المصدر -
بدأت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، حملة ميدانية بالتعاون مع عدد من الجهات الحكومية ومنها: وزارة الصحة، ووزارة الداخلية، ووزارة الإعلام، ووزارة الخارجية، ووزارة النقل، ووزارة الشؤون البلدية والقروية، ووزارة التجارة، وعدد من الجهات الداعمة؛ لتوعية أفراد العمالة الوافدة بضرورة اتباع البروتوكولات الصحية في نمطهم المعيشي، وداخل مقرات العمل وخارجها؛ للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد (كوفيد 19).
وأوضحت الوزارة أن هذه الجهود تنوعت ما بين التوعية الميدانية في أماكن عمل العمالة وتجمعاتها، واستغلال الرسائل المباشرة ووسائل التواصل الاجتماعي.
وتهدف الحملة الميدانية لتوعية العمالة، وإيصال المعلومات الوقائية من فيروس كورونا المستجد (كوفيد 19) للوافدين في أماكن عملهم وتواجدهم، بحسب الإحصائيات التي تم العمل على جمعها، وعدم الاكتفاء بوسائل التواصل الاجتماعي في الوصول إلى جميع الفئات.
وتشمل الحملة التي تنطلق على ثلاث مراحل، كلًا من العمالة وأصحاب المنشآت والمجتمع، حيث يهدف القائمون عليها إلى تحقيق امتثال أفراد العمالة للإجراءات الوقائية، وتحفيز أصحاب العمل لتحمّل مسؤولياتهم في التزام العمالة بالإجراءات الوقائية، وتأكيد ضرورة الإفصاح في حال وجود أي حالات إصابة، في حالة ظهور أعراض بحسب تصنيف وزارة الصحة.
كما تطمح الوزارة إلى الاستفادة من خدمات المتطوعين في الحملة، واستثمار الجولات الرقابية والتفتيشية التي ينفذها المفتشون الميدانيون للوصول إلى ما يزيد عن 60% على الأقل من أفراد العمالة الموجودين في المملكة، وتوعيتهم بكيفية الوقاية من الإصابة بفيروس كورونا المستجد
وأوضحت الوزارة أن هذه الجهود تنوعت ما بين التوعية الميدانية في أماكن عمل العمالة وتجمعاتها، واستغلال الرسائل المباشرة ووسائل التواصل الاجتماعي.
وتهدف الحملة الميدانية لتوعية العمالة، وإيصال المعلومات الوقائية من فيروس كورونا المستجد (كوفيد 19) للوافدين في أماكن عملهم وتواجدهم، بحسب الإحصائيات التي تم العمل على جمعها، وعدم الاكتفاء بوسائل التواصل الاجتماعي في الوصول إلى جميع الفئات.
وتشمل الحملة التي تنطلق على ثلاث مراحل، كلًا من العمالة وأصحاب المنشآت والمجتمع، حيث يهدف القائمون عليها إلى تحقيق امتثال أفراد العمالة للإجراءات الوقائية، وتحفيز أصحاب العمل لتحمّل مسؤولياتهم في التزام العمالة بالإجراءات الوقائية، وتأكيد ضرورة الإفصاح في حال وجود أي حالات إصابة، في حالة ظهور أعراض بحسب تصنيف وزارة الصحة.
كما تطمح الوزارة إلى الاستفادة من خدمات المتطوعين في الحملة، واستثمار الجولات الرقابية والتفتيشية التي ينفذها المفتشون الميدانيون للوصول إلى ما يزيد عن 60% على الأقل من أفراد العمالة الموجودين في المملكة، وتوعيتهم بكيفية الوقاية من الإصابة بفيروس كورونا المستجد