المصدر -
بدأ عددٌ من فنادق المنطقة المركزية بالمدينة المنورة استقبال النزلاء، مع الالتزام بتطبيق الإجراءات الاحترازية للحد من تفشي فيروس “كورونا”، وذلك بعد قرار رفع تعليق الصلاة بالمسجد النبوي الشريف.
وفتحت بعض فنادق المنطقة الشمالية من الحرم أبوابها للنزلاء من كل الأعمار، فيما لا تزال فنادق المنطقتين الجنوبية والغربية في طور الاستعداد لاستئناف التشغيل، حيث تلزم الهيئة العامة للسياحة الفنادق باستكمال كافة بنود البروتوكول الخاص بالاحترازات الوقائية قبل البدء باستقبال الحجوزات.
وأوضح مسؤولون بعدد من الفنادق أن نسبة الحجوزات تتراوح بين 3- 20% فقط، لافتين وفقاً لصحيفة “مكة” إلى أن أسعار الحجوزات المطروحة مقبولة، حيث تسعى الفنادق للمنافسة لاستقطاب النزلاء بعد توقف لنحو 3 أشهر من بينها موسم شهر رمضان.
وأبانوا أن الأسعار تبدأ من 350 ريالا لفنادق الشريحة الثانية من واجهة ساحة المسجد النبوي، وترتفع لتصل إلى 1200 ريال للغرفة المطلة على الساحات الشمالية للحرم الشريف، مشيرين إلى أن اختلاف الأسعار يرجع لعدة عوامل أهمها موقع الغرفة، ورغبة بعض النزلاء في إضافة الوجبات لعدم اللجوء لطلب الطعام من الخارج.
وأشاروا إلى أن الجهات المعنية تمنع الفنادق من إتاحة البوفيه المفتوح للنزلاء في صالات المطاعم، لافتين إلى أن بعض الفنادق لا تسمح بطلب وإدخال الوجبات من الخارج، وذلك من باب الحرص على سلامة النزلاء.
وفتحت بعض فنادق المنطقة الشمالية من الحرم أبوابها للنزلاء من كل الأعمار، فيما لا تزال فنادق المنطقتين الجنوبية والغربية في طور الاستعداد لاستئناف التشغيل، حيث تلزم الهيئة العامة للسياحة الفنادق باستكمال كافة بنود البروتوكول الخاص بالاحترازات الوقائية قبل البدء باستقبال الحجوزات.
وأوضح مسؤولون بعدد من الفنادق أن نسبة الحجوزات تتراوح بين 3- 20% فقط، لافتين وفقاً لصحيفة “مكة” إلى أن أسعار الحجوزات المطروحة مقبولة، حيث تسعى الفنادق للمنافسة لاستقطاب النزلاء بعد توقف لنحو 3 أشهر من بينها موسم شهر رمضان.
وأبانوا أن الأسعار تبدأ من 350 ريالا لفنادق الشريحة الثانية من واجهة ساحة المسجد النبوي، وترتفع لتصل إلى 1200 ريال للغرفة المطلة على الساحات الشمالية للحرم الشريف، مشيرين إلى أن اختلاف الأسعار يرجع لعدة عوامل أهمها موقع الغرفة، ورغبة بعض النزلاء في إضافة الوجبات لعدم اللجوء لطلب الطعام من الخارج.
وأشاروا إلى أن الجهات المعنية تمنع الفنادق من إتاحة البوفيه المفتوح للنزلاء في صالات المطاعم، لافتين إلى أن بعض الفنادق لا تسمح بطلب وإدخال الوجبات من الخارج، وذلك من باب الحرص على سلامة النزلاء.