطفرة الحالية التي شهدتها هذه الوسائل بسبب التطور السريع في التقنيات الحديثة مثل الأجهزة الذكية اختصرت المسافات وسرعت عملية الوصول إلى كافة شرائح المجتمع.
إلى أن هذه الوسائل أصبح يستخدمها الصغير قبل الكبير من كلا الجنسين في مختلف أرجاء العالم من أجل نشر الوعي البيئي والمحافظة على بيئة البحرية **وبناء جسور التواصل بينهم وبين المسؤولين في شتى القطاعات.
وسيحتوى البرنامج الزمني للدورة* التعرف على تقنيات التواصل الاجتماعي ودورها في تطوير سلوك ومهارات لمحافظة على البيئة البحرية ومقدمة عن المؤثرات البصرية واساليب مهارات وتصور الفيديو وأفضل الممارسات على الفيسبوك وتويتر ومنها التجارب الإقليمية والعالمية في مجال التوعية ومواقع التواصل الاجتماعي و التعامل معها وإدارة صفحاتها.
وتنظم هذه الدورة الهيئة الاقليمية للمحافظة على بيئة البحر الأحمر وخليج عدن ضمن اهتماماتها بدعم توجهات الدول ورفع قدراتها في التعامل مع البيئة البحرية وحماية مقدراتها.
افتتح الامين العام للهيئة الإقليمية للمحافظة على بيئة البحر الأحمر وخليج عدن "بيرسجا" البرفسور زياد أبو غرارة اليوم الاثنين 28/2/1438هــ الدورة التدريبية الإدارة الفعالة لشبكات التواصل الاجتماعي* لنشر الوعي البيئي وتعميم نتائج الرصد للبيئة البحرية والساحلية* والتي تنظمها الهيئة بمشاركة ممثلي من الدول الاعضاء من المملكة العربية السعودية والمملكة الأردنية الهاشمية وجمهورية جيبوتي وجمهورية السودان وجمهورية الصومال وجمهورية مصر العربية والجمهورية اليمنية، وتستمر لمدة ثلاثة أيام
وقال ابو غرارة في كلمته الافتتاحية أن وسائل التواصل الاجتماعي الطريقة الأسرع لنشر الأخبار والتوعية والتحذير من بعض الشائعات التي يتم تناقلها من مصادر غير موثوقة، وأن الطفرة الحالية التي شهدتها هذه الوسائل بسبب التطور السريع في التقنيات الحديثة مثل الأجهزة الذكية اختصرت المسافات وسرعت عملية الوصول إلى كافة شرائح المجتمع.
إلى أن هذه الوسائل أصبح يستخدمها الصغير قبل الكبير من كلا الجنسين في مختلف أرجاء العالم من أجل نشر الوعي البيئي والمحافظة على بيئة البحرية **وبناء جسور التواصل بينهم وبين المسؤولين في شتى القطاعات.
وسيحتوى البرنامج الزمني للدورة* التعرف على تقنيات التواصل الاجتماعي ودورها في تطوير سلوك ومهارات لمحافظة على البيئة البحرية ومقدمة عن المؤثرات البصرية واساليب مهارات وتصور الفيديو وأفضل الممارسات على الفيسبوك وتويتر ومنها التجارب الإقليمية والعالمية في مجال التوعية ومواقع التواصل الاجتماعي و التعامل معها وإدارة صفحاتها.
وتنظم هذه الدورة الهيئة الاقليمية للمحافظة على بيئة البحر الأحمر وخليج عدن ضمن اهتماماتها بدعم توجهات الدول ورفع قدراتها في التعامل مع البيئة البحرية وحماية مقدراتها.
