المصدر -
ووفقا لما ذكرته وكالة الأنباء الفرنسية "فرانس برس"، رفض أنريكوس سوروتو، أن يحرم تلاميذه من التعليم بسبب أزمة فيروس كورونا المستجد، التي أرغمت إندونيسيا على أغلاق المدارس.
وقرر المدّرس أنريكوس سوروتو أن يستقل دراجته النارية، في كل أسبوع، للتوجه إلى بلدتهم النائية في كينلان، من أجل إعطاء الأطفال دروسا خاصة أطفال عائلات الفلاحين الفقراء في وسط جزيرة جاوة الإندونيسية التي تنعدم فيها خدمات الإنترنت وبالتالي غياب الدروس الإلكترونية.

ونقلت وكالة الأنباء الفرنسية "فرانس برس"، عن المدّرس أنريكوس سوروتو قوله :"ما من أحد يرغمني على ذلك، لكن شيئاً في داخلي يدفعني إلى القيام بذلك.. أنني أشعر ببعض الذنب، لعدم احترام التعليمات الرسمية التي تدعو إلى إعطاء الدروس عبر الإنترنت، وتمنع توفيرها بحضور التلاميذ، لكن الواقع هنا يجعل المهمة صعبة".
وأشار المدرس الإندونيسي إلى أن الحل الوحيد هو التواجد إلى جانب التلاميذ، وتوفير التعليم في منزل تلو الآخر. ومع هذه المبادرة انطلق مدرسون آخرون على الطرقات لتعليم الأطفال في ظل إغلاق مدارسهم.
وأشارت الوكالة الفرنسية إلى أن ثلث الإندونيسيين البالغ عددهم 260 مليوناً، يفتقرون إلى خدمة الإنترنت، وبعض البلدات لا تحظى بالتيار الكهربائي حتى ، فيما اضطر نحو 70 مليون طفل وشاب في البلاد، إلى ملازمة المنزل منذ إغلاق المدارس ومؤسسات التعليم العالي في مارس، لتجنب انتشار الفيروس.
ونقلت وكالة الأنباء الفرنسية "فرانس برس"، عن المدّرس أنريكوس سوروتو قوله :"ما من أحد يرغمني على ذلك، لكن شيئاً في داخلي يدفعني إلى القيام بذلك.. أنني أشعر ببعض الذنب، لعدم احترام التعليمات الرسمية التي تدعو إلى إعطاء الدروس عبر الإنترنت، وتمنع توفيرها بحضور التلاميذ، لكن الواقع هنا يجعل المهمة صعبة".
*
وأشار المدرس الإندونيسي إلى أن الحل الوحيد هو التواجد إلى جانب التلاميذ، وتوفير التعليم في منزل تلو الآخر. ومع هذه المبادرة انطلق مدرسون آخرون على الطرقات لتعليم الأطفال في ظل إغلاق مدارسهم.
وأشارت الوكالة الفرنسية إلى أن ثلث الإندونيسيين البالغ عددهم 260 مليوناً، يفتقرون إلى خدمة الإنترنت، وبعض البلدات لا تحظى بالتيار الكهربائي حتى ، فيما اضطر نحو 70 مليون طفل وشاب في البلاد، إلى ملازمة المنزل منذ إغلاق المدارس ومؤسسات التعليم العالي في مارس، لتجنب انتشار الفيروس.
وقرر المدّرس أنريكوس سوروتو أن يستقل دراجته النارية، في كل أسبوع، للتوجه إلى بلدتهم النائية في كينلان، من أجل إعطاء الأطفال دروسا خاصة أطفال عائلات الفلاحين الفقراء في وسط جزيرة جاوة الإندونيسية التي تنعدم فيها خدمات الإنترنت وبالتالي غياب الدروس الإلكترونية.

ونقلت وكالة الأنباء الفرنسية "فرانس برس"، عن المدّرس أنريكوس سوروتو قوله :"ما من أحد يرغمني على ذلك، لكن شيئاً في داخلي يدفعني إلى القيام بذلك.. أنني أشعر ببعض الذنب، لعدم احترام التعليمات الرسمية التي تدعو إلى إعطاء الدروس عبر الإنترنت، وتمنع توفيرها بحضور التلاميذ، لكن الواقع هنا يجعل المهمة صعبة".
وأشار المدرس الإندونيسي إلى أن الحل الوحيد هو التواجد إلى جانب التلاميذ، وتوفير التعليم في منزل تلو الآخر. ومع هذه المبادرة انطلق مدرسون آخرون على الطرقات لتعليم الأطفال في ظل إغلاق مدارسهم.
وأشارت الوكالة الفرنسية إلى أن ثلث الإندونيسيين البالغ عددهم 260 مليوناً، يفتقرون إلى خدمة الإنترنت، وبعض البلدات لا تحظى بالتيار الكهربائي حتى ، فيما اضطر نحو 70 مليون طفل وشاب في البلاد، إلى ملازمة المنزل منذ إغلاق المدارس ومؤسسات التعليم العالي في مارس، لتجنب انتشار الفيروس.
ونقلت وكالة الأنباء الفرنسية "فرانس برس"، عن المدّرس أنريكوس سوروتو قوله :"ما من أحد يرغمني على ذلك، لكن شيئاً في داخلي يدفعني إلى القيام بذلك.. أنني أشعر ببعض الذنب، لعدم احترام التعليمات الرسمية التي تدعو إلى إعطاء الدروس عبر الإنترنت، وتمنع توفيرها بحضور التلاميذ، لكن الواقع هنا يجعل المهمة صعبة".
*
وأشار المدرس الإندونيسي إلى أن الحل الوحيد هو التواجد إلى جانب التلاميذ، وتوفير التعليم في منزل تلو الآخر. ومع هذه المبادرة انطلق مدرسون آخرون على الطرقات لتعليم الأطفال في ظل إغلاق مدارسهم.
وأشارت الوكالة الفرنسية إلى أن ثلث الإندونيسيين البالغ عددهم 260 مليوناً، يفتقرون إلى خدمة الإنترنت، وبعض البلدات لا تحظى بالتيار الكهربائي حتى ، فيما اضطر نحو 70 مليون طفل وشاب في البلاد، إلى ملازمة المنزل منذ إغلاق المدارس ومؤسسات التعليم العالي في مارس، لتجنب انتشار الفيروس.