المصدر -
حققت الموانئ السعودية التي تشرف عليها الهيئة العامة للموانئ "موانئ" خلال شهر مايو لعام 2020م، ارتفاعاً في إجمالي أطنان البضائع المناولة، بواقع 28 مليون طن، بنسبة زيادة بلغت 6.36% وذلك مقارنة بالمدة المماثلة من العام السابق، فيما بلغ إجمالي أعداد الحاويات الصادرة والواردة 613 ألف حاوية.
ووفقاً للمؤشر الإحصائي الصادر من الهيئة العامة للموانئ، فقد بلغ عدد السفن التي استقبلتها الموانئ السعودية خلال نفس الشهر 919 سفينة، وبلغ عدد الركاب 10 آلاف راكباً، بينما بلغ عدد العربات أكثر من 57 ألف عربة، في حين بلغ عدد المواشي 480 ألف رأساً من الماشية.
وتأتي هذه الزيادة الملحوظة التي سجلتها موانئ المملكة في أطنان البضائع المناولة؛ تأكيداً على قوة الاقتصاد السعودي ومتانة سلاسل الإمداد والحركة التجارية، كما يأتي ذلك تأكيداً على جودة وفعالية الأداء واستمرار الأعمال بكفاءة واقتدار في أصعب التحديات، وذلك في ظل الظروف الاقتصادية التي يمر بها العالم جراء جائحة فايروس كورونا المستجد.
وتسعى "موانئ" إلى الإسهام في تحفيز صناعة الخدمات اللوجستية وتيسير ودعم عمليات الاستيراد والتصدير في المملكة وجعلها أكثر سلاسة ومرونة وتنافسية، وذلك ضمن خططها الإستراتيجية ومبادراتها الطموحة التي تهدف إلى تعزيز تنافسية خدمات الموانئ السعودية، ورفع مستوى أداء عملياتها البحرية والتشغيلية واللوجستية، من أجل مستقبل واعد لقطاع الخدمات اللوجستية وللموانئ السعودية.
ووفقاً للمؤشر الإحصائي الصادر من الهيئة العامة للموانئ، فقد بلغ عدد السفن التي استقبلتها الموانئ السعودية خلال نفس الشهر 919 سفينة، وبلغ عدد الركاب 10 آلاف راكباً، بينما بلغ عدد العربات أكثر من 57 ألف عربة، في حين بلغ عدد المواشي 480 ألف رأساً من الماشية.
وتأتي هذه الزيادة الملحوظة التي سجلتها موانئ المملكة في أطنان البضائع المناولة؛ تأكيداً على قوة الاقتصاد السعودي ومتانة سلاسل الإمداد والحركة التجارية، كما يأتي ذلك تأكيداً على جودة وفعالية الأداء واستمرار الأعمال بكفاءة واقتدار في أصعب التحديات، وذلك في ظل الظروف الاقتصادية التي يمر بها العالم جراء جائحة فايروس كورونا المستجد.
وتسعى "موانئ" إلى الإسهام في تحفيز صناعة الخدمات اللوجستية وتيسير ودعم عمليات الاستيراد والتصدير في المملكة وجعلها أكثر سلاسة ومرونة وتنافسية، وذلك ضمن خططها الإستراتيجية ومبادراتها الطموحة التي تهدف إلى تعزيز تنافسية خدمات الموانئ السعودية، ورفع مستوى أداء عملياتها البحرية والتشغيلية واللوجستية، من أجل مستقبل واعد لقطاع الخدمات اللوجستية وللموانئ السعودية.
