المصدر - قال الدكتور أحمد المنظرى المدير الإقليمى لمنطمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، إن استراتيجية المنطمة منذ بداية أزمة كورونا تتسم بالسرعة والشمول واتخاذ وضعية الاستجابة الكاملة، وتشمل الاستراتيجية، الوصول للمرضى عبر التحاليل المستمرة، وكذلك تم تطوير بروتوكولات بحث يتم استخدامها فى 60 دولة بطريقة منسقة.
وأضاف، خلال لقاء خاص لبرنامج المواجهة المذاع على قناة إكسترا نيوز، تقديم لما جبريل، أن المنظمة أصدرت حزمة من الإرشادات الفنية تشمل أكثر من 100 وثيقة، مضيفا أن المنظمة قامت بالتنسيق مع الشبكات العلمية لتنسيق العمل العالمى فى مجالات الوبائيات والتنبؤ والتشخيص، مؤكدا ان فيروس كورونا يأخذ مسارات مختلفة فى كل بند عن الأخر.
وتابع أنه لم يعتمد أى لقاح أو دواء لكورونا من أى بلد حتى الآن، مضيفا أن العديد من البلدان تستخدم أدوية مختلفة كونها تخفف من أعراض المرض.
وكان المدير الإقليمى لمنطمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، قال إن التدابير الوقائية هى العامل الرئيسي فى مواجهة جائحة كورونا، مضيفا أنه لابد من الاهتمام بأطقم الرعاية الصحية لأنهم فى الصفوف الأمامية ودعمهم وهم فى الصفوف الأولى لمواجهة كورونا.
وأضاف، أن بروتوكلات العلاج أثبتت فعاليتها فى البلدان التى تنفذتها بدقة جيدة، مضيفا أن التزام المواطنين بالإجراءات الاحترازية يسهم إسهاما كبيرا فى محاربة الفيروس.
وقال إنه من الممكن عودة الإصابات فى موجة أشد قوة مما نراه الآن.
وعن الافتتاح التدريجى لعدد من الدول تحت مسمى التعايش مع الفيروس قال: علينا التعامل بحذر حتى لا يتسبب الفتح بموجة ارتدادية، والعالم يحتاج أكثر من أى وقت مضى إلى التضامن والعمل المشترك وتوخيد الجهود، مضيفا: لن يكون بمقدور دولة واحدة ممها كانت إمكانياتها أن تكبح جماح هذه الجائحة، وننصح بتحقيق التوازن بين الإجراءات الاحترازية وفتح الأعمال وفتح الأعمال لتنشيط الاقتصاد.
وأضاف، خلال لقاء خاص لبرنامج المواجهة المذاع على قناة إكسترا نيوز، تقديم لما جبريل، أن المنظمة أصدرت حزمة من الإرشادات الفنية تشمل أكثر من 100 وثيقة، مضيفا أن المنظمة قامت بالتنسيق مع الشبكات العلمية لتنسيق العمل العالمى فى مجالات الوبائيات والتنبؤ والتشخيص، مؤكدا ان فيروس كورونا يأخذ مسارات مختلفة فى كل بند عن الأخر.
وتابع أنه لم يعتمد أى لقاح أو دواء لكورونا من أى بلد حتى الآن، مضيفا أن العديد من البلدان تستخدم أدوية مختلفة كونها تخفف من أعراض المرض.
وكان المدير الإقليمى لمنطمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، قال إن التدابير الوقائية هى العامل الرئيسي فى مواجهة جائحة كورونا، مضيفا أنه لابد من الاهتمام بأطقم الرعاية الصحية لأنهم فى الصفوف الأمامية ودعمهم وهم فى الصفوف الأولى لمواجهة كورونا.
وأضاف، أن بروتوكلات العلاج أثبتت فعاليتها فى البلدان التى تنفذتها بدقة جيدة، مضيفا أن التزام المواطنين بالإجراءات الاحترازية يسهم إسهاما كبيرا فى محاربة الفيروس.
وقال إنه من الممكن عودة الإصابات فى موجة أشد قوة مما نراه الآن.
وعن الافتتاح التدريجى لعدد من الدول تحت مسمى التعايش مع الفيروس قال: علينا التعامل بحذر حتى لا يتسبب الفتح بموجة ارتدادية، والعالم يحتاج أكثر من أى وقت مضى إلى التضامن والعمل المشترك وتوخيد الجهود، مضيفا: لن يكون بمقدور دولة واحدة ممها كانت إمكانياتها أن تكبح جماح هذه الجائحة، وننصح بتحقيق التوازن بين الإجراءات الاحترازية وفتح الأعمال وفتح الأعمال لتنشيط الاقتصاد.
